هذه الطرق مغلقة بسبب الثلوج والأمطار عبر 9 ولايات
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
حذرت قيادة الدرك الوطني مستعملي المركبات من الطرقات المغلقة وصعبة السير بسبب تراكم الثلوج وارتفاع منسوب المياه إلى غاية 22سا.
وأوضحت الدرك الوطني عبر صفحة طريقي على الفيسبوك أن عدد من الطرقان مغلقة عبر 9 ولايات.
الطرق المقطوعة بسبب ارتفاع منسوب المياه
البويرة
الطريق الوطني رقم 33 في شطره الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو بالضبط على مستوى منطقتي تيكجدة بلدية الأسنام واكوكار بلدية بشلول .
الطريق الوطني رقم 30 في شطره الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو بالضبط على مستوى منطقة تيزي نيكولال بلدية الصحاريج.
الطريق الوطني رقم 15 في شطره الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو بالضبط على مستوى منطقة كول تيروردة بلدية #أغبالو.
تيزي وزو
الطريق الوطني رقم 33 الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو بالضبط على مستوى منطقة أسول بلدية أيت بومهدي.
الطريق الوطني رقم 15 الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو بالضبط على مستوى فج تيروردة بلدية إفرحونان .
الطريق الولائي رقم 253 الرابط بين ولايتي تيزي وزو وبجاية ، بالضبط على مستوى فج شلاطة بلدية إليلتن/تيزي وزو .
سوق أهراس
الطريق الوطني رقم 82 الرابط بين ولايتي سوق أهراس والطارف بالضبط على مستوى مشتتي بوشهدة والسبعة بلدية أولاد ادريس .
الطريق الوطني رقم 20 الرابط بين ولاية سوق أهراس والحدود التونسية بالضبط على مستوى مشتتة فج العمد بلدية أولاد ادريس .
الطريق الوطني رقم 80 الرابط بين ولايتي سوق أهراس وقالمة بالضبط على مستوى مشتة سطحة أولاد زعبوب بلدية سدراتة .
الطريق الولائي رقم 04 الرابط بين بلديتي مداوروش وتيفاش بالضبط على مستوى منطقتي فيض حدودة بلدية تيفاش ومشتة السطحة بلدية مداوروش .
تبسة
الطريق الوطني رقم 82 الرابط بين ولايتي تبسة وسوق أهراس بالضبط على مستوى فج قوراي بلدية الكويف ومشتة زيات بلدية عين الزرقاء.
الطريق الوطني رقم 83 الرابط بين ولايتي تبسة وخنشلة بالضبط على مستوى فج القعقاع بلدية بئر مقدم.
قالمة
الطريق الولائي رقم 132 الرابط بين بلديتي عين العربي وقالمة بالضبط على مستوى بلدية عين العربي.
الطريق الولائي رقم 162 بالضبط على مستوى منطقة عين الصفراء
بلدية بن جراح.
خنشلة
الطريق الولائي رقم 172 الرابط بين ولايتي خنشلة وباتنة بالضبط على مستوى جيال شلية بلدية بوحمامة.
الطريق الولائي رقم 03 الرابط بين ولايتي خنشلة وأم البواقي بالضبط على مستوى فج محمد بلدية عين الطويلة.
باتنة
الطريق الولائي رقم 172 الرابط بين ولايتي باتنة وخنشلة بالضبط على مستوى تيزوقاغين بلدية إشمول.
الطرق المقطوعة بسبب ارتفاع منسوب المياه
سكيكدة
الطريق الوطني رقم 44 الرابط بين ولايتي سكيكدة وعنابة بالضبط على مستوى واد القهدي بلدية بني بشير.
الطريق الولائي رقم 08 الرابط بين ولايتي سكيكدة وعنابة بالضبط على مستوى بلدية المرسى .
الطريق الولائي رقم 12 الرابط بين بلديتي العربي بن مهيدي وفلفلة بالضبط على مستوى بلدية العربي بن مهيدي.
الطريق الولائي رقم 132 الرابط بين بلديتي القل وواد الزهور بالضبط على مستوى بلدية أولاد عطية، بسبب إنجراف التربة.
عنابة
الطريق الولائي رقم 57 الرابط بالضبط على مستوى واد بشطوط بلدية شطايبي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بالضبط على مستوى بلدیة الطریق الولائی رقم الطریق الوطنی رقم الرابط بین بلدیتی سوق أهراس تیزی وزو
إقرأ أيضاً:
أزمة غير مسبوقة في قطاع الصحة بالبرتغال: غرف طوارئ مغلقة وطوابير تمتد لـ30 ساعة
تعاني المستشفيات البرتغالية من أزمة متفاقمة تهدد بانهيار الخدمات الصحية الوطنية، مع استمرار إغلاق غرف الطوارئ، والنقص الحاد في الكوادر الطبية، وطوابير الانتظار الطويلة التي تمتد لساعات وأحيانًا لأيام، بينما تستمر الحكومة في المماطلة باتخاذ إجراءات حاسمة.
في هذا السياق، يؤكد بيدرو بيتا باروس، الخبير في اقتصاديات الصحة، أن المشكلة الحقيقية تكمن في عدم القدرة على التنظيم والإدارة، موضحًا أن هناك تنافسًا بين القطاع العام والخاص يجعل الأخير أكثر كفاءة في التوظيف وأكثر قدرة على الاحتفاظ بالكوادر الطبية، فضلاً عن اهتمام أفضل بالمرضى.
ويضيف في مقابلة مع "يورونيوز": "نواجه معضلتين رئيسيتين: ضعف الإدارة، وأزمة الموارد البشرية. وهما تحديان سيظلان يواجهان النظام الصحي خلال السنوات الثلاث المقبلة".
في أيار/مايو 2024، أعلنت الحكومة عن خطة طوارئ وإصلاح صحي كان من المفترض تنفيذها في غضون ثلاثة أشهر، لضمان حصول المواطنين على الرعاية الصحية اللازمة.
ومع ذلك، لم يتحقق أي تقدم ملموس، ولا تزال فترات الانتظار في بعض غرف الطوارئ تتجاوز الـ 30 ساعة. وأمام هذا الواقع، أقر رئيس الوزراء خلال نقاش برلماني الأسبوع الماضي بأن الحكومة لا تزال غير راضية عن النتائج.
ثقة الأوروبيين بأنظمة الرعاية الصحية - تقرير ستادا الصحي 2024من جانبه، يرى باروس أنه ينبغي تحويل خطة الطوارئ إلى برنامج مستدام لضمان تحقيق تحسّن مستمر، وقال يجب أن نعترف بأن إصلاح القطاع الصحي لا يمكن تحقيقه في غضون شهر أو شهرين. ويضيف: "القضية ليست في سنّ قوانين جديدة، بل في كيفية تعديل الخدمة الصحية الوطنية بشكل دائم لتلبية الاحتياجات المتغيرة للمواطنين".
شكاوى وانتقاداتإلى جانب ذلك، يواجه النظام الصحي في البرتغال انتقادات واسعة من المستخدمين، خاصة بسبب نظام الفحص المسبق الإجباري عبر الهاتف قبل التوجه إلى غرف الطوارئ، وهو ما يؤدي إلى تأخير التدخلات الطبية ويُضاعف أوقات الانتظار في المستشفيات.
يقول أحد مستخدمي الخدمة لـ"يورونيوز": "أحد أقاربي أُحيل إلى الطوارئ عبر خدمة Saúde 24، وبقينا هناك 12 ساعة تقريبًا. كانت هناك حالات أخرى لمرضى وصلوا في الليلة السابقة وانتظروا لساعات طويلة".
وقد أثار ذلك انتقاد "حركة مستخدمي الخدمة العامة" (MUSP)، والتي أكدت أن وزارة الصحة تدرك أن "الطوابير الطويلة ناتجة عن نقص المهنيين الصحيين، وفشل النظام في استقطاب الكفاءات والاحتفاظ بها داخل الخدمة الصحية الوطنية".
من جانبها، تتهم وزارة الصحة الحكومة بالاعتماد على حلول بيروقراطية غير مجدية، بدلاً من تنفيذ إصلاحات جذرية في النظام الوطني وزيادة الاستثمار في الطواقم الطبية.
مؤشر المستهلك الصحي الأوروبيتراجع ثقة المواطنين في النظام الصحيوفقًا لتقرير صادر عن شركة الأدوية الألمانية "ستادا"، تراجع مستوى الثقة بالرعاية الصحية العامة في أوروبا من 74% في عام 2020 إلى 56% في عام 2024. وفي البرتغال، قال 49% فقط من المواطنين إنهم راضون عن أداء النظام الصحي.
تحتل البرتغال المرتبة 13 من بين 35 دولة في "مؤشر المستهلك الصحي الأوروبي"، فيما تتصدر سويسرا الترتيب، تليها هولندا والنرويج والدنمارك.
وقد أقرت وزيرة الصحة آنا باولا مارتينز بأن "فترات الانتظار الطويلة في أقسام الطوارئ غير مقبولة"، متعهدة باتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الأزمة.
ورغم محاولة "يورونيوز" التواصل مع مكتب الوزيرة للاستفسار عن الخطوات الإضافية التي تعتزم الحكومة اتخاذها، لم تتلقَ أي رد حتى موعد نشر هذا التقرير.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حادثة غريبة في إيطاليا: طبيب يخضع للتحقيق بعد اصطحاب قطته المصابة إلى المستشفى لإجراء أشعة وجراحة في المستشفيات البرتغالية: الحالات الطارئة تنتظر 9 ساعات.. كيف تحولت غرف الطوارئ إلى ساحات انتظار؟ أزمة تجتاح المستشفيات في أوروبا: نقص الموظفين والأجور المنخفضة تؤدي إلى احتجاجات واسعة مستشفياتالصحةإصلاح الرعاية الصحيةرعاية صحيةالنظام الصحيالبرتغال