حذرت شركة تيك توك في وقت متأخر من أمس الجمعة من أنها ستوقف عمل تطبيقها في الولايات المتحدة غدا الأحد.
وجاء البيان بعد ساعات من تأييد المحكمة العليا لقانون يحظر تيك توك في الولايات المتحدة، غداً الأحد ما لم يتم بيعه من جانب الشركة الأم، لأسباب تتعلق بالأمن القومي، مما يضع تطبيق المقاطع المصورة القصيرة الشهير على مسار الإغلاق في غضون يومين فقط.

أخبار ذات صلة بدء تطبيق المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة في غزة غداً أوامر للنازحين من لوس أنجلوس بالابتعاد عن منازلهم لمدة أسبوع

 وقال البيان "إذا لم تقدم إدارة بايدن على الفور بيانا حاسما لإرضاء مقدمي الخدمة الأكثر أهمية لضمان عدم التنفيذ (للحظر)، سيضطر تيك توك للأسف إلى التوقف عن العمل في 19 يناير". ويعد تطبيق "تيك توك" من أبرز منصات التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة.

المصدر: آ ف ب

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة تيك توك تطبيقات الهواتف الذكية فی الولایات المتحدة تیک توک

إقرأ أيضاً:

مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة

الولايات المتحدة – اختار سجين محكوم عليه بالإعدام في ولاية كارولاينا الجنوبية الأمريكية، الإعدام رميا بالرصاص، بعد خمسة أسابيع فقط من تنفيذ الولاية أول عملية من هذا القبيل.

ومن المقرر إعدام ميكال مهدي، الذي أقرّ بذنبه في جريمة قتل ضابط شرطة عام 2004، في 11 أبريل.

وكان أمام مهدي، البالغ من العمر 41 عاما، خيار الإعدام رميا بالرصاص، أو الحقنة القاتلة، أو الكرسي الكهربائي.

وسيكون ثاني سجين يُعدم في الولاية بعد أن اختار براد سيغمون الإعدام رميا بالرصاص في 7 مارس، حيث أعلن طبيب وفاته بعد أقل من ثلاث دقائق من اختراق ثلاث رصاصات قلبه.

وصرح ديفيد فايس، أحد محاميه (ميكال مهدي)، في بيان: “أمام خيارات وحشية وغير إنسانية، اختار ميكال مهدي أهون الشرين”.

وأضاف: “اختار ميكال الإعدام رميا بالرصاص بدلا من الحرق والتشويه على الكرسي الكهربائي، أو المعاناة من موت محقق على نقالة إثر الحقنة القاتلة”.

وسيتم ربط مهدي إلى كرسي على بُعد 4.6 أمتار (15 قدمًا) من قبل ثلاثة موظفين في السجن تطوعوا للمشاركة في فرقة الإعدام. وسيُوضع هدف على صدره. وستكون بنادقهم جميعها محشوة برصاص حي يتحطم عند اصطدامه بقفصه الصدري.

وباستثناء سيغمون، لم يُقتل سوى ثلاثة سجناء أمريكيين آخرين – جميعهم في ولاية يوتا – على يد فرقة إعدام خلال الخمسين عاما الماضية. وكان سيغمون أول سجين يُقتل بالرصاص في الولايات المتحدة منذ عام 2010.

وعن جريمته، يذكر أن مهدي كان قد نصب كمينا لضابط السلامة العامة في أورانجبورغ، جيمس مايرز، في سقيفة الضابط بمقاطعة كالهون في يوليو 2004، إذ كان مايرز قد عاد لتوه من احتفال بعيد ميلاد زوجته وشقيقته وابنته خارج المدينة، وفقا لما ذكره المدعون العامون.

وذكرت السلطات أن زوجة مايرز عثرت على جثته المحترقة، مصابة بثماني طلقات نارية على الأقل، اثنتان منها في الرأس، في السقيفة.

 

المصدر: “نيويورك بوست”

مقالات مشابهة

  • مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة
  • “العملاق الصامت” يخيف الولايات المتحدة!
  • ترامب: الولايات المتحدة بحاجة إلى غرينلاند
  • تتعدى 70 ملم.. أمطار غزيرة على هذه الولايات اليوم
  • تعليق جديد من الولايات المتحدة على اعتقال إمام أوغلو
  • جنبلاط يتهم الولايات المتحدة بالضغط على لبنان للتطبيع مع إسرائيل
  • الولايات المتحدة.. طيار وطفلان ينجون من تحطم طائرة ويصمدون 12 ساعة فوق جناحها بألاسكا
  • الولايات المتحدة توجه تحذيرا إلى فنزويلا
  • ثلوج كثيفة بداية من السبت على هذه الولايات!
  • ترامب يعلن فرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على كل السيارات غير المصنعة في الولايات المتحدة