ليبيا – توقع المحلل السياسي محمد الهنقاري أن ليبيا ستواجه مصير لبنان.

الهنقاري وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” وأخيرا تعترف لبنان أن سبب الأزمة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية هو نظام المحاصصة الطائفية الذي أوصلها للهاوية،ونحن الليبييون ذاهبين إلى نفس مصير لبنان بسبب المحاصصة الجهوية والقبلية والتي لا تختلف عن الطائفية كلاهما قطيع عقائدي عرقي وديني وجهوي”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

ما مصير النقود البلاستيكية في مصر..! 

 

الجديد برس|

 

كشف البنك المركزي المصري مصير طباعة النقود البلاستيكية فئة 10 و20 جنيها بعد تداول نقود ورقية من الفئات ذاتها تم طباعتها حديثا مما أثار موجة جدل واسعة في البلاد.

 

وأكد البنك المركزي المصري في بيان له أنه لم يتم وقف طباعة العملات البلاستيكية فئة 10و 20 جنيهًا، وأنه مستمر في طباعة تلك الفئات من العملات البلاستيكية

 

وأوضح أنه بخصوص صورة العشرة جنيهات الورقية المتداولة على بعض وسائل التواصل الاجتماعي ويظهر عليها تاريخ طباعة حديث، فإن البنك مستمر في تداول جميع العملات النقدية فئة العشرة والعشرين جنيهًا جنبًا إلى جنب سواء البلاستيكية أو الورقية.

 

وكان البنك المركزي المصري بدأ إصدار العملات البلاستيكية (المصنوعة من مادة البوليمر) فئة 10 و20 جنيهًا في يونيو 2022، كجزء من استراتيجية لتحديث النظام النقدي وتعزيز كفاءة العملة المحلية، وتُعد هذه العملات الأولى من نوعها في مصر وتتميز بمتانتها العالية ومقاومة التلف وصعوبة التزوير مقارنة بالعملات الورقية التقليدية.

 

وتسعى مصر من خلال إدخال تلك العملات التي تستخدم في العديد من الدول مثل أستراليا وكندا منذ عقود، لتقليل تكاليف الطباعة على المدى الطويل وتحسين جودة النقود المتداولة ودعم مبادرة “الاقتصاد الأخضر” من خلال استخدام مواد قابلة لإعادة التدوير.

 

وتحمل فئة الـ10 جنيهات البلاستيكية صورة مسجد الفتاح العليم بالعاصمة الإدارية الجديدة، بينما فئة الـ20 جنيهًا تحمل صورة مسجد محمد علي، مع تصاميم تعكس التراث المصري وأحدث تقنيات الأمان مثل الخيوط الأمنية والعلامات المائية.

 

ورغم الترحيب الواسع بالعملات الجديدة، أثارت شائعات متكررة على وسائل التواصل الاجتماعي جدلًا حول إمكانية وقف طباعتها أو استبدالها بالعملات الورقية خاصة بعد تداول صور لعملات ورقية بتواريخ طباعة حديثة.

 

ويأتي بيان البنك المركزي لتوضيح استمرار تداول العملات البلاستيكية والورقية جنبًا إلى جنب كخطوة لتهدئة المخاوف العامة وتأكيد استقرار السياسة النقدية، في ظل التحولات الاقتصادية التي تشهدها مصر، بما في ذلك إصلاحات مدعومة من صندوق النقد الدولي وزيادة الاستثمارات الأجنبية مثل مشروع رأس الحكمة.

 

مقالات مشابهة

  • ما مصير خاتم الصياد الخاص بالبابا فرنسيس؟
  • ريال مدريد يقطع الطريق على الاغراءات السعودية ويحسم مصير فينيسيوس
  • لبنان تستدعي سفير إيران بسبب تصريح والأخير يراوغ
  • العراق يترقب مصير مفاوضات إيران النووية: آمال ومخاوف
  • الحبس.. مصير المتهمين بتزوير الشهادات الدراسية
  • ما مصير النقود البلاستيكية في مصر..! 
  • بوركينا فاسو بين مطرقة الإرهاب وسندان الانتهاكات.. حملة تجنيد عسكري تُشعل فتيل الأزمة الطائفية
  • الإتحاد الإشتراكي يستعد لمعركة 2026 بتشكيل لجنة الإنتخابات وهيكلة الفروع الجهوية
  • بعد وقف التمويل الأميركي للجامعات... الطلاب اللبنانيون أمام مصير مقلق
  • مصير قانون بلدية بيروت يتقرر الخميس.. بري: إيران لا تفاوض نيابة عن لبنان