رجل مال .. أستاذ علوم سياسية: ترامب لن يدخل في صراع مع الصين
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
رد الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، على سؤال هل يدخل ترامب في صراع مع الصين خلال رئاسته لأمريكا؟
وقال كمال، خلال لقاء له لبرنامج "نظرة"، عبر فضائية "صدى البلد"، تقديم الإعلامي "حمدي رزق"،: "من يقول إن ترامب سيأتي للاهتمام بالملفات العسكرية الخارجية فهو خاطئ؛ لأن ترامب رجل ينظر للمال فقط وليس الصراعات".
وأكد: "أنفي دخول ترامب في صراع مع الصين كما حدث في عهد بايدن"، مضيفا: "ترامب ليس لديه خبرات في السياسة الخارجية".
وأشار الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية،: "ترامب جاء من بعيد في الترشح للرئاسة برغم التحديات، من أجل تنفيذ أجندات معينة وعلى رأس أجنداته عدم الدخول في صراعات خارجية وإنما بناء الداخل الأمريكي أولا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب الصين الدكتور محمد كمال المزيد
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يشهد جانبا من فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025
شهد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، جانباً من فعاليات اليوم الأول من “مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025″، الذي يُقام في جامعة نيويورك أبوظبي، خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025 بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصِّص.
وأكَّد سموّه أهمية المؤتمر بوصفه منصة عالمية تُسهم في تعزيز المبادرات المجتمعية الحكومية، وتطوير حلول مبتكَرة ومستدامة للتحديات المُلِحَّة باستخدام العلوم السلوكية، مُشيداً بجهود المنظِّمين في استقطاب صُنّاع سياسات وباحثين بارزين من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة كيفية تطبيق الرؤى السلوكية استراتيجياً لمواجهة عدد من التحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه المجتمعات اليوم.
وأشار سموّه إلى الحاجة العالمية المتزايدة إلى تسخير مناهج العلوم السلوكية وآلياتها وأدواتها المختلفة في التعامل مع القضايا المجتمعية المتعددة على نحو يضمن التفاعل المتطوِّر بين العلم والسياسات والممارسات، ويُتيح الوصول إلى فهم أعمق للسلوك البشري، من أجل تصميم أساليب جديدة لتقديم الخدمات الحكومية على نحو مؤسسي يلبّي الاحتياجات الفعلية، ويحقِّق الأهداف التنموية طويلة الأجل.
والتقى سموّه بعدد من الخبراء والمتحدثين المشاركين وتبادل الحديث معهم عن أهمية مواصلة العمل المجتمعي الحكومي بالتوافق مع نتائج الدراسات والأبحاث الأكاديمية والمؤسسية لضمان وضع السياسات المناسبة وتصميم البرامج الملائمة لسلوكيات الأفراد التي تتسق مع تجاربهم المعيشية وخبراتهم الحياتية وتطلعاتهم المستقبلية.وام