حلول فعالة وآمنة للتخلص من الذقن المزدوجة دون جراحة
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أميرة خالد
إذا كنتِ تعانين من الذقن المزدوج وترغبين في التخلص منها دون جراحة، هناك العديد من الحلول الفعالة والآمنة التي يمكن أن تساعدك في تحقيق نتائج سريعة وبدون آلام.
وتقول الدكتورة أكانكشا سانغفي، الطبيبة المتخصصة في الأمراض الجلدية ومؤسسة Oprava Aesthetics، إن “العلاجات غير الجراحية تحدث ثورة في كيفية التعامل مع المخاوف التجميلية مثل الذقن المزدوجة، وتوفر حلولاً آمنة وفعالة للمرضى الذين يريدون نتائج ملحوظة دون اللجوء إلى الجراحة”، ومنها :
ـ حقن تحلل الدهون: وتستخدم الحقن المستهدفة مواد طبيعية مثل حمض الديوكسيكوليك أو الفوسفاتيديل كولين لتفتيت الخلايا الدهنية.
ـ تقنية 7D HIFU: حققت تقنية الموجات فوق الصوتية المركزة شهرة كبيرة، فهي علاج دقيق يحفز إنتاج الكولاجين ويشد الجلد.
ـ شد الخيوط: يعد شد الجلد بالخيوط حلاً آخر غير جراحي، حيث يقدم هذا العلاج نتائج فورية من خلال رفع الجلد المترهل باستخدام خيوط قابلة للذوبان.
ـ التردد الراديوي (RF) : تستخدم علاجات الترددات الراديوية، مثل تقنية فورما، الحرارة المتحكم فيها لتحفيز إنتاج الكولاجين وتفتيت الخلايا الدهنية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحقن الدهون الصحة العامة
إقرأ أيضاً:
"رفاه".. حملة طلابية بـ"تقنية نزوى" لنشر ثقافة الصحة النفسية
طيف القرواشية- نزوى
أطلق طلبة تخصص العلاقات العامة بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية في نزوى، حملة توعوية بعنوان "رفاه"، وسط حضور لافت من أعضاء الهيئة الأكاديمية وطلبة من مختلف التخصصات.
وجاءت الحملة لتفتح نوافذ الأمل والنقاش حول أهمية الصحة النفسية، وتعزز إدراك الطلبة للتحديات التي قد تواجههم خلال رحلتهم الجامعية، ساعية لتوفير مساحة آمنة للحوار والدعم والتفاعل.
واستُهلت فعاليات الحفل بكلمة ترحيبية، أعقبها عرض لأهداف الحملة ورؤيتها المستقبلية، ثم قدم طلبة العلاقات العامة فيلمًا توعويًا قصيرًا، حمل بين مشاهده قضايا حساسة تمس واقع الصحة النفسية في البيئة الجامعية.
وشهد البرنامج جلسة حوارية بعنوان "أقرأني بيني وبين ذاتي"، قدمتها الأخصائية النفسية روان المحاربية من عيادة سكون للصحة النفسية، حيث تناولت الجلسة محاور متعددة، أبرزها: مفهوم الصحة النفسية، وأسباب تدهورها لدى الشباب الجامعي، وآليات التعامل مع المشاعر السلبية، إلى جانب تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على توازن الفرد النفسي، وسبل تحقيق توازن صحي بين الحياة الدراسية والاجتماعية.
وقد اختتمت الجلسة بمجموعة من التوصيات العملية للتعامل مع القلق والتوتر والاكتئاب، مقدَّمة من الأخصائية النفسية بناءً على تجربتها وملاحظاتها في هذا المجال.
وحول الحملة، أكدت إحدى المشاركات أن المبادرة تهدف للالتفات للصحة النفسية في الحياة الجامعية، مضيفة: "نأمل أن نكون جزءًا من التغيير، وأن نعيد للصحة النفسية مكانتها في الوجدان والممارسات والمجتمع. فلنجعل من ‘رفاه’ رفاهية للروح، وطمأنينة للقلب، وسلامًا داخليًا يعم الجميع".