خريج هندسة طيران: 90% من مكونات الدرون مستوردة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
قال محمد محمدي، خريج كلية هندسة طيران، إن الدورن تتميز بالمناورة والسرعة، ومن هنا جاءت فكرة مشروع تخرجه لاستخدام طائرت الدرون في إطفاء حرائق الطائرات، مشيرًا إلى أن تطبيق هذه الفكرة كلفهم ما يقرب من 70 ألف جنيه.
وأضاف "محمدي"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن فكرة دخوله كلية الهندسة قسم طيران جاءت من فكرة اهتمامه بمجال الطيران العسكري، مشيرًا إلى أنه حصل على تقدير امتياز وجيد جدًا في الكلية، رغم صعوبة المجال الدراسي.
ولفت إلى أن هناك بعض الصعوبات التي واجهت تنفيذ صناعة الدرون تتمثل في عدم توافر مكونات الدرون، مشيرًا إلى أن 90% من مكونات الدرون مستوردة.
وأشار إلى أنه حاول البحث عن راعي للمشروع لكي يزيد من مهام الدرون، مثل وضع حساس في الطائرة يستطيع تحديد أماكن الحرائق وخلافه، موضحا أن تطوير الدرون مقترن بتوفير قدرات مادية معينة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدرون حرائق الطائرات هندسة طيران إلى أن
إقرأ أيضاً:
هل يوجد مكونات في الجعة مضادة للسرطان؟.. طبيبة تشرح
روسيا – تشير البروفيسورة مارينا مويسياك من الجامعة الروسية للتكنولوجيا الحيوية، إلى أن الجعة تحتوي على مادة الزانثوهومول الطبيعية التي تقمع عمل المواد المسرطنة، ولكن كميتها ضئيلة جدا.
والزانثوهومول هو أحد الفلافونويدات (صبغة طبيعية) الموجودة في أزهار الجنجل (حشيشة الدينار). وأظهرت بعض الدراسات أن هذه المادة قد تستخدم في العلاج ضد سرطان الكبد لأنها قادرة على كبح عمل المواد المسرطنة- العوامل البيئية التي يزيد تأثيرها على جسم الإنسان من احتمال الإصابة بالأورام الخبيثة. ولكن وفقا لها، الجعة في حد ذاتها ليس لها تأثير مضاد للسرطان.
وتقول: “أجريت في الولايات المتحدة تجربة تضمنت إعطاء مادة زانثوهومول للفئران، لا يمكن اعتبار نتائجها من خصائص الجعة، لأنه للحصول على نتائج موثوقة يجب إجراء الاختبارات مع المادة التي ستضاف إليها الزانثوهومول”.
وتشير الخبير موضحة، نسبة مادة الزانثوهومول الموجودة في الجعة ضئيلة جدا بحيث لا يكون لها أي تأثير. ولم تجر أي تجارب سريرية على البشر لتقييم تأثيرها المضاد للسرطان.
ووفقا لها، الإفراط في تناول الجعة يضر بصحة الإنسان، لذلك يمكن تناول الجعة بين فترة وأخرى وإعطاء الأفضلية للأصناف الداكنة وغير المفلترة.
المصدر: gazeta.ru
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا