3 أبراج فلكية قادرة على إيجاد حلول بديلة لأهدافها.. «مش بتبطل معافرة»
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
يواجه أصحاب بعض الأبراج عقبات وحواجز قد تعتري طريقهم، إلا أنهم يسعون إلى التخلص منها وإيجاد حلول بديلة، ولا تخجل من تكرار المحاولات عدة مرات، إلى أن تصل في النهاية إلى هدفها، ويمكن معرفة هذه الأبراج وفقًا لموقع «yourtango».
برج الأسديعرف أصحاب برج الأسد بطموحهم الكبير، وقدرتهم على المعافرة من أجل الوصول إلى أهدافهم، وهذا ما يجعلهم لا يميلون من تكرار المحاولة، وعند تعثرهم في المرة الأولى، يسعون إلى إيجاد حلول بديلة من أجل التخلص من المشكلات التي تواجههم، لهذا تجد أن مولود برج الأسد دومًا يحب الوصول إلى مراكز متقدمة في عمله، ولا يقبل أن يكون في المركز الثاني، لهذا يسعى جاهدًا إلى استغلال مهاراته جيدًا من أجل تحقيق ما يرغب فيه.
يسعى مولود برج الجوزاء إلى تحقيق أهدافه دومًا، وهذا ما يجعله قادرًا في الأخير إلى الوصول إلى أحلامه، لهذا أصحاب برج الجوزاء معروفين بمثابرتهم ومحاولاتهم المستمرة، التي لا يكفون عنها، لهذا برج الجوزاء لا يشعر بالإحباط مهما حدث له، فهو قادرًا على تخطي أي صعوبات تواجهه.
يعتبر مواليد برج الميزان من الأشخاص المواجهة، الذين لا يملون من تكرار المحاولات مرارًا وتكرارًا، وهذا ما يجعلهم يسعون دومًا إلى تحقيق إنجازاتهم، فهم دومًا حريصون على تطوير مهاراتهم وقدراتهم، ليكونوا قادرين في كل مرة على تحقيق إنجازاتهم، لهذا تجد أن صاحب برج الميزان لديه الكثير من المهارات التي لم يستغلها بعد، لهذا كن متأكدًا من قدرات صاحب برج الميزان فهو قادرًا على إبهارك في كل مرة، لهذا كن حريصًا على تقديم كافة أوجه الدعم له لأنه يستحق ذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد برج الجوزاء برج الميزان أبراج فلكية برج الجوزاء برج المیزان
إقرأ أيضاً:
دراما رمضان في الميزان
وهل حقا كنا ننتظر أن ينتقد رئيس الدولة بنفسه، ومن بعده رئيس الحكومة، تلك الحالة المزرية التي وصلت إليها الدراما المصرية، خاصة في رمضان، حتى نتحرك ونعترف بأن لدينا خللا جسيما يحدث منذ سنوات في موسم الدراما المعتاد عبر عقود خلال الشهر الكريم؟
طالما نادينا بعلاج تلك الحالة اللامنطقية من تصوير المجتمع المصري في الدراما بشكلٍ مغاير للحقيقة. لماذا يصر صناع الدراما على أن يشوهوا شكل المجتمع المصري، ويصدروا للمُشاهد بل وللعالم كله أننا شعب يعشق العنف ويدمن البلطجة؟ ما كل هذا الانهيار الأخلاقي الذي تحمله دراما رمضان؟ وما أصل تلك اللغة الفجة الغريبة على أسماعنا التي يتحدث بها أبطال تلك المسلسلات بصوت صاخب؟
في دراما رمضان ومنذ سنوات يصرون على أن البيت المصري قد وصل إلى أعلى مراحل الانهيار. لماذا يصورون المرأة المصرية صاحبة الفضل والعطاء على أنها خائنة أو منحلة أو على الأقل مهملة لواجبات بيتها وأسرتها؟ لماذا يسلطون الضوء، بكل قوتهم، على النقاط السلبية في المجتمع دون النظر الى أي إيجابيات، مع ضرب كل ثوابت وقيم وهوية هذا المجتمع في مقتل؟ ولمصلحة من يفرضون علينا واقعًا مزيفا وكأنه الحالة السائدة بيننا جميعًا؟
من أجل أن تعود الدراما المصرية لدورها كإحدى ركائز القوى الناعمة، وأحد مقومات بناء الشخصية المصرية مثلما كانت في السابق، لا بد من وقفة شديدة الحسم بلا هوادة ودون النظر إلى صراخ من يرفعون شعار حرية الإبداع، فعن أي إبداع يتحدثون وهم يصدرون لنا اسوأ ما يمكن أن تجسده دراما حين تتحدث عن مجتمع وعن شعب عريق التاريخ والحضارة مثل الشعب المصري؟
أوقفوا هذا العبث بكل ما أوتيتم من قوة، فليس الأمر مجرد مادة للتسلية والترفيه، وإنما هذا وطن يتم تشويه واقعه، وذاكَ شعبٌ يُفترى عليه كذبًا.
من أجل المستقبل، ومن أجل أجيال واعدة تتربى عقولها أوقفوا هذا العنف وتلك الرداءة و الضحالة الفكرية التي تبُث عبر الدراما حتى لا نصبح شعبا آخر لا نعرفه.. من أجل مصر حاربوا هؤلاء فإنهم أخطر علينا من كل الأعداء.