الوطن:
2025-02-08@15:52:59 GMT

«العمل»: 5% نسبة انخفاض البطالة في مصر منذ 2014

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

«العمل»: 5% نسبة انخفاض البطالة في مصر منذ 2014

قال عبد الوهاب خضر، المتحدث باسم وزارة العمل إن الدولة تضع سياسات مهمة وواضحة لحل مشكلة البطالة، في ظل الزيادة السكانية الكبيرة والأزمات الاقتصادية التي يمر بها العالم.

انخفضت نسبة البطالة من 13% إلى 7%

وأضاف في مداخلة هاتفية مع برنامج «صباح الورد» المذاع على شاسة قناة TeN، أنه منذ عام 2014 انخفضت نسبة البطالة من ١٣% إلى ٧% فقط، ويعتبر ذلك دليلا على اهتمام الدولة المصرية بتوفير فرص عمل للشباب والمجهود المستمر لحل أزمة البطالة التي يعاني منها العالم كله، خصوصا بعد أزمة فيروس كورونا وأزمة الحرب الروسية الأوكرانية.

عقد عدد من الاجتماعات الدورية لمتابعة ملف البطالة

وأكد أن وزير العمل يعقد عددا من الاجتماعات الدورية لمتابعة ملف البطالة وذوي الهمم، وهناك تواصل وتفتيش مستمر، بالإضافة إلى الاطلاع على بيانات التوظيف للتأكد من أن توظيف ذوي الهمم بنسبة 5% يجرى تطبيقه كما ينص القانون وتوفير فرص تواجدهم واندماجهم بالمجتمع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البطالة سوق العمل فرص العمل توفير فرص العمل

إقرأ أيضاً:

أزمة يناقشها مسلسل «قلبي ومفتاحه» لـ آسر ياسين.. كيف أثر كورونا على العالم؟

أحد الأعمال المنتظرة التي تشارك بها الشركة المتحدة في السباق الرمضاني 2025، مسلسل «قلبي ومفتاحه» بطولة آسر ياسين ومي عز الدين، وتدور الأحداث بعد ثلاث سنوات من جائحة كورونا، وكيف تأثر البطل بما حدث في العالم من حظر وخسر وظيفته، ووفقًا لأحدث إصدار من مرصد منظمة العمل الدولية ، فقد ضاع 114 مليون وظيفة في عام 2020 بسبب هذا المرض.

114 مليون شخص خسروا وظائفهم بسبب كورونا

في المسلسل يظهر آسر ياسين وهو يعمل سائق أوبر بعد أن فقد عمله في مجال الأدوات الطبية إثر تداعيات جائحة كورونا، وتناقش أحداث المسلسل تفاصيل أكثر عن حياة البطل ومحاولته لكسب العيش.

قبل تجسيد هذه المعاناة في مسلسل «قلبي ومفتاحه» فقد عشرات الملايين من الناس وظائفهم بسبب جائحة كوفيد-19، أدت الأزمة المستمرة إلى تعطيل أسواق العمل في جميع أنحاء العالم على نطاق غير مسبوق، وفقًا لمرصد منظمة العمل الدولية، ضاع 114 مليون وظيفة في عام 2020، مما أدى، إلى جانب تخفيضات ساعات العمل داخل العمالة، إلى خسائر في ساعات العمل أعلى بحوالي أربعة أضعاف مما كانت عليه خلال الأزمة المالية في عام 2009.

وتقدّر منظمة العمل الدولية أن ساعات العمل المفقودة في عام 2020 (مقارنة بمستويات ما قبل الوباء) كانت تعادل 255 مليون وظيفة بدوام كامل؛ مما أدى إلى خسارة 3.7 تريليون دولار من دخل العمل. وهذا أعلى حتى من أسوأ تقدير تم إجراؤه في ربيع عام 2020، عندما توقعت منظمة العمل الدولية خسارة دخل العمل بين 860 مليار دولار و3.44 تريليون دولار للعام بأكمله.

وكانت الاضطرابات التي لحقت بسوق العمل أكثر وضوحا في الربع الثاني من عام 2020، عندما أدت عمليات الإغلاق الواسعة النطاق إلى خسائر في ساعات العمل تعادل 525 مليون وظيفة، وبحلول نهاية عام 2020، ومع عودة الملايين إلى العمل أو تحولهم إلى العمل من المنزل، تحسن الوضع بشكل كبير، ومع ذلك، هناك بعض الأشخاص الذين لم يعودوا لوظائفهم كما في السابق.

من خسروا وظائفهم؟

انخفض إجمالي العمالة غير الزراعية بشكل حاد بسبب جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) في الولايات المتحدة ، وكانت هناك خسائر تاريخية في وظائف أخرى ومنتشرة على نطاق واسع، إذ عانت صناعة الترفيه والضيافة من أكبر خسائر للوظائف.

1-عمال الخدمات.

2. العاملون في مجالات الفنون والتصميم والترفيه والإعلام.

3- أصحاب الأعمال الصغيرة.

4- عمال البناء أو التعدين.

5- المبيعات.

مقالات مشابهة

  • أزمة يناقشها مسلسل «قلبي ومفتاحه» لـ آسر ياسين.. كيف أثر كورونا على العالم؟
  • الداخلية: انخفاض نسبة تهريب المشتقات النفطية بنحو 98‎%‎ في كانون الثاني
  • ترامب يواجه تقارير صادمة عن مؤشرات الاقتصاد الأمريكي
  • جولة مفاجئة لوكيل أوقاف الفيوم على المساجد لمتابعة سير العمل وانتظامه
  • مدبولي يلتقي وزيري المالية والبترول لمتابعة عدد من ملفات العمل
  • وزير العمل: مفيش استمارة 6 تاني..و2025 الفيصل في انخفاض البطالة
  • وزير العمل: استفادة الإمارات بخدمات 50 من خريجي التربية الرياضية
  • وزير العمل: 2025 سيكون عاما فاصلا في انخفاض نسبة البطالة بمصر
  • أردوغان يعلن مبادرة لتوظيف الشباب وتعزيز سوق العمل
  • انخفاض عدد الوظائف الشاغرة بالولايات المتحدة