17 يناير شاهد على نخوة وتماسك شعب الإمارات وتضامنه
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، أن يوم 17 يناير شاهد على نخوة شعب الإمارات، وأنه يرسخ التلاحم الوطني بين القيادة والشعب.
تماسك الشعب
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان عبر منصة «إكس»: «السابع عشر من يناير يوم نستذكر فيه النخوة وتماسك شعب الإمارات وتضامنه، ونخلّد هذه القيم نبراساً للأجيال القادمة ومصدراً لإلهامها في العطاء والتفاني والتضحية، حتى تظل دولة الإمارات على الدوام رمزاً للخير والبناء من أجل شعبها والبشرية».
مشاعر الوحدة
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عبر منصة «إكس»: «نستذكر في السابع عشر من يناير مشاعر الوحدة والولاء والالتفاف والنخوة من شعب الإمارات مواطنين ومقيمين».
وأضاف سموه: «ستبقى قيمنا الراسخة في التضحية والعطاء والتفاني منارة لنا وللأجيال القادمة وستبقى الإمارات واحة للأمن والأمان والاستقرار والازدهار».
حصن منيع
وقال سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان عبر منصة «إكس»: «نستذكر في 17 يناير النخوة والصمود وحب الوطن والاعتزاز بالانتماء إليه والثقة بقدرتنا على مواجهة التحديات.. وستبقى الإمارات بقيادتها وشعبها وقيمها الأصيلة حصناً منيعاً ورمزاً للبناء والتنمية والازدهار».
قيم الشجاعة
أكد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، أن السابع عشر من يناير، أصبح ذكرى يؤكد من خلالها أبناء الإمارات، أن وطنهم هو حصنهم الأول، وأن كرامته وسلامته فوق كل اعتبار.
وقال سموّه: «إننا نستحضر في هذه الذكرى قيم الشجاعة والنخوة الإماراتية التي تجسدت في قوة عزيمتنا وصلابة وحدتنا، ونجدد التزامنا بمواصلة مسيرة التنمية الوطنية وترسيخ دور الإمارات الريادي في تعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي». الصورة
استقرار وازدهار
من جانبه، أكد سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، أن 17 يناير شاهد على قدرة الدولة ومؤسساتها على تجاوز التحديات التي تواجهها وحماية مكتسباتها وصون سيادتها.
وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: «يمثل 17 يناير شاهداً على قدرة الدولة ومؤسساتها على تجاوز التحديات التي تواجهها وحماية مكتسباتها وصون سيادتها».
وأضاف سموه: «في يوم النخوة نؤكد أن دولة الإمارات في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، تمضي بخطى ثابتة نحو مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً».
منارة للأجيال
وأكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، أن يوم 17 يناير نستحضر فيه كل معاني النخوة والتفاني والعطاء في دولة الإمارات.
وقال سموه على منصة «إكس»: «في السابع عشر من يناير، نستحضر كل معاني النخوة والتفاني والعطاء.. يوم أثبت فيه شعب الإمارات للعالم قوة تلاحمه، وقدم فيه المقيمون على أرضه نموذجاً مشرفاً في حب هذه الأرض».
وتابع سموه: «سيبقى هذا اليوم منارة للأجيال القادمة، يروي قصة الولاء المتجذر والحب الفطري للوطن.. وبعون الله، وبعزيمة شعبنا، ستظل الإمارات واحة للأمن والأمان، ورمزاً للتقدم والاستقرار».
الوحدة والولاء
أكد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أن السابع عشر من يناير من كل عام وقفة لشعب الإمارات وقيادتها، نستذكر فيها مشاعر الوحدة والولاء والنخوة.
وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: «سيبقى السابع عشر من يناير من كل عام وقفة لشعب الإمارات وقيادتها، نستذكر فيها مشاعر الوحدة والولاء والنخوة التي يتمتع بها أبناء هذا الوطن، وسيظل هذا اليوم ملهماً للأجيال القادمة، ومرسخاً لقيم الولاء والعطاء والتضحية في القلوب، لتبقى الإمارات شامخة بالعز والمجد، وتنعم بالأمان والاستقرار».
صف واحد
قال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، عبر منصة «إكس»: «إنه في 17 يناير، قبل ثلاث سنوات، وقف أهل الإمارات صفاً واحداً في وجه محاولات زعزعة استقرار الدولة والمساس بأمنها، لتتجلى في ذلك اليوم، وفي ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» قيمنا الأصيلة من نخوة ووحدة وتضامن وصمود».
قوة وقدرة
كما أكد سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، أن السابع عشر من يناير من كل عام تتجلى فيه النخوة الإماراتية بأبهى صورها، فهو يوم يرسخ التلاحم الوطني بين القيادة والشعب.
وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: «في 17 يناير تتجلى النخوة الإماراتية بأبهى صورها، يوم يرسخ التلاحم الوطني بين القيادة والشعب، ويؤكد قوة وقدرة الإمارات في مواجهة التحديات، ونجدد فيه عهد الولاء والانتماء لوطننا الغالي.. بالحزم والعزيمة والثقة، تستمر مسيرة بلادنا نحو مستقبل أكثر سلاماً وإشراقاً».
قيم أصيلة
أكد صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي، أن يوم السابع عشر من يناير مناسبة تتجسد فيها أسمى معاني الوحدة واللحمة الوطنية، المتأصلة في أبناء الإمارات، قيادة وشعباً، وسيبقى شاهداً على قيم النخوة والشهامة والتضحية من أجل الوطن الراسخة لدى أبناء شعب الاتحاد.
النخوة والتلاحم
قال سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، عبر منصة «إكس»: «إن السابع عشر من يناير يوم نحتفي فيه بروح النخوة والتلاحم الذي يميز شعب الإمارات. نستمد من هذا اليوم دروساً في العطاء والتضحية لنواصل بناء مستقبل أكثر إشراقاً لوطننا وأجيالنا القادمة».
درع منيعة
قال الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عبر منصة «إكس»: «إن يوم السابع عشر من يناير، يوم تتجدد فيه قيم المواطنة الإيجابية المفعمة بالنخوة والولاء، ويتجلّى فيه تلاحم شعب الإمارات بأطيافه كافة مرسّخاً أسمى معاني الإخلاص للوطن، يوم نؤكد فيه أننا بقيم العطاء والتضحية سنظل دائماً درعاً منيعة تحمي الوطن وتحفظ أمنه واستقراره، وسيبقى هذا اليوم منارة شامخة تُضيء دروب الأجيال القادمة بالعزم والتفاني، وفي ظل قيادتنا الرشيدة ووحدة شعبنا سنواصل كتابة تاريخ مجيد لوطن لا يعرف المستحيل.
التعايش والازدهار
قال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في تغريدة عبر منصة «إكس»: تجسد ذكرى 17 يناير وحدة شعب دولة الإمارات والتفافه حول قيادته الحكيمة.
وأضاف سموه: بلادنا في أيد أمينة ويقظة، وماضية في نهجها الراسخ في دحر التطرف والإرهاب ودعم التعايش والازدهار.. حاضرنا مزدهر ومستقبلنا مشرق إن شاء الله.
دحر التطرف
قال سمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إن السابع عشر من يناير، هو يومٌ نحتفل فيه بمسيرة التعاون والتكاتف التي أثبتت أن القيم الإماراتية لا تنحصر في الكلمات فحسب، بل في أفعالنا اليومية التي تسهم في بناء مجتمع قوي ومتلاحم.
وأضاف سموه: «نؤكد مجدداً التزامنا بمواصلة مسيرتنا في تعزيز قيم التآزر والتعاون، ونسعى دوماً لتحقيق المزيد من الإنجازات التي تعكس عظمة هذا الوطن وأبنائه، ونحن اليوم نقف معاً كشعب واحد، في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات الذين سهروا على رفعة الوطن وجعلوه في مصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات».
واختتم سموه قائلاً: «أود أن أتوجه بأسمى آيات الشكر والتقدير إلى المواطنين والمقيمين، الذين يواصلون العمل بكل تفان وإخلاص من أجل رفعة وازدهار هذا الوطن الحبيب. دامت الإمارات قوية بأبنائها، ودائماً في تقدم ورقي، حفظ الله الإمارات، قيادة وشعباً، وجعلها دائماً منارة للعالم».
قصص النجاح
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، عبر منصة «إكس»: «أن بناء الأوطان وأمنها لا يبنى من خلال قصص النجاح والرخاء فقط، بل أيضاً من خلال التعامل مع التحديات وتجاوزها».
علي النيادي: تجسيد حي للتلاحم والتكاتف
الصورةقال علي سعيد النيادي، رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، إن في السابع عشر من يناير، نستذكر بفخر واعتزاز القيم الوطنية الراسخة التي تُعدّ جزءاً لا يتجزأ من تاريخ وهوية دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو يوم يخلد مواقف شعب الإمارات مواطنين ومقيمين، الذين أظهروا أسمى معاني الوفاء والولاء والانتماء لوطنهم وقيادتهم الرشيدة. وأضاف أن هذا اليوم يمثل تجسيداً حياً للتلاحم والتكاتف بين كافة أفراد المجتمع الإماراتي، حيث برهن المواطنون والمقيمون على التزامهم الراسخ بالحفاظ على وحدة الوطن وصون مكتسباته، وأثبت الجميع، في مختلف المواقف والأزمات، أنهم نموذج يحتذى في التفاني والعطاء من أجل استقرار وأمن وازدهار الدولة.
أحمد المهيري: يجسد تاريخاً مهماً لدولة الإمارات
الصورةأكد اللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري، قائد عام شرطة أبوظبي، أن السابع عشر من يناير يجسد تاريخاً مهماً لدولة الإمارات العربية المتحدة في نجاحها في تطبيق نهجها الاستباقي في مواجهة التحديات وحماية المجتمع، وتحقيق رؤيتها بكونها رائدة عالمياً في استدامة الأمن والأمان إلى جانب تماسك شعبها مواطنين ومقيمين وتضامنه وتعاضده مع القيادة الرشيدة.
وأضاف: إن الهجمات التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي الإرهابية في عام 2022، شكلت انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني، وتهديداً حقيقياً على المنشآت المدنية الحيوية وإمدادات الطاقة، ونخوة الإمارات كانت كفيلة بتجاوز كل ذلك.
الصورةالمصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الإمارات السمو الشیخ محمد بن زاید آل نهیان نائب رئیس مجلس الوزراء محمد بن راشد آل مکتوم الوحدة والولاء دولة الإمارات مشاعر الوحدة شعب الإمارات لصاحب السمو رئیس الدولة وأضاف سموه نستذکر فی هذا الیوم وقال سموه حفظه الله عبر منصة وقال سمو بن محمد من أجل
إقرأ أيضاً:
هزاع بن زايد: الاستثمار بالتكنولوجيا الزراعية أولوية وطنية
شهد سموّ الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل حاكم أبوظبي في منطقة العين، إطلاق شركة «سلال» لواحة الابتكار «iO»، المتخصصة في البحث والتطوير في مجال التكنولوجيا الزراعية، دعماً لجهود ومبادرات تعزيز ممارسات الزراعة المستدامة، وترسيخ منظومة الأمن الغذائي، بما يتماشى مع أهداف وتوجهات الإستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي 2051.
كما شهد سموّه افتتاح «أكاديمية التكنولوجيا للزراعة المتقدمة»، التي تهدف إلى إعداد الجيل المقبل من خبراء وروّاد التقنيات الزراعية في دولة الإمارات، حيث ستُقدم الأكاديمية برامج متخصصة في الإرشاد المهني والتدريب العملي، بالتعاون مع مؤسسات بحثية عالمية، وذلك لتمكين الكوادر الإماراتية وتزويدهم بالمهارات والكفاءات الضرورية للإسهام في دفع عجلة الابتكار في قطاع الغذاء والزراعة.
كما شهد سموّه توقيع اتفاقية بين شركة «سلال» وجامعة الإمارات، تهدف إلى دعم جهود تعزيز التعاون في مجالات البحث والابتكار الزراعي، وتشمل تقديم خمس منح دراسية لطلبة كلية الزراعة في جامعة الإمارات العربية المتحدة، بهدف تمكينهم في مجالَي الاستدامة الزراعية والأمن الغذائي، وذلك دعماً للتميز الأكاديمي وتنمية المواهب الوطنية.
وأكّد سموّ الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان أن الاستثمار في أبحاث التكنولوجيا الزراعية أولوية وطنية ذات أهمية إستراتيجية تستهدف تطوير قدرات الإنتاج المحلي المستدام بالاعتماد على تقنيات متطورة لدعم الابتكار في القطاع الزراعي، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة لمواكبة التغيرات التي تشهدها سلاسل التوريد والتحديات المستقبلية التي تواجهها منظومة الأمن الغذائي إقليمياً وعالمياً.
رافق سموّه، خلال مراسم الافتتاح، الشيخ محمد بن حمدان بن زايد آل نهيان، وزكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السموّ رئيس الدولة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات، والأستاذ الدكتور أحمد الرئيسي، مدير جامعة الإمارات بالإنابة، وسالمين عبيد العامري، الرئيس التنفيذي لشركة «سلال»، والدكتور محمد عبدالمحسن اليافعي، عميد كلية الزراعة والطب البيطري بالإنابة في جامعة الإمارات، وحميد الرميثي، الرئيس التنفيذي للأمن الغذائي في شركة «سلال»، والدكتور شمال محمد، الرئيس التنفيذي لواحة الابتكار في شركة «سلال».
وبهذه المناسبة، قال سالمين عبيد العامري، الرئيس التنفيذي لشركة «سلال»: «تسهم واحة الابتكار في إعادة تعريف مستقبل قطاع الغذاء والزراعة في دولة الإمارات. ومن خلال دمج التقنيات المتقدمة، والشراكات الإستراتيجية، فإننا نبني منظومة غذائية أكثر مرونة واستدامة. وبفضل التركيز على الأبحاث والابتكار ونقل المعرفة، نواصل تعزيز ريادة الدولة في مجال الحلول التقنية الزراعية وقيادة التقدم في هذا المجال الحيوي، ويُعزز إطلاق أكاديمية التكنولوجيا للزراعة المتقدمة هذا التوجّه، ويؤكّد التزامنا بتطوير الكفاءات الوطنية، لضمان استمرار ريادة الإمارات عالمياً في مجال الابتكار الزراعي».
وتمتد واحة الابتكار على مساحة تصل إلى أكثر من 300 ألف متر مربع، وتُشكّل منظومة بيئية حيوية تعزّز التعاون بين الباحثين وقادة القطاع والشركات الناشئة والأوساط الأكاديمية.
وستعمل واحة الابتكار كحاضنة ومركز لتطوير التقنيات الزراعية، ودعم الزراعة المقاومة للتغيرات المناخية، والزراعة في البيئات الخاضعة للتحكُّم، إضافة إلى تعزيز الإنتاج الغذائي الفعّال من حيث استهلاك الموارد.
كما ستوفر واحة الابتكار، المجهّزة بمختبرات متطورة وغرف نمو، ومرافق لتحليل الصفات النباتية، ومنشآت تجريبية تشمل البيوت المحمية والبيوت الشبكية، إضافة إلى مساحات خاصة للزراعة في الحقول المفتوحة للأبحاث، منصة متقدمة لتطوير واختبار الحلول التقنية الزراعية.
زراعة مقاومة للتغيرات المناخية
تركز واحة الابتكار على تقنيات الزراعة المقاومة للتغيرات المناخية لمواجهة درجات الحرارة المرتفعة وتحسين الإنتاجية، وحلول الربط بين الماء والغذاء والطاقة باستخدام تحلية المياه بالطاقة الشمسية، والزراعة الدقيقة المدعومة بتقنيات إنترنت الأشياء، والمحاصيل المقاومة للملوحة، إضافة إلى الأنظمة الغذائية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، التي تعتمد على التعلم الآلي والروبوتات وتحليل البيانات لتحسين إدارة المزارع وتقنيات ما بعد الحصاد لتعزيز كفاءة سلسلة الإمداد وتقليل الهدر الغذائي.