لهذا السبب.. فيلم "مين يصدق" مهدد بالسحب
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
حقق فيلم “مين يصدق" للمخرجة زينة أشرف عبد الباقي، إيرادات متوسطة أمس، حسبما أكد الموزع السينمائي محمود الدفراوي، حيث حصد إيرادات بلغت 4962 ألف جنيه فقط، مقابل 37 تذكرة.
أحداث فيلم "مين يصدق"
وتدور أحداث الفيلم حول نادين التي تعيش أزمة مع والديها نتيجة عدم اهتمامهم بها، وتتعرف على شاب محتال يُدعى باسم يقدم لها الحب والاهتمام الذي تفتقده، وتتطور العلاقة بينهما ليخوض الاثنان رحلة في عمليات النصب التي تورطهما في العديد من المشاكل، ما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك.
أبطال وصناع فيلم "مين يصدق"
فيلم مين يصدق هو من بطولة يوسف عمر، وجايدا منصور، وفكرة زينة عبدالباقي ومصطفى عسكر، وحامد الشراب وسيناريو وحوار زينة عبد الباقي ومصطفى خالد بهجت، مدير التصوير عبد الرحمن "إيزو" مصطفى، ديكور ندي عبدالمجيد، ومونتاج محمود سليمان، ومهندس الصوت باسم جمال، المخرج المنفذ عمر عسر، منتج فني مصطفى خالد بهجت، وأحمد إيهاب السعيد، وإخراج زينة عبدالباقي وإنتاج أنور الصباح وأشرف عبد الباقي، ومحمد عبدالوهاب، ومحمد زعيتر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اشرف عبد الباقى الموزع السينمائي محمود الدفراوي أنور الصباح جايدا منصور زينة عبد الباقي فيلم مين يصدق محمود سليمان مین یصدق
إقرأ أيضاً:
شطب عضوية سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين السوريين.. لهذا السبب
أفادت وسائل إعلام سورية، الأربعاء، بقرار نقيب الفنانين السوريين مازن الناطور بشطب قيد الممثلة سلاف فواخرجي بسبب تمسكها بمواقفها الداعمة لنظام المخلوع بشار الأسد.
وتداولت منصات سورية صورة تظهر وثيقة تحمل توقيع الناطور، وتوضح أن القرار جاء بسبب "إصرار" فواخرجي على "إنكار الجرائم الأسدية وتنكرها لآلام الشعب السوري".
نقابة الفنانين تشطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي. pic.twitter.com/MKk7BbZIPD — جريدة الوطن (@alwatan_sy) April 16, 2025
وتعد فواخرجي المنحدرة من محافظة اللاذقية، واحدة من أبرز الوجوه الفنية التي دعمت نظام بشار الأسد وأنكرت الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب السوري عقب اندلاع الثورة عام 2011.
وبعد سقوط النظام في أواخر العام الماضي، خرجت فواخرجي في العديد من اللقاءات للدفاع عن الأسد، مشيرة إلى أنها لا تصدق الكثير من مشاهد التعذيب والتنكيل التي خرجت للعلن من سجن صيدنايا سيئ السمعة.
كما قالت في لقاء على قناة مصرية، إن "منزل الرئيس (بشار الأسد) كان متواضعا، وهو إنسان وإنسان محترم"، معتبرة أن الأسد "كان صمام الأمان لسوريا لمدة 14 سنة"، حسب تعبيرها.
وردا على سؤال بشأن مشاهد التعذيب في السجن سيئ السمعة، ردت فواخرجي بالقول إن "هناك سجن أبو غريب وغوانتانامو".
وفي لقاء آخر بعد سقوط النظام، اعتبر الممثلة السورية أن حافظ الأسد هو "باني سوريا الحديثة وقد عاشت سوريا في عهده الدولة المستقرة والآمنة"، كما وصفت بشار الأسد بأنه "شديد الاحترام وشديد التهذيب ومتحدث".
وردا على سؤال حول محاسبة الأسد على جرائمه، قالت الممثلة السورية: "أنا مع محاكمة بشار الأسد إذا كان يستحق وكان هناك قضاء وقانون"، متمنية لو أنه "استشهد" بدل فراره إلى روسيا مع عائلته في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.
يشار إلى أن مواقف الممثلين والإعلاميين والشخصيات البارزة في سوريا كان محط مثار للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد سقوط الأسد، بسبب التقلبات السريعة في المواقف بعد انهيار النظام.
وفي حين أعرب ممثلون معارضون للنظام عن ابتهاجهم بسقوط النظام مثل عبد الحكيم قطيفان ومكسيم خليل وغيرهما، فقد أثار آخرون عُرف عنهم التأييد للنظام جدلا واسعا؛ عقب انقلابهم إلى معارضة النظام، وتراجعهم عن مواقفهم القديمة الداعمة للأسد وحكمه.
واستمر البعض مثل الممثلة سلاف فواخرجي، في تبني مواقفهم السابقة المناصرة لبشار الأسد ونظامه الذي ارتكب مجازر مروعة بحق السوريين.
وكان الإعلان الدستوري في سوريا نص على "تجريم تمجيد نظام الأسد البائد ورموزه"، على أن "يعد إنكار جرائمه أو الإشادة بها أو تبريرها أو التهوين منها، جرائم يعاقب عليها القانون".