مقالات مشابهة عدن على كف عفريت.. الانتقالي يتحدى قرارات الحكومة ويرفض إحالة مسؤل للتحقيق والأخيرة تتوعد

04/12/2024

ارتفاع اسعار الطماط في عدن وصنعاء بشكل مرعب وانخفاض كبير في اسعار عدد من الفواكه والخضروات.. شاهد الاسعار اليوم

23/09/2024

“يمن موبايل” تقوم بهذا الأمر في عدن

19/08/2024

هل تبحث عن اخبار اليمن العاجلة.

.؟ إليك أقوى شبكة اخبارية يمنية على واتساب وتليجرام وفيسبوك وكافة مواقع التواصل

22/07/2024

كارثة كبرى.. حبس قاضي داخل قسم شرطة بالعاصمة اليمنية في سابقة لا نظير لها في العالم.. وثيقة

28/06/2024

بالتزامن مع موجة حر قاتلة.. جرعة سعرية جديدة للكهرباء في عدن.. السعر الجديد

01/06/2024

كشفت مصادر مطلعة عن قرار جديد لحكومة المناصفة في العاصمة المؤقتة عدن، يقضي بفرض زيادة جديدة على أسعار البنزين، ابتداءً من الليلة.

وأوضحت المصادر أن شركة النفط توصلت إلى اتفاق مع وكلاء محطات الوقود لتحديد أسعار جديدة وصفت بأنها “تاريخية”، حيث ارتفع سعر اللتر الواحد من البنزين المستورد من 1495 ريالًا إلى 1565 ريالًا، مما يجعل سعر الدبة سعة 20 لترًا 31300 ريال.

يأتي هذا القرار في ظل أزمات اقتصادية خانقة يعيشها المواطنون، وسط تذمر شعبي متزايد بسبب تكرار رفع أسعار الوقود وتأثيره المباشر على تكلفة المعيشة والخدمات الأساسية.

ذات صلة

الوسومالبترول البنزين السعر الجديد اللتر سعر البترول سعر الدبة البترول شركة النفط عدن

السابق السعودية تفتتح أضخم مشاريعها في اليمن والذي سينقذ آلاف المواطنين من الموتاترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

آخر الأخبار جرعة جديدة في أسعار البنزين ابتداءً من الليلة.. السعر الجديد ‏3 دقائق مضت السعودية تفتتح أضخم مشاريعها في اليمن والذي سينقذ آلاف المواطنين من الموت ‏13 ساعة مضت “المنزل المعجزة” في لوس أنجلوس: كيف صمد أمام الحرائق المدمرة؟ ‏يوم واحد مضت واتسآب يطلق تحديثات 2025: ميزات مبتكرة لتسهيل التفاعل وإنشاء الملصقات.. طريقة تفعيلها ‏يوم واحد مضت الجاني ينشر الرعب في عدن.. مقتل معلمة على يد زوجها ومطالبات بالتحرك العاجل ‏يوم واحد مضت تنزيل أفضل لعبة كلمات عربية بتجربة ممتعة وجودة عالية ‏يوم واحد مضت تحذير هام لجميع الأسر اليمنية بشأن استئجار الاستراحات ‏يومين مضت كشوفات التنزيلات للمعلمين والمعلمات بمحافظة صنعاء لشهر ديسمبر 2024م ‏3 أيام مضت أبرز بنود اتفاق غزة المرتقب ‏4 أيام مضت بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ‏4 أيام مضت كشوفات التنزيلات للمعلمين شهر ديسمبر 2024م صنعاء وطبيعة العمل للمحالين للتقاعد ‏5 أيام مضت الغنامي: ظهور متزامن لرايات داعش وتصريحات أمريكية في اليمن يثير جدلًا واسعًا ‏6 أيام مضت © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   لموقع الميدان اليمني

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: البترول البنزين السعر الجديد اللتر سعر البترول شركة النفط عدن یوم واحد مضت أیام مضت فی عدن

إقرأ أيضاً:

دلائل الفشل الأمريكي تتصدّر واجهة المشهد في أول أسبوع للعدوان الجديد على اليمن

يماتيون../
بعد أقلَّ من أسبوعٍ على بدء العدوان الأمريكي الجديد ضد اليمن؛ بهَدفِ إسناد العدوّ الصهيوني، وبالرغم من حملة التهديدات والتهويلات التي رافقته، بدأت النتائج العكسية تستحوذ على المشهد بسرعة، من خلال المخاوف المعلنة من خطر استنزاف موارد الجيش الأمريكي، وَأَيْـضًا التأكيدات المتزايدة على عدم جدوى وسائل “الردع” الأمريكية، في ظل الزخم الكثيف للعمليات اليمنية ضد العدوّ الصهيوني وضد الولايات المتحدة معًا؛ الأمر الذي أكّـد على أن واشنطن لا زالت عالقة في واقع “الهزيمة” التي مُنِيَت بها الإدارة السابقة أمام اليمن، وأن هذا الواقع ليس قابلًا للتغيير.

على عكس حملة التهويل الإعلامي التي تشنها إدارة ترامب بالتزامن مع عدوانها على اليمن، والتي تستخدم فيها مصطلحات مثل “الإبادة” و”انتهاء الوقت” وما شابه ذلك لتصوير حملتها كضربة قاضية ضد القوات المسلحة اليمنية، جاءت التحليلات والتصريحات والتسريبات الموضوعية حول جدوى العدوان وأفقه العملياتي لتؤكّـد، بعد أَيَّـام قليلة فقط من انطلاقه، فشله الذريع في تحقيق أهدافه الرئيسية المتمثلة في الإضرار بالقدرات العسكرية اليمنية بما يساهم في وقف عمليات الإسناد لغزة.

وكان مما أسهمَ بشكل رئيسي في تعجيل هذا التقييم، هو العمليات العسكرية المكثّـفة التي نفذتها القوات المسلحة خلال الأسبوع الماضي، والتي واكبت فيها العدوان على غزة وعلى اليمن بشكل متزامن، بضربات مكثّـفة على حاملة الطائرات الأمريكية (هاري ترومان) والسفن الحربية التابعة لها شمال البحر الأحمر، وَأَيْـضًا باستهداف العمق الصهيوني بوتيرة عالية وصلت إلى حَــدّ تنفيذ ضربتين بصواريخ (فلسطين2) خلال 24 ساعة يوم الخميس، وهو ما أَدَّى إلى تعطيل حركة مطار “بن غوريون” مرتين، وأجبر الملايين من الصهاينة على الهروب إلى الملاجئ، نتيجة تفعيل الإنذارات في مئات المناطق وسط الأراضي المحتلّة، بما فيهم مجرم الحرب نتنياهو الذي اضطر لمغادرة مبنى “الكنيست” بعد انطلاق صافرات الإنذار للوصول إلى منطقة آمنة.

هذه العمليات عكست حقيقة لا يمكن الالتفاف عليها وهي أن العدوان الأمريكي على اليمن، برغم كثافة غاراته، لم يؤثر على جاهزية وقدرات القوات المسلحة اليمنية أبدًا، لا على مستوى الهجمات البحرية ولا على مستوى الضربات المباشرة ضد كيان العدوّ، وهو ما يشكل نسخة من الواقع الذي كانت إدارة بايدن تعيشه في حملتها الفاشلة ضد اليمن؛ بهَدفِ تحييد جبهة الإسناد اليمنية لغزة، مع فارق أن إدارة ترامب بدأت تواجه تأثيرات الفشل من أعلى مستوى واجهته الإدارة السابقة، وهو ما يعني أن رصيد خسائرها سيكون أكبر إذَا واصلت العدوان على اليمن خُصُوصًا في ظل الإنذار الواضح للسيد القائد بالذهاب إلى خيارات تصعيدية إضافية.

ما عكسته العمليات العسكرية اليمنية، تم التعبير عنه أَيْـضًا بوضوح وبشكل صريح في تقارير نشرتها وسائل إعلام أمريكية قبل أَيَّـام، تناولت التأثيرات المترتبة على فشل العدوان الجديد، وعلى رأسها خطر استنزاف الموارد بدون تحقيق أية نتائج، حَيثُ ذكرت صحيفة “بوليتيكو” الأمريكية أن الحملة الجديدة ضد اليمن “تصطدم بقيود سياسية وصناعية أمريكية، بما في ذلك مخزونات محدودة من الأسلحة الدقيقة، وأزمة إقليمية أوسع نطاقًا، وقوة من غير المرجح أن تتراجع، حتى في مواجهة قوة عسكرية عظمى” مشيرة إلى أن الحملة “قد تؤدي إلى إجهاد إمدَادات الأسلحة الأمريكية، التي تكافح بالفعل لمواكبة شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا على مدى ثلاث سنوات، والجهود السابقة ضد اليمن، وإمدَادات الصواريخ للهجمات الإسرائيلية في غزة، والدفاعات ضد الهجمات الإيرانية”.

ونقلت الصحيفة عن المسؤولة العليا في البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط خلال إدارة بايدن، دانا سترول، قولها: “نحن نعلم أن صناعة الدفاع لا تواكب معدل الإنفاق سواء من جانب الجيش الأمريكي أَو لدعم حلفاء وشركاء الولايات المتحدة مثل أوكرانيا وإسرائيل”.

وفي السياق نفسه، ذكرت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية أن هناك مخاوف من أن تتحول الحملة الجديدة ضد اليمن إلى “لعبة مكلفة” ونقلت عن خبراء قولهم: إن “استنزاف مخزونات الذخائر الثمينة اللازمة لحرب مستقبلية في المحيط الهادئ ليس أفضل استخدام للموارد الأمريكية المحدودة”.

هذه المخاوف لم تأتِ على سبيل المبالغة، بل استندت إلى النتائج الفاضحة لحملة إدارة بايدن ضد اليمن، والتي كلفت أكثر من 5 مليارات دولار، واستهلكت من صواريخ الدفاع الجوي المكلفة أكثر مما تم استخدامه في ثلاثة عقود، وهو ما أجبر وزير البحرية الأمريكية الجديد على الاعتراف بوجود فجوة في مخزونات هذه الصواريخ المهمة التي لا يتم إنتاجها إلا بأعداد محدودة سنويًّا.

وبالإضافة إلى ذلك، فَــإنَّ إدارة ترامب، مثل سابقتها، لا تملك أي إنجاز تقدمه كثمن يستحق هذا الاستنزاف، فبرغم التهديدات والتهويلات واستخدام مصطلحات “حاسمة” في المقابلات والتصريحات، لا يوجد عمليًّا ما يمكن اعتباره مؤشراً على إمْكَانية النجاح في تحقيق أي هدف من أهداف العدوان، وهو ما يجعل مختلف الخبراء والمحللين والمسؤولين الأمريكيين السابقين يتمسكون بحقيقة أن القوات المسلحة اليمنية قد أثبتت قدرة كبيرة على الصمود في وجه حملات القصف، وهي الحقيقة التي أشار إليها السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، عقب العدوان الجديد، عندما تحدث عن “التجربة الجهادية” التي يعيشها اليمن منذ سنوات.

هذا أَيْـضًا ما أقر به القائد السابق للقيادة المركزية الأمريكية، جوزيف فوتيل، الذي قال في تصريحات لمعهد الشرق الأوسط الأمريكي قبل أَيَّـام: إنه “لا ينبغي الاستهانة” بالقوات المسلحة اليمنية؛ لأَنَّها “تعرف كيفية حماية مواردها وأصولها للبقاء؛ مِن أجلِ القتال” في مقابل عدم قدرة الولايات المتحدة على شن حملة طويلة، حَيثُ اعتبر فوتيل أن هذا الخيار سينطوي على مخاطر قد تصل إلى “إصابة سفينة حربية أَو فقدان مقاتلات، أَو خسائر في الأرواح”.

ولعل أكثر الاعترافات تأثيراً، تلك التي جاءت من داخل كيان العدوّ الصهيوني الذي تهدف إدارة ترامب إلى إسناده من خلال العدوان على اليمن، حَيثُ أعادت الصواريخ اليمنية على عمق الأراضي المحتلّة قطعان المغتصبين الصهاينة بسرعة إلى الروتين المرهق والمرعب للهروب إلى الملاجئ بالملايين، وهو الروتين الذي كان يفترض بالولايات المتحدة أن تخلِّصهم منه؛ الأمر الذي قاد إلى اعترافاتٍ سريعة بحتمية فشل إدارة ترامب، حَيثُ قالت القناة العبرية الثانية عشرة، يوم الخميس: إن التهديدات والهجمات الأمريكية على اليمن فشلت في منع إطلاق الصواريخ من اليمن، مشيرة إلى أن الارتباط بين العمليات العسكرية ضد كيان العدوّ وبين وقف إطلاق النار في غزة لا زال قائماً، فيما اعتبر المسؤول السابق في الاستخبارات العسكرية الصهيوني داني سيترينوفيش، أن هجمات الخميس كانت “دليلاً” على عدم فعالية “التهديدات والغارات الجوية” في مواجهة اليمن.

وبالنظر إلى أن هذه الاعترافات هي حصيلة أقل من أسبوع واحد فقط من العدوان على اليمن، يمكن القول إن فشل إدارة ترامب قد أصبح أمراً واقعاً وأن وقف الحرب ورفع الحصار عن غزة لا يزال وسيبقى خياراً أكثر واقعية من “ردع اليمن”.

المسيرة

مقالات مشابهة

  • ضبط أكثر من «74 ألف لتر» من «البنزين المهرب» خلال شهر واحد
  • أسعار البنزين والسولار اليوم الثلاثاء 25 مارس 2025
  • السادس خلال أيام.. الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخا أطلق من اليمن
  • بالأرقام.. أكبر الدول المستوردة لـ«البنزين» في العالم
  • إم جي RX5 PLUS كاملة بانوراما كسر زيرو بهذا السعر
  • “cnss” يُطلق خدمة إلكترونية جديدة لتسهيل معالجة ملفات العلاج ابتداءً من يونيو
  • الأردن..تقديرات بإجراء الحكومة لأكبر تخفيض على أسعار البنزين منذ 6 أشهر
  • دلائل الفشل الأمريكي تتصدّر واجهة المشهد في أول أسبوع للعدوان الجديد على اليمن
  • اركب كيا إكسيد موديل 2024 كاملة توب لاين بهذا السعر
  • أسعار البنزين والسولار اليوم الأحد 23 مارس 2025