مباحثات بين السيسي وبن زايد بشأن السودان
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تاق برس- وكالات – بحث محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات العربية، مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في أبوظبي، سبل استعادة الاستقرار في السودان وليبيا واليمن والصومال.
حيث أكد الزعيمان على أهمية حماية أمن وسيادة تلك الدول الشقيقة بما يحقق مصالح وتطلعات شعوبها نحو الاستقرار والرخاء.
وعقد الرئيسان اجتماعًا تناول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها بما يحقق مصالح الدولتين وتطلعات شعبيهما، وبشكل خاص في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء بين الزعيمين تناول عدد من الملفات ذات الأولوية للبلدين الشقيقين، وعلى رأسها الأوضاع الإقليمية الراهنة، وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، كما تباحث الرئيسان حول سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين بما يحقق تطلعات شعبيهما الشقيقين.
ويتهم السودان الإمارات بدعم قوات الدعم السريع في الحرب الدائرة منذ ما يقارب عامين ودفع بشكوى متكررة لمجلس الأمن الدولي لادانتها ووقف الانتهاكات ضد الشعب السوداني.
الإماراتالسودانالسيسي
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الإمارات السودان السيسي
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: وفد إسرائيلي يتوجه إلى واشنطن لإجراء مباحثات بشأن النووي الإيراني
قال مصدر إسرائيلي مطلع لصحيفة تايمز أوف إسرائيل إن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر ومستشار الأمن القومي تساحي هنغبي سيتوجهان إلى واشنطن الأسبوع المقبل لعقد اجتماعات مع كبار المسؤولين الأمريكيين.
وبحسب موقع "والا" العبري، فإن كبار مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيناقشون البرنامج النووي الإيراني، وإمكانية إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران، والحرب في لبنان، والمحادثات المقبلة بين الإحتلال الإسرائيلي ولبنان بشأن إقامة حدود معترف بها دوليًا.
فيما ذكرت المصادر أن المحادثات لا تشمل الحديث عن الرهائن في غزة وأنها ليست على جدول أعمال المقابلات المرتقبة.
وذكر موقع "والا" أن هذا هو الاجتماع الأول للمجموعة الاستشارية الاستراتيجية الأمريكية الإسرائيلية منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، حيث اجتمع المنتدى مرتين في عام 2024 خلال إدارة جو بايدن لمناقشة الحربين في غزة ولبنان.
ووفقًا لـ "والا"، سيلتقي المسئولان الإسرائيليان بمستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز ومسؤولين كبار آخرين في المخابرات والدفاع ومسئوليين دبلوماسيين.