كبرى شركات النفط العالمية تجتمع في طرابلس لحضور “قمة الطاقة والاقتصاد”
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تحتضن العاصمة طرابلس قمة الطاقة والاقتصاد يومي 18 و19 من يناير الجاري بمشاركة عدة شركات رائدة في مجال النفط والغاز.
وبحسب وكالة نوفا الإيطالية فإن إيطاليا ستشارك في القمة بجناح يضم 7 شركات متخصصة في قطاع النفط والغاز، بالإضافة إلى جناح أمريكي يضم شركات من بينها “كونوكو فيليبس”، ما يعكس اهتماما دوليا متزايدا بالاستثمار في قطاع الطاقة الليبي.
وتهدف القمة -وفق نوفا- إلى بحث مستقبل الاستكشاف والاستثمار في قطاع الطاقة، مع التركيز على استراتيجيات تعزيز عمليات الاستكشاف الجديدة، والتغلب على تحديات الاستثمار، وتحفيز نمو سوق الطاقة الليبية.
كما ستناقش القمة خطط المؤسسة الوطنية للنفط لزيادة الإنتاج إلى مليوني برميل يوميا، و45 مشروعا جديدا لتحديث البنية التحتية.
وستعلن مؤسسة النفط عن جولة تراخيص جديدة في أوائل عام 2025، لاستقطاب الاستثمارات في استكشاف النفط والغاز على اليابسة وفي البحر.
ومن بين الشركات المشاركة في القمة: إيني، OMV، ريبسول، توتال إنرجيز، وكونوكو فيليبس، إلى جانب المؤسسة الوطنية للنفط.
المصدر: وكالة نوفا الإيطالية
قمة الطاقة والاقتصاد Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف قمة الطاقة والاقتصاد
إقرأ أيضاً:
اثر اتفاق غزة.. شركات “الشحن الإسرائيلية” تستبعد المرور بالبحر الأحمر قريباً
الجديد برس|
استبعدت كبريات شركات الشحن البحري، المرتبطة بالكيان الصهيوني، استئناف مسار الشحن في البحر الأحمر، بعد إعلان وقف إطلاق النار في غزة.
وأشارت شركتي “ميرسك وهاباج لويد” أنهما لا تتوقعان استئنافًا فوريًا لمسارات الشحن في البحر الأحمر بعد إعلان وقف إطلاق النار في غزة.
وقال متحدث باسم شركة ميرسك لرويترز، ما زال من المبكر جدًا التكهن بتوقيت عودة الشحن عبر البحر الأحمر.
فيما قالت شركة هاباج لويد أن وقف إطلاق النار لن يعني استئناف المرور عبر باب المندب على الفور ولا يزال من الممكن أن نتعرض لهجمات من اليمن
وأشار بيان للشركتين أنهما ستراقبان عن كثب الوضع في المنطقة، وستعودان للبحر الأحمر بمجرد أن يصبح ذلك آمنا.
وكانت الشركات الإسرائيلية والكثير من الشركات العالمية التي تتعامل مع الكيان، حولت مسار سفنها نحو طرق أطول ما أدى إلى ارتفاع أسعار الشحن واضطراب حركة مسارات الشحن الخاصة بها.