"ماتقيش ولدي" تُراسل النيابة العامة بسبب مواقع للتعارف لاستغلال القَاصرين جنسيا
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
قالت نجاة أنوار، رئيسة منظمة “ماتقيش ولدي”، إنها راسلت النيابة العامة ووزارة الداخلية بسبب مواقع إلكترونية للتعارف بين المراهقين والقاصرين من 13 إلى 25 سنة.
وطالبت المنظمة، في عريضة، نشرتها على صفحتها الرسمية بـ”فايسبوك”، بحجب وغلق هذه المواقع الإلكترونية التي تُمكن البيدوفيل من استهداف القاصرين واستغلالهم جنسيا.
وأشارت إلى أن هناك ارتفاعا “مثيرا للقلق” في منصات التعارف بين الأطفال والبالغين على الإنترنت، والتي تَخلق بيئة خصبة للحيوانات المفترسة، مما يعرض السلامة العاطفية والجسدية للشباب للخطر.
وأكدت المنظمة أن هذا يشكل تهديدا مقلقا ويطرح أسئلة حول “قدرتنا على حماية الجيل القادم في العالم الرقمي”، مطالبة بضرورة “أن تتحرك السلطات بسرعة لإغلاق هذه المنصات الخبيثة، ووضع لوائح صارمة لمنع استغلال القاصرين ومضايقتهم عبر الإنترنت”.
ولفت المصدر ذاته إلى أن مجرد وجود هذه المواقع والتطبيقات التي تستهدف الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 13 عامًا، يعتبر “أمرا صادما للغاية وغير مقبول”.
كلمات دلالية استغلال القاصرين بيدوفيل منظمة ماتقيش ولديالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: بيدوفيل
إقرأ أيضاً:
منظمة غرينبيس النرويجية ترفع دعوى ضد شركة تمول الاستيطان بالضفة
الثورة نت/
رفعت منظمة “غرينبيس” النرويجية دعوى قضائية ضد شركة النفط العالمية “إكوينور”، متهمة إياها بانتهاك قانون الشفافية النرويجي.
وقالت المنظمة إن “إكوينور” فشلت في الحد من الأضرار البيئية والإنسانية الناتجة عن شراكتها مع شركة “إيثاكا” للطاقة، المملوكة لمجموعة “ديليك” الإسرائيلية.وفقا لوكالة صفا الفلسطينية اليوم
وتأتي الدعوى بعد احتجاج سلمي نفذه متطوعو “غرينبيس” داخل مقر “إكوينور” في أوسلو، حيث طالبت المنظمة بوقف مشروع “روز بانك” النفطي فورًا، وإنهاء العلاقة مع “إيثاكا”.
وأكدت “غرينبيس” أن الأرباح الناتجة عن هذا المشروع تسهم في تمويل الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية التي تعد غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وأضافت “غرينبيس” أن القضية تسلط الضوء على دور شركات النفط الكبرى في تحقيق الأرباح على حساب الأرواح والمجتمعات، سواء من خلال تمويل الأنشطة الاستيطانية غير القانونية أو المساهمة في الدمار المناخي الناتج عن استثماراتها في مشاريع النفط.
يُذكر أن مجموعة “ديليك” الإسرائيلية مدرجة في “القائمة السوداء” للأمم المتحدة بسبب تورطها في أنشطة تدعم الجيش الإسرائيلي والمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.