سأبقى هنا.. صرخة مبابي تربك ريال مدريد!
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
(عدن الغد)متابعات:
أثار الفرنسي كيليان مبابي، نجم باريس سان جيرمان، الجدل خلال مباراة تولوز، أمس السبت، ضمن الجولة الثانية من الدوري الفرنسي.
وسجل مبابي بالأمس أول هدف تحت قيادة مديره الفني الجديد، لويس إنريكي، بعد أن زار الشباك في الدقيقة 62 من ركلة جزاء.
وكان مبابي بدأ اللقاء على مقاعد البدلاء، قبل أن يشارك بعد مرور 6 دقائق من بداية الشوط الثاني بدلا من الكوري الجنوبي، لي كانج إن.
ووفقا لشبكة "ديفنسا سنترال" الإسبانية، فإن مبابي عندما قفز السور للاحتفال مع المشجعين عقب إحراز الهدف، صرخ قائلا "On reste là".
وأشارت الشبكة الإسبانية إلى أن تلك الجملة لها أكثر من معنى، وإحدى ترجماتها "سنبقى هنا"، وإذا قصد مبابي ذلك، فإن هذا يشير إلى أنه سيستمر مع باريس حتى 2024 على الأقل.
وأوضحت أن الجملة قد تعني أيضا "وصلنا إلى هذا الحد"، وفي هذه الحالة ستكون كلمات مبابي أشبه بوداع لجمهور باريس.
من جهتها، ذكرت شبكة "Get French Football News"، أن ما قاله مبابي أثناء الاحتفال بهدفه كان "سأبقى هنا.. سأبقى هنا".
ويحاول مسؤولو سان جيرمان تجديد عقد مبابي، الذي ينتهي الصيف المقبل، بينما تفيد تقارير بأن اللاعب توصل لاتفاق مع ريال مدريد على الانتقال إليه مجانا في 2024.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد للشباب يعتزل كرة القدم في عمر 19.. ما السبب؟
قرر لاعب أكاديمية نادي ريال مدريد، الشاب "مارك كوكالون"، إعتزال كرة القدم في سن صغير جدا، حيث أعلن يوم أمس وضع حد لمسيرته الكروية، عن عمر يناهز 19 سنة فقط.
وقرر "كوكالون" اعتزال كرة القدم، بسبب إصابة في الرباط الصليبي، تعرض لها ضد سلتيك يوم 6 شتنبر 2022، في دوري أبطال أوروبا للشباب، اضطر على إثرها الخضوع لعملية جراحية.
وأثناء إجراء العملية، تعرض كوكالون لتلوث بكتيري، نتج عنه انتشار البكتيريا في ركبته، وأيضا إلى الغضروف، ما دفع الأطباء والخبراء، لنصحه باعتزال كرة القدم، لأنه لن يعود قادرا على اللعب بشكل طبيعي على أعلى مستوى.
وبعد الكثير من التفكير، قرر البالغ من العمر 19 سنة، الاستماع لنصائح الخبراء، وأعلن اعتزاله اللعب، وقال عن ذلك في منشور: "حياتي تغيرت تمامًا في 6 شتنبر 2022، عندما تعرضت لإصابة خطيرة في إحدى مباريات دوري أبطال أوروبا للشباب. بعد الكثير من التفكير، أجبرتني هذه الإصابة على اتخاذ القرار الصعب، وهو اعتزال كرة القدم، على الأقل بالطريقة التي طالما حلمت بها. خلال العامين الماضيين قاتلت جسديًا وعقليًا بكل ما أوتيت من قوة، وحاولت كل ما في وسعي للاستمتاع بهذه الرياضة مرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن التعافي. لا تفهموني بشكل خاطئ: هذا ليس وداعا حزينا على الإطلاق".
اتفاق أمني بين تركيا والسلطة الفلسطينية لتدريب قوات إنفاذ القانون