«السند مات».. انهيار مراد فكري صادق في جنازة والده (صور)
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
شهدت جنازة الفنان فكري صادق، حالة انهيار لنجله النجم مراد فكري حزنا على رحيل والده خلال تشييعه من مسجد السيدة نفسية بحى مصر القديمة إلى مقابر العائلة، حيث بم يستطع أن يتمالك دموعه وحزنه خلال توديعه.
جنازة الفنان فكري صادقبحالة من الحزن والألم شُيعت جنازة الفنان فكري صادق، إلى مثواه الأخير بمنطقة مصر القديمة، اليوم الجمعة، وذلك بعد رحيله عن عالمنا صباح اليوم عن عمر ناهز الـ 79 عاما، تاركا إرثا فنيا من الأعمال السينمائية والدرامية.
ومن المفترض، أن تستقبل أسرة الفنان الراحل فكري صادق، عزائه الأحد 19 يناير في مسجد الحامدية الشاذلية، وذلك بعد رحيله عن عالمنا صباح الجمعة عن عمر يناهز الـ 79 عاما، بعد مسير فنية غنية بالأعمال السينمائبة والدرامية.
وكانت ابنة الراحل فكري صادق، أعلنت خبر وفاة والدها عبر حسابها الرسمي على موقع "فيسبوك"، وعلقت قائلة: «إنا لله وإنا إليه راجعون، لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، توفى إلى رحمة الله والدي الغالي الحاج فكري صادق».
الأيام الأخيرة في حياة فكري صادقوفي وقت سابق، كشف فكري صادق عن سر ابتعاده عن المشاركة في الأعمال الفنية في أيامه الأخيرة، مشيرا إلى أنه تعرض لوعكة صحية، قائلا: «غيابي بسبب أزمة صحية أمر بها وأجلس حاليًا في الإسكندرية للعلاج، حيث أعاني من مشاكل في البطن، وأطلب من جمهوري الدعاء لي».
اقرأ أيضاًالحزن يملأ الوجوه.. مشاهد مؤثرة من جنازة الفنان الراحل فكري صادق (صور)
ابنة سعيد صالح: فكري صادق صعبان عليَّا والله العظيم.. فيديو
آخرها باقة ورد.. عائلة فكري صادق تواصل تقديم الاعتذارات لابنة الفنان الراحل سعيد صالح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فكري صادق وفاة الفنان فكري صادق وفاة فكري صادق الفنان فكري صادق مراد فكري صادق مراد فكري الفنان مراد فكري الفنان فکری صادق جنازة الفنان
إقرأ أيضاً:
محمد التاجي: أمي كانت حياتي ورحيلها موجع للأبد
أكد الفنان محمد التاجي، حفيد الفنان القدير عبد الوارث عسر، أن الذكريات الجميلة تظل محفورة في القلب، خاصة اللحظات التي تغيّر مجرى الحياة، مثل إنجاب الأبناء والأحفاد، حيث وصف ذلك بقوله: لا شيء أجمل من أن ينعم الله عليك بالأحفاد، فهم عزّ الأولاد."
و تحدث عن محطات النجاح في حياته، مشيرًا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن رؤية أعماله تحقق النجاح تمنحه شعورًا بالفرح والانتشاء، بينما لحظات الإخفاق تُشعره بالضيق، لكنها جزء من المسيرة الفنية.
وعن أكثر اللحظات ألمًا في حياته، قال التاجي بحزن: أصعب ما مررت به هو فقدان والدتي عام 2009، فهذا كان أقسى ما واجهته، فلا يوجد أغلى من الأم والأب في حياة الإنسان."
وأضاف أنه فقد والده وهو في سن صغيرة، حيث توفي والده عن عمر 48 عامًا، وكان التاجي لا يزال قاصرًا وقتها، ما جعل والدته تتحمل مسؤولية تربيته بالكامل، مشيرًا إلى أنها لم تكن مجرد أم، بل كانت الأب والصديقة المقربة، وقال عن علاقته بها: "كانت كل شيء بالنسبة لي.. كنا نتشارك الأسرار، نختلف أحيانًا، نضحك معًا، وعندما تضيق الدنيا، كانت دائمًا السند."
وفي لحظة تأمل للماضي، استعرض التاجي صورة نادرة له في طفولته، مؤكدًا أن العثور عليها لم يكن سهلًا، وعلق عليها بابتسامة: هذه الصورة الوحيدة المتاحة لي وأنا طفل، لكنها ليست الوحيدة التي أملكها، فهناك المزيد في ألبومي الشخصي."