ميزة تداول البطاقات تصل إلى Pokémon TCG Pocket
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أعلنت شركة Pokémon عن إطلاق ميزة التداول المنتظرة في تطبيق Pokémon TCG Pocket خلال هذا الشهر، ما يمثل خطوة مثيرة لعشاق اللعبة.
التطبيق، الذي تم إطلاقه العام الماضي، يسمح للاعبين بجمع بطاقات البوكيمون من خلال فتح حزم تعزيز رقمية واستخدامها لخوض المعارك، مع إضافة ميزة التداول، سيتمكن المستخدمون من تحسين مجموعاتهم من خلال تبادل البطاقات مع الآخرين، ولكن مع وجود بعض القيود.
قيود التداول:
يمكن التداول فقط بين الأصدقاء المضافين داخل التطبيق.يشترط أن تكون البطاقات المتبادلة من نفس مستوى الندرة.لن يتمكن اللاعبون من تداول البطاقات الأعلى ندرة، حيث تقتصر المعاملات على المستويات الخمسة الأدنى من بين المستويات الثمانية في اللعبة.ستتطلب كل عملية تداول استهلاك عناصر معينة، ولم تكشف الشركة حتى الآن عن تفاصيل حول نوع هذه العناصر أو كميتها.عند الإطلاق، ستكون ميزة التداول متاحة فقط للبطاقات التي تأتي من حزم التعزيز Genetic Apex وMythical Island، مع وعد بتوسيع قائمة الحزم في المستقبل.استجابة للاعبين
في خطوة تعكس التزام Pokémon بتطوير التجربة، دعت الشركة اللاعبين لتجربة الميزة الجديدة فور توفرها ومشاركة آرائهم لتحسينها. وأكدت أن هذا التفاعل من اللاعبين هو عنصر أساسي في ضمان تطور اللعبة بطريقة ممتعة وشاملة للجميع.
رغم عدم تحديد موعد دقيق لإطلاق ميزة التداول، فإن الحماس واضح بين اللاعبين الذين طالما طالبوا بهذه الإضافة لتحسين تجاربهم داخل اللعبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التداول اللاعبون
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: الرؤية الفلسطينية خطوة مهمة لتعزيز صمود الشعب
قال اللواء رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 مارس القادم تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه المشروعة وتؤكد إصرار القيادة الفلسطينية على إعادة بناء ما دمره الاحتلال، مع ضمان حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أستاذ العلوم السياسية أن عناصر الرؤية الفلسطينية التي تشمل تمكين الدولة الفلسطينية من ممارسة سيادتها الكاملة على أراضيها، وإعادة إعمار غزة، وتعزيز الوحدة الوطنية، ومواصلة الإصلاحات الداخلية، هي خطوات ضرورية لتحقيق الاستقرار بالإضافة إلى إدارة المعابر، بالتعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي وفق اتفاق 2005، هي خطوات ضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وتعزيز النظام السياسي الفلسطيني واستمرار دخول المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار، مشيدا بدور مصر في دعم هذه الجهود، سواء من خلال التنسيق مع الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار، أو من خلال دعم المؤسسات الإغاثية التي تقدم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
ولفت إلى أن التحركات السياسية والدبلوماسية التي تقوم بها مصر بالتعاون مع الأشقاء العرب لعقد مؤتمر دولي للسلام برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، بالإضافة إلى عقد القمة العربية المقبلة تؤكد الرغبة في التوصل إلى حل سياسي شامل قائم على قرارات الشرعية الدولية، وتعزيز الدعم العربي للقضية الفلسطينية وترجمة هذا الدعم إلى خطوات عملية تسهم في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.
وأوضح أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت ولن يتغير برفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية والتأكيد علي حق أبناء الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة بأكملها مشيدا بالمجهود الكبير الذي تقوم به القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الفترة الماضية من إدخال المعدات الثقيلة إلي قطاع غزة للبدء في تنفيذ مخطط إعادة الإعمار ودعم الاستقرار في قطاع غزة من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط.