قال المهندس أحمد خالد، إن مشروع تخرجه الذي تمحور حول صناعة طائرة بدون طيار مهمًا للغاية، خاصة وأن الدرون أصبحت تستخدم في مجال البترول وأعمال الصيانة، والكثير من المجالات، وهذا يوفر المزيد من الوقت والمال.

وأضاف "خالد"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن شركات الطيران في مصر طلبت الكثير من التخصصات خلال الفترة الأخيرة، ولكنها لم تطلب مهندسي طيران، وهذا الأمر أثار استغرابه بصورة كبيرة، موضحًا أنه أحب دراسة مجال هندسة الطيران، ولكن بعدما تخرج، استغرب من عدم توافر العمل لمهندسي الطيران، مشيرًا إلى أنه لا يعرف أي شخص تخرج من هندسة الطيران يعمل في مجاله سواء من الدفعة الحالية أو الدفعات السابقة.

وأشار إلى أن مهندس الطيران في حاجة إلى الحصول على رخصة لمزاولة المهنة، موضحًا أنه حصل على هذه الرخصة والكثير من الكورسات التدريبية، ورغم ذلك لم يعمل حتى الآن.

وأكد أن هناك ضرورة للاهتمام بمجال الدرون، لأن هذا المجال هو المستقبل، مشيرًا إلى أن صناعة ماتور الدرون ليس صعبًا، وفي حاجة إلى ضخ بعض الاستثمارات للتوسع في هذا المجال.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فرص عمل طائرة بدون طيار هندسة طيران الدرون

إقرأ أيضاً:

فرار عدد من السجناء في ريف حلب والأمن السوري يعمل على ملاحقتهم

أكدت الأجهزة الأمنية السورية أنها تعمل على ملاحقة سجناء فروا بعد "حالة استعصاء" بريف حلب شمال البلاد، موضحة أن عمليات البحث لتقديمهم إلى القضاء مستمرة.

جاء ذلك وفق ما نقلته محافظة حلب عن مدير الأمن العام فيها المقدم محمد عبد الغني، على قناتها الرسمية بمنصة تيلغرام.

وقال عبد الغني: "تلقينا صباح اليوم (الجمعة) بلاغا عن حالة استعصاء داخل أحد السجون بريف حلب الشمالي حيث أقدم عدد من السجناء على إحداث خرق في جدران السجن والسيطرة عليه لفترة من الزمن".


وأضاف "خلال ذلك، قاموا بالاستيلاء على أسلحة وخطف عدد من العناصر الموجودين داخل السجن الذي يعد من السجون التي لم تكن تحت إدارة السجون في وزارة الداخلية"، دون ذكر اسمه أو تحت إدارة أي جهاز كان"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

وأوضح أنه "على الفور، توجهت قوة من إدارة الأمن العام إلى السجن، حيث تمت استعادة السيطرة عليه وإلقاء القبض على عدد من السجناء فيما لاذ الباقون بالفرار" دون تحديد عددهم.

وأكد عبد الغني "استمرار عمليات البحث والملاحقة حتى إلقاء القبض على الفارين وتقديمهم إلى القضاء المختص لينالوا جزاءهم العادل".


ويذكر أنه في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 كانون الثاني/ يناير الماضي، أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.

مقالات مشابهة

  • زكاة الفطر.. الإفتاء تحسم بالدليل هل تخرج مالا أم نقودا
  • اليوم آخر موعد للتقديم.. تفاصيل وظائف بالسعودية برواتب تتجاوز 100 ألف جنيه
  • رفع حالة الطوارئ بمستشفيات القليوبية استعدادا للعيد
  • صحة القليوبية في العيد: استعدادات مكثفة وطوارئ على مدار الساعة
  • «حنظلة» يطل من إفطار هندسة الإسكندرية.. إبداع طلابي يتضامن مع فلسطين
  • هندسة جنوب الوادي الأهلية تبدأ امتحانات منتصف الفصل الدراسي الثاني
  • حكم إفطار من يعمل في درجات حرارة مرتفعة أو أعمال مجهدة ..فيديو
  • ما هو الشرق الأوسط الذي يعمل له نتنياهو؟
  • فرار عدد من السجناء في ريف حلب والأمن السوري يعمل على ملاحقتهم
  • خالد أبو بكر: ما طلعتش على الشاشة في يوم وقولت حاجة مش مقتنع بيها