خاص

أثارت السيارات الفارهة التي تُستخدم لنقل المشاهير إلى مهرجان جوائز صنّاع الترفيه (JOY AWARDS) في الرياض إعجاباً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

واستعرضت الشركة المنظمة للحفل فيديو أظهرت فيه فخامة هذه السيارات من الداخل والخارج، الأمر الذي لفت أنظار المتابعين.

ويعتبر حفل جوائز جوي أورد 2025 واحدًا من أبرز الأحداث السنوية في المملكة، ويسلط هذا الحفل الضوء على أساطير الموسيقى، الرياضيين البارزين، أيقونات السينما، بالإضافة إلى الشخصيات الملهمة التي تركت بصمة إيجابية في مختلف المجالات على مستوى العالم.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1737139456528.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: جوائز رياض سيارات فارهة

إقرأ أيضاً:

المواطن والنائب! عدم إعجاب متبادل!!

#المواطن و #النائب! عدم إعجاب متبادل!!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات


يقال: إن الديموقراطية التمثيلية
هي من مخلفات الماضي الديموقراطي، حين كان الشعب ضعيفًا، وكان مواطنوه غير قادرين على التعبير! ولذلك تم اللجوء إلى من ينوب عنهم، وينقل مطالبهم إلى السلطة!
لكن الآن، وعلى ضوء زيادة وعي المجتمع والأفراد يثور سؤال: أليس الأردني، وغير الأردني قادرًا على نقل مطلبه بعشرات الوسائل التقنية؟ إذن؛ لماذا يحتاج نائبًا؟

(١)

هموم النائب وهموم المواطن

في نقاش مع هالة الجراح، صاحبة التجربة التربوية، والتنظيمية الرائدة، سألتها: هل يحتاج مواطننا إلى نائب ينقل صوته؟
كان الجواب :نعم ! وبقوة! فالمواطنون الناخبون يضعون بالأهمية أنهم يحتاجون من ينقل صوتهم إلى السلطة، وذلك لسببين:
الأول؛ إن مواطننا غير قادر على الوصول إلى صاحب السلطة المعنية، ولذلك يتعالى صاحب السلطة “المسؤول” الحكومي على المواطن، فيضطر المواطن إلى الاستعانة بصاحب سلطة أخرى،
تفوق السلطة الأولى بالمقدار وتعاكسها في الاتجاه! فالمواطن ما زال غير قادر!
سألت: وهل يمكن للنائب حمل هموم المواطنين؟ كان الجواب:
يصعب ذلك، ولو كرّس النائب عشرة مساعدين له لما تمكن من
تلبية ما يحمله المواطن من همٍّ.
ولذلك، تكون المعادلة على النحو الآتي:
لو امتلكنا مسؤولين مخلصين، نزيهين، وعادلين ويحترمون الشعب، لتفرغ النائب إلى مهامه الأساسية في الرقابة والتشريع!
نعم؛ اندماج النائب في متابعة قضايا الأفراد يضعِف قدرتهم الرقابية!!

مقالات ذات صلة غزة تدهش العالم 2025/01/15 (٢)

كيف يرى المواطن نوّابه؟
يحظى النائب باحترام الناخبين إذا لبّى احتياجاتهم الفردية، وعلى طريقة:
ماذا أستفيد من ضوء الشمس الساطع، إذا كان بيتي لا تدخله الشمس! أو على طريقة أبي فراس الحمداني:
إذا مت ظمآنًا فلا نزل القطر!
فصاحب الحاجة أرعن! ومن هنا
يقيّم النائب بما يقدمه من خدمات شخصية، وليس من مشروعات وقوانين إصلاحية!
فالنائب، إن لم يكن خدَماتيّا ، فلن يكون مقدّرًا من ناخبيه!
ولذلك، لن أنتخبه؛ لأنه لم يساعد ابني في وظيفة، أو حل مشكلة!!
فالمعادلة: نائب مثقل بهموم ناخبيه، وفي الوقت نفسه مواطن يعترف بالنائب فقط إذا ساعده شخصيّا!

(٣)
ما الحل؟
مواطن غير معجَب بنائب لا يحل له مشكلته، ونائب غير مرتاح، أو غير قادر على تأدية مهامه بسبب ضغوط ناخبيه!!
على ضوء ذلك؛ هل نحتاج نوابًا!!!
فهمت عليّ؟!

مقالات مشابهة

  • خبراء الإمارات ينالون نصيب الأسد من جوائز «إنترسك 2025»
  • بنية مرافق الرئيس جوزيف عون تثير الجدل بين اللبنانيين .. فيديو
  • جوائز وحوافز مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن 2025
  • المواطن والنائب! عدم إعجاب متبادل!!
  • الكويت.. الشيخ فهد يعقب بعد مقطع ضبط شخص اختبأ بمزرعته الفارهة
  • طبيب يوضح هل الطبقة التي تظهر بالحليب بعد غليانه مضرة .. فيديو
  • خبير سيارات : استخدام زر ON/OFF في السيارات الحديثة قد يعطل البطارية .. فيديو
  • "كونكليف" يتصدر.. قائمة ترشيحات البافتا 2025
  • طارق صبري يتألق بإطلالة جديدة عبر إنستجرام تثير إعجاب متابعيه