رابحي: “سنباشر التحضير للموسم المقبل انطلاقا من الآن”
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أكد رئيس شباب بلوزداد، مهدي رابحي، أنه سيشرع في التحضير للموسم المقبل انطلاقا من الآن، لتفادي الأخطاء المرتكبة هذا الموسم.
وكشف رابحي، بعض الخطوات التي يسعى للقيام بها، موضحا في تصريح للاذاعة الوطنية: “سنعمل على التحضير للموسم المقبل انطلاقا من الآن، لتفادي أخطاء هذا الموسم”.
كما أوضح: “عمراني يدرس المناصب التي نحن بحاجة لتدعيمها، بالإضافة للاعبين الذين سيتم تسريحهم”.
وأردف: “خلال الاجتماع المقبل لمجلس الادارة، سنقوم بمراجعة وتدعيم خلية الاستقدامات بلاعبين قدامى”.
وتابع مهدي رابحي: “لدينا لاعبين قدامى يملكون المؤهلات اللازمة لتقديم الإضافة اللازمة للفريق، والذين سنعمل على الاستعانة بخبرتهم في خلية الاستقدامات”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فرنسا: المؤبد بحق مهدي نموش سجّان داعش المتهم باحتجاز رهائن غربيين في سوريا
يقضي المتهم حكمًا آخر بالمؤبد على خلفية الهجوم على المتحف اليهودي في بروكسل عام 2014، حيث قتل وقتها أربعة أشخاص بالرصاص.
قضت محكمة الجنايات في العاصمة الفرنسية باريس بالسجن المؤبد على مهدي نموش الجمعة بتهمة احتجاز رهائن غربيين وسوريين لصالح تنظيم داعش في سوريا بين عامي 2013 و2014. وقد أقر القضاة بحقه فترة أمنية قصوى مدتها 22 عاماً. وهذا يعني أن نموش لن يتمكن من تقديم طلب للإفراج المبكر عنه خلال هذه الفترة.
يقضي المتهم حكمًا آخر بالمؤبد على خلفية الهجوم على المتحف اليهودي في بروكسل عام 2014، حيث قتل وقتها أربعة أشخاص بالرصاص.
وخلال المحاكمة، روى العديد من الرهائن الفرنسيين السابقين الرعب الذي عاشوه حلال الأشهر العشرة التي قضوها في سجون داعش، حيث تعرض آلاف السوريين وقتها للتعذيب حتى الموت "ليلاً ونهاراً".
Relatedالقضاء البلجيكي يوافق على تسليم مهدي نموش إلى فرنساالمتهم الرئيسي في الاعتداء على المتحف اليهودي..قريبا أمام المحكمة الجنائيةبلجيكا: استمرار محاكمة المتَهمَيْن بالهجوم على المتحف اليهودي في بروكسلالحكم على الفرنسي مهدي نموش بالسجن مدى الحياة لهجومه على المتحف اليهودي ببروكسلقبل النطق بالحكم، حاول المتهم تبرير أفعاله وبدا أنه مقتنع بكل ما قام به فقال: "من خلال الإرهاب حرر الشعب السوري نفسه من الديكتاتورية، نعم، كنت إرهابيًا ولن أعتذر عن ذلك أبدًا، لست نادمًا على يوم ولا ساعة ولا على أي فعل ".
وزعم نموش أنه قاتل في صفوف التنظيم المتشدد لكنه نفى احتجازه للرهائن الغربيين وقال إنه لم يكن أبدًا سجانًا. لكن كلامه فنّدته شهادة أربعة صحفيين فرنسيين تعرّفوا عليه أثناء المحاكمة وهم ديدييه فرانسوا وإدوار إلياس ونيكولا هينين وبيير توريس.
ومثل مع نموش شخصان آخران. إذ حُكم بالسجن 22 عامًا مع الشغل والنفاذ على عبد المالك طانم مع ضمان عدم الإفراج عنه قبل انقضاء ثلثيْ مدة العقوبة. كما قضت المحكمة بالسجن 20 عاما على السوري قيس العبد الله، الذي تم تعريفه على أنه الرجل الثاني في تنظيم داعش في الرقة عاصمة التنظيم في سوريا.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أوروبا في مواجهة تحديات جديدة: هل تعود إلى السباق النووي لبناء الردع العسكري؟ استجواب رئيس بلدية إسطنبول المحتجز لليوم الثاني على التوالي مع اشتداد الاحتجاجات بين بوتين وكيم ودّ لا ينقطع.. زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعمه الغزو الروسي لأوكرانيا داعشمحاكمةسوريابروكسلفرنساتنظيم الدولة الإسلامية