كشف رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني عن بعض تفاصيل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة قبل يومين والمنتظر أن يبدأ تنفيذه يوم الأحد المقبل.

وأعرب الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في تصريحات خاصة للجزيرة عن أمله أن يطبق بشكل كامل وتنتهي المأساة، مشددا على ضرورة حشد الدعم الدولي لغزة ووضع الآليات لدعم الأسر المنكوبة.

وقال إن الأيام الأخيرة في المفاوضات كانت حاسمة وأحدثت فرقا كبيرا، مشيرا إلى أن العمل المشترك للإدارتين الأميركيتين (الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن والرئيس المنتخب دونالد ترامب) كان دوره حاسما بالتوصل لاتفاق.

وفيما يلي أبرز ما جاء في تصريحات رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري للجزيرة:

نسعى لتنفيذ المرحلة الأولى بالكامل وأن تكون المرحلة الثانية نهائية ننتظر من مجلس الأمن إصدار قرار ملزم بتنفيذ الاتفاق تم التوصل لبروتوكول إنساني بشأن آلية إدخال المساعدات لمنع الابتزاز موقف قطر كوسيط واضح بأن إدارة غزة بعد الحرب شأن فلسطيني واجبنا كدول عربية دعم الوفاق الفلسطيني وصولا لإنهاء الانقسام لم يقدم منتقدو قطر شيئا لوقف الحرب سوى الصراخ كانت هناك مزايدات وابتزاز رخيص ضد دورنا لا نرد على الابتزاز بالتصريحات بل بالعمل الذي توصلنا به للاتفاق إعلان

 

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

الخارجية اللبنانية تؤكد ضرورة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بغزة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رحبت الخارجية اللبنانية اليوم الخميس، بإعلان التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
وأكدت الخارجية اللبنانية، ضرورة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.

وشددت على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية لغزة بشكل فوري، وتعتبر أن هذا الاتفاق خطوة هامة نحو تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.

وأعلنت جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية عن التوصل إلى اتفاق بين طرفي النزاع في غزة، يهدف إلى تبادل الأسرى والمحتجزين وتحقيق الهدوء المستدام، بما يمهد لوقف دائم لإطلاق النار بين الجانبين. ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ الاتفاق اعتبارًا من 19 يناير 2025.

ووفقًا لبيان الوسطاء، يتضمن الاتفاق ثلاث مراحل رئيسية. تشمل المرحلة الأولى، التي تمتد لمدة 42 يومًا، وقف إطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية وإعادة تموضعها خارج المناطق السكانية المكتظة، بالإضافة إلى تبادل الأسرى والمحتجزين ورفات المتوفين. 

كما تتضمن المرحلة إعادة النازحين داخليًا إلى مساكنهم في قطاع غزة، وتسهيل خروج المرضى والجرحى لتلقي العلاج.

وتشمل المرحلة الأولى أيضًا تكثيف إيصال وتوزيع المساعدات الإنسانية بشكل آمن وفعال في جميع أنحاء قطاع غزة، مع التركيز على إعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وتوفير مستلزمات الدفاع المدني والوقود، بالإضافة إلى تأمين مأوى للنازحين الذين فقدوا منازلهم بسبب الحرب.

وأكدت مصر وقطر والولايات المتحدة، بصفتهم ضامنين لهذا الاتفاق، التزامهم بضمان التنفيذ الكامل لجميع مراحله.

وسيعمل الوسطاء بشكل مشترك على متابعة التزام الأطراف ببنود الاتفاق، وضمان استمرارية تنفيذه في جميع مراحله.

كما سيقوم الضامنون بالتنسيق مع الأمم المتحدة والدول المانحة وشركاء دوليين آخرين لدعم زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل سريع ومستدام، وفقًا للشروط المنصوص عليها في الاتفاق. 

وفي هذا الإطار، دعت الدول الضامنة المجتمع الدولي إلى دعم هذه الجهود عبر الآليات المعتمدة لتنفيذ الاتفاق.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية ونظيره القطري يتابعان بالقاهرة آلية تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • وزير الخارجية البريطاني: يجب الآن تطبيق جميع مراحل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • الخارجية اللبنانية تؤكد ضرورة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • رئيس الوزراء القطري يعلن تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • رئيس الوزراء القطري يشكر مصر على جهودها في التوصل لوقف إطلاق النار بغزة
  • رئيس الوزراء القطري يشكر مصر على جهودها في التوصل لوقف إطلاق نار بغزة
  • «رئيس الوزراء القطري»: بدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الأحد المقبل
  • بث مباشر: مؤتمر صحفي لوزير الخارجية القطري بشأن اتفاق الهدنة بغزة