مصر – انتشر فيديو لعريس مصري يتزوج 3 فتيات في ليلة واحدة على وسائل التواصل الاجتماعي، ليحصد تفاعل الكثيرين من المصريين وغيرهم، لكن الحقيقة الغائبة في الفيديو كانت أنهما اثنتان فقط.

وظهر الشاب في فيديو صورته الـ”الميكب أرتست” وهو يتغزل في عرائسه ويبدي إعجابه بتجهيزهن ويحكين عن طريقة تعارفهم، لكن خبيرة التجميل قالت إن الحقيقة لم تكن كما ظهرت في الفيديو، وأن العريس “محمد” تزوج اثنتين فقط، بينما كانت الثالثة “مزحة”.

وقالت خبيرة التجميل والتي صُور الفيديو في محل عملها، إن “العريس حجز في البداية جلسة مكياج لعروسته الأولى، ثم عاد قبل الزفاف بأسبوع لحجز جلسة أخرى لعروسته الثانية، ولم يخطر في بالي أنهما عروستان فعليتان”.

وواصلت: “ظننت أن الثانية ربما تكون أخت العروس أو أحد أقاربها لكن في يوم الزفاف اكتشفت الحقيقة وكان الموقف مثيرا للاهتمام”.

وذكرت أن “العروس الثالثة كانت موديل تعمل معها وعندما لاحظت طبيعة الحدث طلبت موافقة الجميع وألبستها فستان زفاف كجزء من المزاح” لتصير وكأنها عروس ثالثة للشاب.

وأكدت: “ما حدث مع العروس الثالثة كان مجرد “شوو” ولم يكن حقيقيا والعريس لم يتزوج ثلاثا كما يظن البعض”، مشيرة إلى أن الشاب تزوج من زوجته الأولى قبل عدة أشهر ولكنه أراد أن يقيم لها حفلا بعد أن تأخر في الاحتفال بها.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

خبيرة أممية: إجراءات إماراتية صارمة لمكافحة استغلال الأطفال

هالة الخياط (أبوظبي)

أخبار ذات صلة برعاية الشيخة فاطمة.. أبوظبي تستضيف مؤتمر «تمكينها» الإمارات: دعم ثابت لأمن واستقرار وسيادة ووحدة لبنان

أكدت السيدة ماما فاطمة سينغاتة، مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بمكافحة بيع الأطفال واستغلالهم جنسياً، التزام دولة الإمارات الراسخ في مكافحة بيع الأطفال واستغلالهم جنسياً.
وقالت في مؤتمر صحفي عقدته في أبوظبي، أمس، للإعلان عن خلاصة زيارتها للدولة التي استغرقت 11 يوماً «إن الدولة تتخذ إجراءات صارمة لمكافحة استغلال الأطفال والاعتداء عليهم، فضلاً عن توفير الرعاية والدعم اللازمين للضحايا». 
وأضافت «إن دولة الإمارات العربية المتحدة قطعت شوطاً طويلاً في تعزيز وحماية حقوق الطفل منذ الزيارة التي قامت بها المقررة السابقة عام 2009، وهناك العديد من التغييرات الإيجابية التي تتماشى مع توصياتها».
وأشادت سينغاتة بالجهود التي بذلتها الحكومة وشركاؤها في الآونة الأخيرة، مؤكدة أهمية تشجيع الإبلاغ عن حالات الاعتداء الجنسي أو العنف ضد الأطفال. إذ يتسنّى تحقيق ذلك من خلال تبسيط قنوات الإبلاغ، وتوسيع نطاق برامج التوعية والتثقيف العام، وتعزيز الدعم المقدم للمنظمات غير الحكومية، وإنشاء قاعدة بيانات مركزية متاحة للجميع. 
وقالت الخبيرة الأممية «أشعر بالغبطة إزاء الإنجازات الكبيرة التي تحققت بالفعل، وآمل أن تسهم زيارتي والتقرير الذي سأقدمه في جهود الحكومة لتعزيز التدابير الجارية ومعالجة الثغرات. وهذا سيتطلب التزاماً وتعاوناً مستداماً من جميع المعنيين بحماية الطفل».
وأشادت الخبيرة الدولية بالجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة لتحسين أطرها السياسية والقانونية والمؤسسية ذات الصلة بحماية الطفل، مثل قانون حقوق الطفل لسنة 2016 «قانون وديمة»، بالإضافة إلى وجود العديد من الهيئات المعنية بحماية الطفل مثل مركز حماية الطفل التابع لوزارة الداخلية، ومراكز الدعم الاجتماعي ووحدة حماية الطفل التابعة لوزارة التربية والتعليم.
وزارت الخبيرة الأممية مركز الطفل في أبوظبي، ومؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، ودار الأمان لرعاية النساء والأطفال في رأس الخيمة، ومؤسسة حماية للمرأة والطفل في عجمان، ومركز كنف في الشارقة.
وأكدت: «تمثل العديد من المؤسسات التي زرتها مراكز جامعة لتخصصات عدة وجهات تعمل في مجال حماية الطفل، وتوفر دعماً شاملاً ومتكاملاً للأطفال، مما يسهم في الحد من خطر التعرض للصدمات النفسية. كما أسعدني معرفة أن هذه الممارسة الجيدة أصبحت تتكرر في جميع أنحاء البلاد».
وتجدر الإشارة إلى أن المقررة الأممية ستقدم تقريراً كاملاً إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في مارس 2026.
وأشادت الخبيرة الأممية بنهج وزارة الداخلية تجاه إعطاء الأولوية للكشف المبكر عن الاستغلال والاعتداء الجنسي على الأطفال عبر الإنترنت من خلال المتابعة المستمرة وما يشبه «الدوريات» على الإنترنت واستخدام برامج مدعومة بالذكاء الاصطناعي.
وأشادت سينغاتة بجهود وزارة التربية والتعليم من خلال وحدة حماية الطفل التي تم تأسيسها عام 2019 في إطار تنفيذ حماية الطفل في المدارس الحكومية والخاصة على مستوى الدولة، وحماية الطلاب من جميع أشكال الإساءة في البيئة المحيطة بهم سواء في المدرسة أو في المنزل.
ولاحظت خلال زيارتها وجود العديد من الجهات التي تركز على توفير الخدمات للأسرة بهدف تعزيز رفاه العائلة بأكملها، وبالتالي المساهمة في الحد من الحالات التي قد يتعرض فيها الأطفال لخطر الاستغلال والاعتداء الجنسي.
وأشادت الخبيرة الأممية بالخدمات المتاحة لجميع الأطفال في الدولة بغض النظر عن جنسياتهم أو أوضاعهم القانونية والمالية.
وأثنت الخبيرة الأممية على استحداث وزارة الأسرة لأهميتها في توطيد الروابط الأسرية، وتمكين المرأة والشباب، وتعزيز الاندماج الاجتماعي، مشجعة على تعزيز وتخصيص الموارد البشرية والمالية الكافية لضمان عمل الوزارة الجديدة على الوجه الأكمل، آملة إنشاء مفوضية مستقلة للطفولة تكون مكرسة، تحديداً للإشراف المستقل على حماية حقوق الطفل في جميع أنحاء الدولة ورصدها.

مقالات مشابهة

  • خبيرة أممية: إجراءات إماراتية صارمة لمكافحة استغلال الأطفال
  • نشطاء إسرائيليون يتفاعلون مع الفيديو الأخير للأسير عمري ميران
  • خبيرة خرائط: خريطة إسرائيل لـ طابا كانت مزورة والنقطة 91 كشفت الحقيقة
  • عروس تنتقم من زوجها بعد أن قدّم القطعة الأولى من الكيكة لوالدته بدلاً منها .. فيديو
  • خلال أسبوع الفرح.. نصائح لبشرة مشرقة وقوام متناسق
  • شاهد بالصورة والفيديو.. شاب “سوداني” يتزوج من حسناء “تركية” ويصيب الجنس اللطيف بالحسرة: (الأجانب شفشفوا أولادنا كلهم تاني نحنا البعرسنا منو؟)
  • بديل CapCut.. إنستجرام تطلق تطبيق Edits لتعديل مقاطع الفيديو
  • تسجيل وفاة ثالثة بالحمى النزفية في كركوك
  • جاب من الآخر.. إعلامي لبناني يوضح حقيقة الفيديو المنتشر للنجمة نادين نسيب نجيم
  • ميدالية إماراتية ثالثة في «غرب آسيا» للبلياردو والسنوكر