حوارى مع أمين عام مركزية الكنابي
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
*حوارى مع أمين عام مركزية الكنابي
– الدكتور جعفر محمدين*
————–
*اتصل بي الدكتور جعفر محمدين رئيس مؤتمر مركزية الكنابي لتوضيح الملابسات المتعلقة بمواقفه من الأحداث الأخيرة بولاية الجزيرة*
*الدكتور جعفر محمدين معرفة قديمة وسبق أن تحاورنا على فضائية ام درمان حول قضية الكنابي واستمر التواصل بيننا ولا زلت عضوا في القروب الخاص بمركزية الكنابي*
*المعرفة أعلاه جعلت الصوت يعلو ويهبط بيني وبين الدكتور جعفر محمدين والصراحة تنفد كالدم من بين الجلد وسعدت حقيقة للنقاط الواضحة على حروف الاستفهام التى وضعها الدكتور جعفر محمدين*
*أدناه إفادات الدكتور جعفر محمدين رئيس مؤتمر مركزية الكنابي والحوار متصل*
*بكرى المدنى*
————–؟
*انا ضد الدعم السريع لأني أعرف تاريخ وحاضر هذه القوات والتى كان ولا يزال أهلى من أكثر ضحاياها في كل مكان بالسودان*
————–؟
*سلوك وثقافة المليشيا لا تشبهنا ولا تمثلنا بأي حال من الأحوال*
————؟
*الخطابات المنشورة على مواقع التواصل بإسمى عن طلب إنضمام وتسليح الدعم السريع لأبناء الكنابي غير صحيحة ومزورة*
————-؟
*موقف الحياد الذي تبناه مؤتمر مركزية الكنابي أثناء دخول الدعم السريع الجزيرة كان بغرض حماية المدنيين من بطش الجنجويد*
—————–؟
*كنت في مواقع سيطرة الجيش وسأعود إليها وهذا هو المكان الذي يناسبني ويشبهني*
—————-؟
*الكنابي قدمت عشرات الشهداء والمئات من أبنائها في صفوف القوات المسلحة والقوات المشتركة ولا يزالون في صف الجيش والوطن ومن شذ منهم يمثل نفسه ويتحمل تعبات موقفه*
—————–؟
*أهل الكنابي كانوا مع الجيش وقبل أن يلتحق به آخرون مثل كيكل!*
————–؟
*نطالب بتطبيق القانون في الانتهاكات التى وقعت بعد تحرير الجزيرة حسب كلام القيادة ونطالب في نفس الوقت بملاحقة اي شخص سرق أو شارك المليشيا والكنابي ليست ملجأ الخارجين على القانون*
——————-؟
*نحن جزء من الجزيرة وجزء من السودان ونحن ضحايا الدعم السريع مثل أبناء شعبنا في كل مكان و قضايانا مطلبية مثلها مثل أي قضايا مجتمعية اخرى*
————؟
*سبق وأن رفضنا محاولات استقطاب الحركات المسلحة لمركزية الكنابي ونرفض اليوم اي موقف مشابه ونحن مواطنين سودانيين تمثلنا مؤسسات الدولة*
.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الخارجية السودانية: مصرع 433 شخصًا في هجمات لـ الدعم السريع بولاية النيل الأبيض
أكدت وزارة الخارجية السودانية مقتل 433 شخصًا بهجمات لميليشيا الدعم السريع في ولاية النيل الأبيض.
قالت الخارجية السودانية:" هذه الحادثة تعد أسوأ مذبحة ترتكبها المليشيا بعد جريمة الإبادة الجماعية في الجنينة واردمتا بولاية غرب دارفور".
أضافت :"هذه الجريمة البشعة تؤكد أن حرب المليشيا هي ضد الشعب السوداني بأسره وأن القوات المسلحة والقوات المساندة هي وحدها من ستحرر الشعب من هذه العصابات المتوحشة".
وتابعت:" نجدد المطالبة بموقف دولي حاسم من المليشيا لأن جرائمها تفوق ما ارتكبته جماعات الإرهاب الدولي المعروفة".