«باصيها لغيرك».. مبادرة عمر مرموش توفر 12 ألف حذاء رياضي للشباب
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
لكل شخص قصة ترويها إنجازاته، وقصة عمر مرموش أصبحت حديث المصريين، ليس فقط بسبب تألقه في الملاعب ووصوله إلى أعتاب نادي مانشستر سيتي، بل أيضًا لما يقدمه خارج الملعب.
وفي حوار مع برنامج «صاحبة السعادة»، كشف «مرموش» عن جانب إنساني مميز في حياته، عندما أطلق مبادرة لمساعدة الشباب على تحقيق أحلامهم، فما تفاصيلها؟
مبادرة عمر مرموش لمساعدة 12 ألف شخصصرّح عمر مرموش خلال اللقاء بأنه أسس مبادرة «باصيها لغيرك» بهدف توفير الدعم للشباب الموهوبين في مجال الرياضة، مضيفًا: «جمعنا 12 ألف جزمة في منها كتير جديدة وفي مستعملة، بتروح لبنك الكساء عشان يشوفوا الصالح منها، ويشوفوا حالتها وينضفوها، في لاعيبة كتير عندهم طموح كبير، وحبيت أوفر للناس، دي الأدوات اللي ممكن تكون نقصاه ويكون بيلعب وهو مبسوط، بشوف إن دي أقل حاجه ممكن أرجعها للشعب المصري أو الشباب».
أكد «مرموش» أن علاقته بالجمهور تتجاوز حدود الملعب، فهو يحرص دائمًا على ترك أثر إيجابي في كل لقاء: «أي حد هتصور معاه، الكلمة الحلوة والدقيقة هتفرق معاه، عشان كدا بحاول قدر الإماكن أكون لطيف وأسعد الناس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر مرموش صاحبة السعادة اسعاد يونس عمر مرموش
إقرأ أيضاً:
الأمن الأوروبي غير ممكن بدون تركيا
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن توقعه بأن تكتسب العلاقات بين بلاده والولايات المتحدة “زخمًا مختلفًا” خلال الولاية الثانية لنظيره الأمريكي دونالد ترامب.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده الاثنين، في العاصمة أنقرة عقب اجتماع مجلس الوزراء، حيث أشار إلى أنه أجرى محادثة هاتفية ودية للغاية مع نظيره الأمريكي.
وأكد أردوغان أنه ناقش هاتفيا مع ترامب العديد من القضايا المهمة ومنها إزالة جميع العقبات أمام هدف الوصول بالتبادل التجاري بين البلدين إلى 100 مليار دولار.
وقال: “من الممكن جدًا أن تكتسب العلاقات التركية الأمريكية زخمًا مختلفًا خلال الولاية الثانية للسيد ترامب”.
وأضاف: “على الرغم من كل الصعوبات في منطقتنا، وخاصة اللوبيات التي تحاول تسميم التعاون بين البلدين الحليفين (تركيا والولايات المتحدة)، أعتقد أننا سنحقق التعاون من أجل منطقتنا بأسرها”.
ذكر أردوغان أنهم حشدوا كافة الوسائل الدبلوماسية لإخراج المنطقة من دوامة عدم الاستقرار والصراع في أسرع وقت ممكن، وأنهم تبادلوا أفكارهم حول هذه القضية في اتصالهم الهاتفي مع ترامب.
وأشار إلى أنه أجرى مع نظيره الأمريكي تقييماً مفصلاًَ للتطورات الحاسمة الحالية في المنطقة وخاصة سوريا.
وفي 16 مارس/آذار الجاري، تناول الرئيسان أردوغان وترامب، بشكل مفصل العديد من القضايا الثنائية والإقليمية خلال محادثة هاتفية بينهما.
وعن العلاقات التركية الأوروبية، قال أردوغان: “من الواضح أن أوروبا بدأت تعترف بحاجتها إلى بلدنا ليس في الجانب الأمني فحسب بل في العديد من المجالات كالاقتصاد والدبلوماسية والتجارة والحياة الاجتماعية”.
اقرأ أيضاإعلان صادم من المعارضة التركية
الثلاثاء 25 مارس 2025وأكد على استعداد تركيا لتعزيز علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي ودول القارة في إطار “المصالح المشتركة والاحترام المتبادل”.