مطار باسم ترامب| مشرع جمهوري يقترح إعادة تسمية مطار ناشفيل باسم الرئيس المنتخب
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت صحيفة "أكسيوس" الأمريكية، إن أحد المشرعين الجمهوريين من ولاية تينيسي تقدم بمشروع قانون لإعادة تسمية مطار ناشفيل الدولي إلى اسم الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
من المقرر أن تقام مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، يوم الإثنين المقبل، داخل قاعة الكابيتول بسبب توقعات الطقس في العاصمة الأمريكية واشنطن.
وكتب ترامب في منشور على تطبيق التواصل الاجتماعي "Truth Social": "أن هناك "رياح قطبية تجتاح البلاد" والتي "يمكن أن تؤدي إلى انخفاض درجات الحرارة إلى مستويات قياسية شديدة" في واشنطن العاصمة في 20 يناير".
وأضاف: "لذلك أمرت بإلقاء خطاب التنصيب، بالإضافة إلى الصلوات والخطابات الأخرى، في قاعة الكابيتول في الولايات المتحدة".
وفي وقت سابق، أعلن ترامب تعيين عدد من أبرز النجوم في هوليوود كسفراء له، من أجل العودة بأمجاد السينما في أمريكا خلال الفترة المقبلة.
وقال عبرتطبيق "Truth"، "يشرفني أن أعلن أن جون فويت، وميل جيبسون، وسيلفستر ستالون، سفراء لمكان عظيم ولكنه مضطرب للغاية، هوليوود، كاليفورنيا، سيكونون بمثابة مبعوثين لي بغرض إعادة هوليوود، التي خسرت الكثير من أعمالها على مدى السنوات الأربع الماضية لصالح البلدان الأجنبية، إلى الخلف، بشكل أفضل وأقوى من أي وقت مضى".
وأضاف: "هؤلاء الأشخاص الثلاثة الموهوبين للغاية سيكونون عيني وأذني، وسوف أقوم بتنفيذ ما يقترحونه، الولايات المتحدة الأمريكية، ستعيش مرة أخرى العصر الذهبي لهوليوود".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس المنتخب دونالد ترامب مراسم تنصيب ترامب
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: نأمل أن يؤدي الاتفاق إلى نهاية الواقع المأساوي في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب الرئيس اللبناني جوزيف عون، بالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وقال الرئيس اللبناني خلال تصريحات نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الخميس: نأمل أن يؤدي الاتفاق إلى نهاية الواقع المأساوي في غزة.
وأعلنت جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية عن التوصل إلى اتفاق بين طرفي النزاع في غزة، يهدف إلى تبادل الأسرى والمحتجزين وتحقيق الهدوء المستدام، بما يمهد لوقف دائم لإطلاق النار بين الجانبين. ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ الاتفاق اعتبارًا من 19 يناير 2025.
ووفقًا لبيان الوسطاء، يتضمن الاتفاق ثلاث مراحل رئيسية، وتشمل المرحلة الأولى، التي تمتد لمدة 42 يومًا، وقف إطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية وإعادة تموضعها خارج المناطق السكانية المكتظة، بالإضافة إلى تبادل الأسرى والمحتجزين ورفات المتوفين.
كما تتضمن المرحلة إعادة النازحين داخليًا إلى مساكنهم في قطاع غزة، وتسهيل خروج المرضى والجرحى لتلقي العلاج.
وتشمل المرحلة الأولى أيضًا تكثيف إيصال وتوزيع المساعدات الإنسانية بشكل آمن وفعال في جميع أنحاء قطاع غزة، مع التركيز على إعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وتوفير مستلزمات الدفاع المدني والوقود، بالإضافة إلى تأمين مأوى للنازحين الذين فقدوا منازلهم بسبب الحرب.
وأكدت مصر وقطر والولايات المتحدة، بصفتهم ضامنين لهذا الاتفاق، التزامهم بضمان التنفيذ الكامل لجميع مراحله.
وسيعمل الوسطاء بشكل مشترك على متابعة التزام الأطراف ببنود الاتفاق، وضمان استمرارية تنفيذه في جميع مراحله.
كما سيقوم الضامنون بالتنسيق مع الأمم المتحدة والدول المانحة وشركاء دوليين آخرين لدعم زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل سريع ومستدام، وفقًا للشروط المنصوص عليها في الاتفاق.
وفي هذا الإطار، دعت الدول الضامنة المجتمع الدولي إلى دعم هذه الجهود عبر الآليات المعتمدة لتنفيذ الاتفاق.