عبر أبشر.. خطوات تجديد هوية مقيم إلكترونيًا لأفراد الأسرة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
يمكنك عبر منصة أبشر، تجديد هوية مقيم لأفراد أسرتك إلكترونيًا دون الحاجة لزيارة مقار الجوازات، بالخطوات التالية:تسجيل الدخول إلى موقع منصة أبشر.اختيار أفراد الأسرة.اختيار خدمات هوية مقيم.منصة أبشرتقدم منصة "أبشر" للمستخدمين تسهيلات مختلفة، وتمكنهم من إنهاء كل أنواع الخدمات إلكترونيًا من جميع أنحاء المملكة، دون الحاجة إلى زيارة مقار المكاتب الحكومية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } منصة أبشر - إكستعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيمالآن عبر منصة أبشر يمكن لرب الأسرة تغيير أو تعديل الاسم المترجم لأحد أفراد أسرة المقيم إلكترونيًا.خطوات تنفيذ الخدمة:تسجيل الدخول إلى موقع منصة أبشر.اختيار خدمات أفراد الأسرة.اختيار خدمات هوية مقيم.اختيار المستفيد.اختيار تعديل الاسم المترجم.
أخبار متعلقة "الجوازات".. 30 يومًا حد أدنى لصلاحية هوية مقيم لإصدار تأشيرة الخروج النهائيخطوات تعديل الاسم المترجم لأفراد أسرة المقيم من أبشربخطوات سهلة.. طلب تقرير الصحيفة الجنائية إلكترونيًا من أبشر
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام منصة أبشر خدمات أبشر أفراد الأسرة المستفيدين تجديد هوية مقيم مقار الجوازات أنواع الخدمات المكاتب الحكومية الاسم المترجم إلکترونی ا هویة مقیم منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
فيلم وثائقي جديد يثير هوية المُلتقط الفعلي لصورة فتاة النابالم الشهيرة
شدد صانعو فيلم وثائقي جديد عُرض في مهرجان سندانس السينمائي بعنوان "ذي سترينغر"، والذي يتناول تحقيقا بشأن صورة "فتاة النابالم" الفيتنامية الشهيرة، المثار أنها نُسبت عمدا إلى المصوّر الخطأ، على "أهمية مشاركة هذه القصة مع العالم".
ويتمحور الفيلم حول تحقيق عن شائعات مفادها أن الصورة الشهيرة التي ساعدت في تغيير النظرة العالمية لحرب فيتنام، قد التقطها في الواقع صحافي مستقل محلي غير معروف.
بينما تنفي هذه الشائعات وكالة "أسوشييتد برس"، وتؤكد فوز مصورها "نيك أوت" بجائزة بوليتزر، والمتعارف على أنه التقط صورة الفتاة "فان ثي كيم فوك" بعمر التسع سنوات وهي تهرب عارية من قصف بالنابالم. ورغم أن تلك الصورة أثارت الجدل حول مصورها الفعلي، إلا أن نيك دأب على القول إنه صاحب الصورة، وسعى محاميه إلى التقاضي لمنع عرض الفيلم.
View this post on InstagramA post shared by الجزيرة الوثائقية (@aljazeeradocumentary)
"أسوشييتد برس" تنفي المزاعمونشرت وكالة "أسوشييتد برس" تقريرا خلال الأسبوع الماضي يتضمّن تفاصيل تحقيق داخلي أجرته في هذا الشأن. ويشير التقرير إلى أنّها لم تجد أدلة تثبت صحة الادعاءات ضد مصورها وأن تحقيقها "لم يتوصل إلى أي شيء يثبت أن نيك أوت لم يلتقط الصورة".
إعلانوفي الوقت نفسه، أكدت الوكالة أنها لم تُمنَح بعد حق الوصول إلى الأبحاث التي أُجريت لإنجاز الفيلم، وأعربت يوم الأحد عن استعدادها "لإعادة النظر في أي أدلة ومعلومات جديدة بشأن هذه الصورة".
فكرة الفيلم الوثائقيوترجع فكرة الفيلم الوثائقي الجديد إلى حديث علني عن مصدر الصورة، لمحرّر صور سابق كان يناوب في مكتب أسوشييتد برس في سايغون في اليوم الذي التُقطت فيه الصورة، يدعى "كارل روبنسون".
في الفيلم، يقول روبنسون إنّ رئيس قسم الصور في مكتب سايغون والحائز جائزة بوليتزر مرتين "هورست فاس" أمره بكتابة كلام للصورة ينسبها إلى أوت.
ويحكي روبنسون أنه "عندما بدأت بكتابة كلام الصورة، قال لي هورست فاس الذي كان يقف بجواري مباشرة: نيك أوت. اكتب نيك أوت".
وبعد إجراء تلك المقابلة مع روبنسون، تمكن صانعو الفيلم من تحديد اسم المصور الفيتنامي المستقل المسمى "غوين تان نجه" بعد أن كان مجهولا لفترة طويلة، والذي ظهر في صور أخرى للمشهد نفسه في "ترانغ بانغ" يوم 8 يونيو/حزيران 1972.
وفي حديث إلى وكالة الصحافة الفرنسية، يقول المخرج المنفذ للفيلم الوثائقي "غاري نايت"، وهو مصوّر صحافي قاد التحقيق كذلك، إنه "من المهم" أن يحاسب أعضاء وسيلة الإعلام أنفسهم. ويضيف إنّ "الصورة المعنية هي إحدى أهم الصور الفوتوغرافية على الإطلاق، للحرب بالتأكيد".
ومن بين المسائل التي أُثيرت مرات عدة ردا على الادعاءات الجديدة، هو لماذا مرّت مدة طويلة قبل أن يتحدث أي شخص عن الموضوع. ويقول مخرج الفيلم "باو نغوين" إنّ "معرفة هوية صاحب الصورة… لطالما كانت مسألة نعتبر أنّ مشاركتها مع العالم أمرا مهما لنا كفريق سينمائي".
بالإضافة إلى أن محرر الصور بالوكالة أنذاك "كارل روبنسون" كان يخشى أن يخسر وظيفته في الفترة التي كتب فيها كلام الصورة، وبدأ مع الوقت يشعر بأن "الأوان قد فات" للتحدث علنا، حتى عرف اسم الصحافي المستقل بعد عقود.
إعلانوعلل محامي أوت، "جيم هورنستين"، لوكالة فرانس برس، إن تحدث روبنسون الآن يعود لـ "ثأر عمره 50 عاما مع نيك أوت وأسوشييتد برس وهورست فاس"، مؤكدا أنه "سيتم رفع دعوى تشهير قريبا ضد صانعي الفيلم".
شهادة المصور المحلي
وبعد تعقب فريق الفيلم الوئائقي للمصور الفيتنامي المستقل، أكد "غوين تان نجه" أنه هو من التقط تلك الصورة الشهيرة، ويقول "لقد كان نيك أوت برفقتي في مهمة. لكنه ليس مَن التقطها، أنا صاحب تلك الصورة".
وعبرت عائلة نجه في الفيلم إنه كان أسفا لخسارته ملكية تلك الصورة دائما. ويصف بنفسه شعوره بالاستياء بعدما جهد لالتقاطها، لكن "ذلك الرجل حصل على كل شيء: التقدير، والجوائز".
بينما اعتبر مخرج الفيلم الوثائقي "باو نغوين" أنّ عدم إقدام الأسرة على التحدث علنا حتى الآن، كان نوع من المغالطة. فقد كانوا منذ فترة طويلة داخل دوائرهم الخاصة، يتحدثون عن الأمر.
ولقد انتقد المخرج المنفذ للفيلم الوثائقي "غاري نايت" الاختلال الكبير في توازن القوى في المجال الصحافي. ويتابع "لقد هيمن على هذا المجال الذكور البيض الغربيون المغايرون جنسيا، طوال فترة عملي فيه وقبل ذلك".
دعم صانعو الفيلم ادعاءهم بتحقيق أجرته منظمة إندكس INDEX، وهي منظمة غير ربحية يقع مقرها في فرنسا ومتخصصة في التحقيقات الجنائية، أشارت فيه إلى احتمالية أن أوت لم يكن في وضعية ملائمة لالتقاط الصورة.
ويعيد أحدث بيانات "أسوشييتد برس" تكرار طلب الوكالة من صانعي الفيلم مشاركة الأدلة، بما في ذلك روايات لشهود العيان وتقرير منظمة INDEX.
ويضيف البيان "عندما علمنا بهذا الفيلم ومزاعمه، أخذناها على محمل الجد وبدأنا التحقيق".
حرب فيتنامجدير بالذكر أن حرب فيتنام، والتي كانت في الفترة من 1955إلى 1975، شكلت صراعًا دمويًا بين فيتنام الشمالية الشيوعية المدعومة من الاتحاد السوفييتي والصين، وفيتنام الجنوبية المدعومة من الولايات المتحدة.
إعلانبرز بهذه الحرب استخدام أسلحة محظورة مثل النابالم، وأثارت صورها المروّعة موجة استياء عالمي، أبرزها تلك الصورة مثار الجدل، صورة "فتاة النابالم".
وانتهت الحرب بسيطرة الشمال وتوحيد البلاد تحت النظام الشيوعي، لكنها تركت أثرًا عميقًا في تاريخ البشرية.