خالد كمار: اعتذر عن عدم المشاركة في مسلسلات 2025
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أعلن الموسيقار خالد الكمار عن اعتذاره عن موسم رمضان 2025 المقبل من خلال منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بعد عدة نجاحات خاصة فى موسم عام 2024 الماضي.
خالد الكمار يكشف أسباب عدم مشاركته في موسم مسلسلات رمضان 2025أوضح خالد الكمار خلال منشوره عبر حسابه الرسمي على فيسبوك قائلاً: «قررت أن أعتذر عن أي مسلسلات هذا الموسم الرمضاني، وأعتبرها استراحة محارب، عام 2024 كانت بلا شك أكثر السنوات قسوة بالنسبة لي، زعلت وخسرت فيها جميع الأطراف: أصدقائي، وكثير من زملاء العمل، وناس بيننا نجاحات سنين، وحتى نفسي».
وتابع: «الأهم من كل هذا أني خسرت شريكة كل الخطوات ورفيقة الدرب (بل اللي رسمت الدرب أصلاً)، ياسمين (شريكته في العمل) كانت السند والدعم في كل خطوة، وبحق لم تقصر يوماً.. لكنني قصرت أنا، وحقاً مدين باعتذار لكل اللي زعلتهم السنة دي، واعتذار لياسمين، كانت السند والدعم لدرجة أن بمجرد ما أعمل سيرش على اسمها على البروفايل هنا، كل النتائج اللي بتطلع بتتكلم عن أي نجاح اتحقق أنه نجاحنا سوية، على مدار السنين، شكراً وآسف من هنا لبكرة وبعده وبعده وبعده».
آخر أعمال الموسيقار خالد الكمارشارك الموسيقار خالد الكمار في موسم مسلسلات رمضان الماضي بعد أعمال درامية ناجحة، من بينها مسلسل «بابا جه» بطولة الفنان أكرم حسني، و«بدون سابق إنذار»، وقبلهما مسلسل «بين السطور» وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد الكمار مسلسلات رمضان 2025 أكرم حسني خالد الکمار
إقرأ أيضاً:
الصغير: الرعيض اعتذر مكرها حتى يلجم خسائره المادية ويوقف الازدراء الشعبي له
أكد حسن الصغير الدبلوماسي الليبي، أن ” محمد الرعيض رئيس غرف التجارة والصناعة وصاحب مصانع النسيم والنائب بمجلس النواب، اعتذر مكرها حتى يلجم خسائره المادية ويوقف الازدراء الشعبي له”.
وقال الصغير، في منشور على فيسبوك، “ليس هذا اعتذار الكرام، لا يوجد كريم يبقى عشرة أيام مُصر على خطأه ، هو اعتذار للجم الخسائر المادية ووقف الازدراء الشعبي، اعتذر مكرهاً وليس طوعاً، اعتذر عن حديثه المتعجرف ولم يعتذر عن استغلال مناصبه وتعددها وأمواله ومصادرها”.
وأضاف؛ “لماذا لا يستقيل من غرف التجارة ويتفرغ لعمله كنائب ويحاسب حكومته المعترف بها أين تذهب المليارات لدعم الكهرباء والوقود وأين تذهب ميزانيات وزارتي الدفاع والداخلية بمرتباتها ومزاياها الوهمية وزارة دفاعهم لا تدافع عن شي وداخليتهم لا تؤمن شي وخارجيتهم لا تقدم شيئ”.
وختم موضحًا أن “ثلاثة وزارات تستهلك لوحدها ما يزيد عن عشرين مليار سنويا كافية لاستمرار الدعم لبقية الشعب لعقود”، لافتا إلى أن “الاعتذار ليس كلمة تقال بل سلوك واخلاق ترى وتثبت عبر الأيام والشهور”.
الوسومالصغير
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا