صحيفة صدى:
2025-04-18@22:20:26 GMT

اكتشاف نبع مياه كبريتية جديد في الربع الخالي ..فيديو

تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT

اكتشاف نبع مياه كبريتية جديد في الربع الخالي ..فيديو

‍‍‍‍‍‍

الرياض

اكتُشف نبع ماء جديد في الربع الخالي من المملكة، وهو عبارة عن عين كبريتية تنبع من باطن الأرض.

ووثق أحد الأشخاص العين الكبريتية في مقطع فيديو، حيث تشكلت بشكل دائري كامل الاستدارة في منظر هندسي بديع من صنع الخالق سبحانه وتعالى.

وعلق موثق الفيديو قائلاً: “شاهدوا هذا المنظر وكأنه في الفضاء، نبع مياه كبريتية حديث تم اكتشافه قبل حوالي 4 سنوات في الربع الخالي بالسعودية”.

وأضاف أن عدد الذين وقفوا عليه وشاهدوه لا يتجاوز 30 شخصاً تقريباً، ونحن نعتبر ثاني مجموعة وقفت عليه وشاهدته على أرض الواقع، مشيراً إلى أن درجة حرارة المياه 33 درجة.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1737115724856.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المملكة

إقرأ أيضاً:

السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة

مصر – أعادت دراستان حديثتان أصل تدجين القطط إلى مصر القديمة، بعد أن فنّدتا نظرية سابقة ترجّح بدايته في جزيرة قبرص قبل نحو 9500 عام.

ففي عام 2001، قاد اكتشاف مقبرة بشرية في قبرص، تضم رفات إنسان وقط، قاد العلماء إلى الاعتقاد بأن تدجين القطط بدأ في تلك الجزيرة المتوسطية، حيث افترضوا آنذاك أن القطط اقتربت تدريجيا من المزارعين الأوائل واعتادت العيش معهم.

لكن دراستين جديدتين لتحليل الحمض النووي – لم تخضعا بعد لمراجعة الأقران – كشفتا أن القط القبرصي لم يكن قطا منزليا، بل قطا بريا أوروبيا، ما يُضعف الفرضية القبرصية ويعيد الأنظار إلى مصر كموقع أصلي لتدجين القطط.

ووفقا للعلماء، بدأت العلاقة بين الإنسان والقط في مصر قبل نحو 3000 عام، في سياق طقوس دينية ارتبطت بالإلهة المصرية باستيت، التي كانت تُصوّر في بداياتها برأس أسد، ثم بدأت تُجسّد برأس قطة في الألفية الأولى قبل الميلاد. وقد تزامن هذا التحول الرمزي مع انتشار ظاهرة التضحية بالقطط، إذ جرى تحنيط ملايين القطط التي كانت تعيش بحرية أو تُربّى خصيصا كقرابين.

وكشفت الحفريات أن المعابد والمزارات المخصصة لعبادة باستيت كانت تقع بجوار أراض زراعية شاسعة، ما يعني أنها كانت موطنا طبيعيا للقوارض والقطط البرية التي تفترسها.

ويفترض العلماء أن هذا التعايش في بيئة خصبة مهّد الطريق لعلاقة أوثق بين البشر والقطط، تغذّت على المكانة الدينية التي اكتسبتها القطط في تلك الفترة.

ويشير فريق البحث إلى أن بعض المصريين القدماء ربما بدأوا في تربية القطط في منازلهم بوصفها حيوانات أليفة مميزة، ما مثّل بداية لعملية تدجين حقيقية، توسعت لاحقا خارج مصر.

الجدير بالذكر أن دراسات سابقة أظهرت أيضا أن تدجين بعض الحيوانات وانتشارها ارتبطا بطقوس دينية، مثل ارتباط الأيل الأسمر بالإلهة اليونانية أرتميس، والدجاج بعبادة الإله ميثرا.

ويؤكد العلماء أن نتائج الدراستين تقدّم إطارا تفسيريا جديدا لأصل القطط المنزلية، يشير إلى أن تدجينها لم يكن عملية بسيطة، بل جرت ضمن سياقات دينية وثقافية معقدة، وربما في أكثر من منطقة في شمال إفريقيا.

كما دعوا إلى مواصلة البحث لتحديد الأصول الجغرافية الدقيقة للقطط المنزلية التي نعرفها اليوم.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • «ملحقناش ننفذ اللي اتفقنا عليه».. مها أحمد تنعى سليمان عيد
  • ردة فعل ديميرال عند وضع الغطاء عليه شعار الاتحاد .. فيديو
  • على خطى سناب شات.. واتساب يختبر ميزة اكتشاف لقطات الشاشة في الحالة
  • اكتشاف «بصمة حياة» في الفضاء على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض
  • اكتشاف طبي ثوري: علاج جديد لمرض باركنسون باستخدام الخلايا الجذعية
  • تركيا على موعد مع اكتشاف نفطي جديد!
  • تباين في درجات الحرارة بين العواصم العربية والعالمية|فيديو
  • الذكاء الاصطناعي في اكتشاف سرطان الجلد.. ما له وما عليه
  • اكتشاف خطير في مطار نيالا
  • السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة