شيرين عبد الوهاب تطرح أحدث أغانيها "ومازال ع البال"
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
طرحت الفنانة شيرين عبدالوهاب أحدث أغانيها تحت عنوان "ومازال ع البال"، وذلك عبر قناتها على تطبيق تليجرام.
شيرين عبد الوهاب تطرح أحدث أغانيهاونشرت شيرين عبد الوهاب، بوستر الأغنية وعلقت: «ومازال ع البال.. اسمعوها على تليجرام دلوقتي.. كلمات تامر حسين.. ألحان مدين.. توزيع توما».
تفاصيل اغنيه ومازال ع البالوأغنية "وما زال عالبال" من كلمات تامر حسين وألحان مدين توزيع توما، وجاءت كلماتها كالتالي: "فاتت الأيام واليوم بيجيب 100، لا بعتلي سلام ولا عرفني النية، اهو راح وارتاح وسايبني أنا بستنى، غابت الأفراح عالجرح الله يعينا، ومزال عالبال ومزال غالي عليا، وليالي طوال بحلم يرجع ليا، دبرني يا خال دلني وأرأف بيا، قصرلي الغيبة بعده بيقتل فيا، هات اللي بعيد هاتهولنا في سكتنا، فينها المواعيد فينها يا شوق دنيتنا، لا العين بتنام ولا عارفين نتهنى، داخلين عالعام واحنا بعيد عالجنة، لسه الأحوال ما تسرش وتعبنا، هم ويتشال لما نلاقي حبيبنا، لا العين بتنام ولا عارفين نتهنى، داخلين عالعام واحنا بعيد عالجنة، ومزال عالبال ومزال غالي عليا، وليالي طوال بحلم يرجع ليا، دبرني يا خال دلني وأرأف بيا، قصرلي الغيبة بعده بيقتل فيا، فاتت الأيام واليوم بيجيب 100، لا بعتلي سلام ولا عرفني النية، اهو راح وارتاح وسايبني أنا بستنى، غابت الأفراح عالجرح الله يعينا"
أحدث أعمال شيرين عبد الوهابومن ناحية اخري، طرحت الفنانة شيرين عبد الوهاب خلال الأيام الماضية أحدث أغانيها بعنوان “عودتني الدنيا” عبر قناتها الرسمية على “تليجرام”، والاغنية من ألحان تامر عاشور، وكلمات أحمد المالكي، وتوزيع النابلسي.
وكان اخر اعمال شيرين عبدالوهاب هي أغنية بعنوان "ابتسمت" كلمات الشاعر أحمد حسن راؤول وألحان أحمد زعيم وتوزيع توما، وتعد آخر أغاني ألبومها الجديد والذي طرحت منه 7 أغان متنوعة بين الكلاسيكية والحديثة والرومانسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اغنية ومازال على البال شيرين عبدالوهاب شیرین عبد الوهاب ومازال ع
إقرأ أيضاً:
مفاوضات عمان..«ترامب» يثني على الجولة الأولى وإيران تطرح شروطاً
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، “أن المحادثات المقبلة مع الولايات المتحدة والمقرر إجراؤها نهاية الأسبوع المقبل ستبقى “غير مباشرة” بوساطة عمانية وستركز حصرا على الملف النووي ورفع العقوبات”.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي في مقابلة مع التلفزيون الرسمي: “ستظل المفاوضات غير مباشرة، ستبقى عمان الوسيط لكننا نناقش مكان المفاوضات المستقبلية”، مضيفا أن “المحادثات ستركز فقط على “الملف النووي ورفع العقوبات”.
في السياق، أثنى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الجولة الأولى من المفاوضات مع إيران بشأن برنامجها النووي، قائلاً إنها “تمضي على نحو جيد”.
وفي تصريح له أثناء تواجده على متن طائرة الرئاسة، أضاف ترامب: “أعتقد أنها تمضي على نحو جيد، لكن لا شيء يهم حتى تنتهي المحادثات، لذلك لا أحبذ الحديث عنها في الوقت الحالي، ولكن الأمور تسير بشكل جيد للغاية”.
تصريحات ترامب جاءت “عد إعلان البيت الأبيض أن المبعوث الأمريكي ستيفن ويتكوف قد التقى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في سلطنة عمان يوم السبت، حيث وصف اللقاء بـ”الإيجابي والبناء للغاية”.
وأوضح البيت الأبيض في بيان له “أن ويتكوف تلقى تعليمات من ترامب لحل الخلافات بين البلدين من خلال الحوار والدبلوماسية”، مؤكدًا “أن القضايا المطروحة معقدة ولكن التواصل المباشر يعد خطوة نحو التوصل إلى نتائج مفيدة للطرفين”.
وفيما يتعلق باللقاء، قال عراقجي للتلفزيون الإيراني “إن المفاوضات كانت “بنّاءة وهادئة وإيجابية”، وأضاف: “نحن قريبون للغاية من التوصل إلى أساس للمفاوضات، وإذا تمكنا من تحديد هذا الأساس الأسبوع المقبل، فإننا سنكون قد قطعنا شوطاً طويلاً في طريقنا نحو بدء مناقشات حقيقية”.
وأشار وزير الخارجية الإيراني إلى أن “الطرفين اتفقا على استئناف المحادثات يوم السبت المقبل، مع رغبة الجانبين في التوصل إلى اتفاق قصير المدى”. وقال عراقجي: “إيران والجانب الأمريكي لا يرغبان في محادثات من أجل المحادثات، نريد تحقيق نتائج حقيقية”.
بدورها، ذكرت صحيفة”وول ستريت جورنال”، “أن الوفد الإيراني قدم ثلاثة مطالب رئيسية، تمحورت حول تخفيف العقوبات الدولية المفروضة على طهران”.
ووفقًا للصحيفة، “المطالب الإيرانية تشمل الوصول الفوري إلى مليارات الدولارات من الأصول المجمدة، رفع القيود على صادرات النفط الإيراني، وتخفيف العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي”.
المفاوضات التي جرت في مسقط، “شملت محادثات غير مباشرة بين الوفدين في غرفتين منفصلتين تحت إشراف وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، الذي تولى مهمة نقل الرسائل بين الطرفين”.
وخلال المفاوضات، شدد الجانب الإيراني على “أن برنامجه النووي مخصص للأغراض السلمية فقط، وأصر على عدم تفكيكه بالكامل”، بينما أكد الوفد الأمريكي أن “واشنطن مصممة على منع طهران من امتلاك قدرات نووية عسكرية.” وتشير التقارير إلى “أن إدارة ترامب قدمت بعض التنازلات لتحفيز إيران على المشاركة في المحادثات، وقد تكون هناك إمكانية للوصول إلى اتفاق نووي مؤقت”.
وبحسب الصحيفة، “تركز المفاوضات في هذه المرحلة على بناء الثقة واستكشاف الأرضية المشتركة، وسط خلافات بشأن آليات المراقبة الدولية وقيود التفتيش”. ووتضيف، “على الرغم من الصعوبات، تبقى الأمال معلقة على إحراز تقدم قد يفضي إلى لقاء مباشر بين الجانبين في المستقبل”.