هيئة المنافذ توضح سبب زخم الزائرين في منفذ سفوان
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
بغداد اليوم- بغداد
أوضحت هيئة المنافذ الحدودية، اليوم الجمعة (17 كانون الثاني 2025)، سبب ما يحصل من زخم في منفذ سفوان الحدودي، بعد توافد أعداد كبيرة من الزائرين لإحياء ذكرى استشهاد الإمام الكاظم (عليه السلام).
وقالت الهيئة في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، إن "هناك تحولا في العمل من الورقي إلى الإلكتروني فيما يخص منح سمة الدخول (الفيزا) بالاتفاق مع الدول التي تعمل بهذا النظام، لغرض توفير الوقت والجهد في التعاملات وتوفير قاعدة بيانات كاملة لكل وافد للبلد".
وأشارت الى "انها شرعت بالتعاون والتكامل مع وزارة الداخلية/ مديرية الأحوال المدنية والجوازات، والإقامة و الادارة المحلية في قضاء سفوان، وهيئة المواكب الحسينية التابعة للعتبات المقدسة بالاستنفار الكامل لجميع الكوادر لاستيعاب أعداد الزائرين الوافدين".
ونوهت المنافذ الى "مضاعفة اعداد الحاسبات لأكثر من 20 حاسبة، لغرض سحب الزائرين بالسرعة الممكنة بالإضافة الى تعزيز المنفذ بكوادر من باقي المنافذ لغرض اتمام عملية تفويجهم لهذه المناسبة الدينية، وانهاء الزخم الحاصل بأسرع وقت ممكن وتقديم افضل الخدمات للزائرين" .
وأكدت ان "لديها القدرة والمسؤولية الكاملة في تأمين دخول جميع الزائرين، من خلال تجارب السنوات الماضية ومنها الزيارات المليونية".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
تعرف على إيرادات فيلم “البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو”
اكتفى فيلم “البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو”، بطولة الفنان الشاب عصام عمر، بتحقيق إيرادات متوسطة في دور العرض المصرية، أمس الخميس، وجنى فقط 722 ألف و335 جنيه.
تفاصيل فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»
فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» بطولة عصام عمر في أولى تجاربه السينمائية، ركين سعد، سماء إبراهيم، وأحمد بهاء أحد مؤسسي فرقة شارموفرز الغنائية في تجربته التمثيلية الأولى في عالم السينما، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف، إخراج خالد منصور الذي شارك في التأليف الكاتب والسيناريست محمد الحسيني.
وتدور أحداث «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» حول «حسن» الشاب الثلاثيني الذي يعيد اكتشاف نفسه مرة أخرى، ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد «رامبو» من مصير مجهول بعدما تورط في حادث خطير دون ذنب، ليصبح بين ليلة وضحاها مُطاردًا من قبل كارم، جار حسن، وجميع أهالي الحي، ويكشف العديد من تفاصيل حياة حسن وعلاقته بمن حوله.