مفتي الجمهورية يطمئن على الحالة الصحية للإعلامي محمد سعيد محفوظ
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
كشفت أماني محفوظ شقيقة الإعلامي الدكتور محمد سعيد محفوظ، عن تلقيه لاتصال هاتفي من مفتى الجمهورية من أجل الاطمئنان على صحته بعد الحادث الأليم الذى تعرض له الأيام الماضية عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك.
تفاصيل مكالمة مفتي الجمهوريةوأوضحت أماني محفوظ قائلة: تشرّف شقيقي د. محمد سعيد محفوظ اليوم باتصال كريم من الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد مفتي الجمهورية، للاطمئنان على حالته الصحية بعد الحادث الأليم الذي وقع له قبل أيام.
واستكملت: عبر فضيلة المفتي عن اهتمامه العميق بمتابعة الحادث فور عودته من رحلة عمل في باكستان، ودعا له من كل قلبه بسرعة وتمام الشفاء».. وقالت: محمد أكد أن هذه الاتصالات والدعوات الغالية هي سنده الحقيقي، وهي دليل على رضا الله ومحبته في هذه المحنة التي ألمّت به».
وشهدت آخر تطورات الحالة الصحية للإعلامي محمد سعيد محفوظ استمراره بالمستشفى تحت العناية الطبية، حيث لا يزال يعاني من جروح في الجبهة والجفن الأيمن بعد ارتطام رأسه بعجلة القيادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاعلامي محمد سعيد محفوظ مفتى الجمهورية محمد سعيد محفوظ محمد سعید محفوظ
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: العشر الأواخر من رمضان مباركة وتحمل ليلة خير من ألف شهر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن العشر الأواخر من رمضان تحظى بمكانة خاصة بين الأيام، وفقًا للسنة الإلهية التي اقتضت تمييز بعض الأزمنة بالنفحات الإيمانية والبركات.
وأضاف مفتي الجمهورية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن هذه الأيام المباركة تعد فرصة عظيمة للتقرب إلى الله، حيث تشمل ليلة القدر التي أنزل فيها القرآن الكريم.
وأوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر المسلمين بتحري ليلة القدر في العشر الأواخر، وخاصة في الليالي الوترية، مشيرًا إلى وجود اختلاف بين العلماء حول تحديدها بدقة، إلا أن الثابت هو ضرورة الاجتهاد في العبادة خلال هذه الليالي المباركة.
وأشار إلى أن القرآن الكريم نزل في ليلة القدر، مما يمنحها قيمة روحية عظيمة، مؤكدًا أن فضلها يمتد إلى ما يعادل ألف شهر، كما جاء في قوله تعالى: "ليلة القدر خير من ألف شهر"، مشيرًا إلى أن هذه المكانة الفريدة تستوجب من المسلمين اغتنام العشر الأواخر بالعبادة والدعاء، اقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يجتهد فيها أكثر من أي وقت آخر.