هل الأناجيل حقيقيَّة.. ترجمة وديع الفرنسيسكاني
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر حديثاً كتاب بعنوان «هل الأناجيل حقيقيَّة؟» من ترجمة: وديع الفرنسيسكاني (وديع عوض) و كتب مركو فنزل هذه المقالة بعنوان: «صحَّة الأناجيل التاريخيَّة»، ولأنَّها تستحق الترجمة، قام وديع عوض بالتواصل مع كاتب المقالة، وقام بترجمتها.
تقع المقالة الأصليَّة في 10 صفحات، ترد في الكتاب بين قوسين مُربَّعين ومذكورة فيها أسماء معروفة للقارئ الغربي، وقد لا تكون كذلك للعربيّ، وتمَّ إضافة التواريخ لكل شخص مذكور، وهي تواريخ تقريبيَّة، وأُضِيف بعد الاسم المكتوب باللّغة العربيَّة كتابة بالكامل بالحرف اللاتيني، وأحيّاناً اليُوناني لبعض الشخصيَّات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط أجنحة معرض الكتاب
إقرأ أيضاً:
مبادرات فتح الطرقات اختبار حقيقي لنوايا مرتزقة تحالف العدوان في التخفيف من معاناة المواطنين
الثورة / قضايا وناس
فيما يستمر تعنت قوى العدوان في الاستجابة لمبادرات فتح الطرقات المغلقة نتيجة العدوان على اليمن يواصل الطرف الوطني تقديم المبادرات لفتح طرق جديدة استجابة لمطالب المواطنين وآخر هذه المبادرات فتح طريق عقبة المحلحل التي تربط بين محافظتي أبين والبيضاء منذ أكثر من أسبوع حيث مازال الطريق شبه مغلق من قبل الطرف الآخر الذي يعرقل مرور المواطنين ويضع الحجج الواهية لمنع المواطنين من العبور رغم إعلانه فتح الطريق من جانبه منتصف الأسبوع الماضي وهذا وما أكده عدد من المواطنين الذين حاولوا المرور عبر هذا الطريق واضطروا للتراجع بسبب عرقلة مسلحي تحالف العدوان.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يقدم فيها الطرف الوطني مبادرة لفتح طرقات رابطة بين محافظتي أبين والبيضاء فقد سبقها تقديم مبادرة في يونيو 2024م لفتح طريق عقبة ثره والتي اصطدمت برفض الاستجابة لها من قبل مرتزقة العدوان حيث مازالت الطريق مغلقة من جانبهم إلى اليوم.
وحرصا من الطرف الوطني على التخفيف من معاناة المواطنين خلال شهر رمضان المبارك فقد أعلنت السلطات المحلية بمحافظة أبين مجددا خلال فتحها لطريق عقبة المحلحل استعدادها لفتح عقبة ثره في حال استجابت الأطراف الموالية للعدوان السعودي الأمريكي لهذه المبادرة التي تهدف إلى رفع معاناة شرائح واسعة من اليمنيين الذين تحملوا مشقات السفر عبر الطرق البديلة نتيجة استمرار إغلاق طريق عقبة لودر وهو مالم تعلق عليه قوى العدوان إلى الآن.
ويعكس رفض قوى العدوان لهذه المبادرات عدم اكتراثها لمعاناة المواطنين وإصرارها على المتاجرة واستثمار إغلاق هذه الطرقات لتحقيق مكاسب سياسية على حساب معاناة المواطنين.
يشار إلى أن الطرف الوطني كان قدم في بداية شهر مارس الجاري مبادرات مماثلة لفتح طرقات في محافظتي تعز والحديدة حيث أعلنت السلطات المحلية في محافظة تعز فتح طريق القصر – الكمب – حوض الأشراف من طرف واحد.. فيما أعلنت السلطات المحلية في الحديدة عن مبادرات لفتح منفذي سقم والمحجر تسهيلا لتحركات وتنقلات المواطنين ذهابا وإيابا.
هيئة البث الأوكراني: وفد كييف في السعودية يلتقي بالفريق الأمريكي في الرياض