عبدالله بن زايد: بلادنا في أيد أمينة ويقظة وماضية في دحر التطرف والإرهاب
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، أن ذكرى هجوم الحوثي السافر بالمسيّرات، التي توافق 17 يناير (كانون الثاني)، تجسد وحدة شعب دولة الإمارات والتفافه حول قيادته الحكيمة.
وقال الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، عبر حسابه على منصة "إكس": تجسد ذكرى 17 يناير وحدة شعب دولة الإمارات و التفافه حول قيادته الحكيمة.
وتابع: بلادنا في أيد أمينة ويقظة و ماضية في نهجها الراسخ في دحر التطرف و الارهاب و دعم التعايش و الازدهار .. حاضرنا مزدهر و مستقبلنا مشرق إن شاء الله.
تجسد ذكرى 17 يناير وحدة شعب دولة الإمارات و التفافه حول قيادته الحكيمة
بلادنا في أيد أمينة ويقظة و ماضية في نهجها الراسخ في دحر التطرف و الارهاب و دعم التعايش و الازدهار .. حاضرنا مزدهر و مستقبلنا مشرق إن شاء الله ????????????????
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
«الحكم المحلي» تهنّئ الشعب بمناسبة ذكرى «ثورة فبراير»
هنأت وزارة الحكم المحلي بحكومة الوحدة الوطنية الشعب الليبي بذكرى ثورة السابع عشر من فبراير، وأكدت في بيان أن “فبراير 2011 حُلمه بإنهاء الاستبداد، وتطلع لبناء دولة واعدة يحذوا أبنائها الوطنيين الأمل لتحقيق حلم الليبيين بدولة مدنية تسودها العدالة، وتحقق لهم الرفاه والتنمية والسلام”.
وأضاف البيان، “والشعوب الحالمة لا يقوى أعدائها على بث روح اليأس بين أفرادها وفئاتها، بل تعمل بكل قوة واجتهاد على مواجهة كل المعوقات والعقبات. فلا يثني طموحها العنف ولا التهديد بالقوة ولا التلاعب بمشاعرها الوطنية الصادقة، والتشكيك في خيار الثورة والتحرر من الظلم والاستبداد”.
وتابعت، “وتأتي ذكرى إحياء هذه المناسبة الخالدة، بعد أيام من استهداف أخي وصديقي وزير الدولة لشؤون رئيس مجلس الوزراء والحكومة عادل جمعة، بأيدي الغدر والظلام، عبر محاولة اغتيال جبانة ذكرتنا بأساليب الدواعش الظلاميين والمجرمين المأجورين أعداء السلام والدولة”.
وختم البيان، “إن الوعي الشعبي المتزايد بخطورة العنف السياسي على مسيرة استكمال بناء مؤسسات الدولة الليبية وحمايتها من عبث المجرمين وأعداء الشعب هو الضامن الوحيد لاستكمال وعد فبراير .. وحلمها بأن يكون لليبيين دولة قوية تحمي تطلعات شعبها وتنبذ كل قوى الشر المجرمة والارهابية التي تحاول استهداف أمن الدولة الليبية وقياداتها وأبنائها الوطنيين”.