تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم/ الجمعة/، إن الرهينتين "الفرنسيين-الإسرائيليين" المحتجزين في قطاع غزة، عوفر كالديرون وأوهاد ياحالومي، من بين قائمة الرهائن الـ33 الذين سيطلق سراحهم في إطار المرحلة الأولى من اتفاق  وقف إطلاق النار بغزة.
وقال الرئيس الفرنسي - في تغريدة على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" - إن بلاده تواصل تعبئتها، بلا كلل، حتى يتمكن عوفر كالديرون وأوهاد ياحالومي من العودة إلى عائلاتهما.


وبحسب الاتفاق الذي تم التوصل إليه أول أمس الأربعاء من المفترض أن تطلق حركة حماس سراح 33 رهينة مقابل الإفراج عن نحو ألف أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية، على أن يتم الإفراج عن الرهائن على دفعات.
وكان وزيرالخارجية الفرنسي جان نويل بارو قد صرح - أمس - بأن "لا يقين" حول مصير الرهينتين الفرنسيين الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة عوفر كالديرون وأوهاد ياحالومي.
وقال بارو - في تصريح صحفي - "مضت أشهر طويلة من غير أن تردنا أنباء عنهما، نأمل فعلا أن يتمكنا من العودة إلينا على قيد الحياة وبصحة جيدة وذلك بعد الإعلان عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة يدخل حيز التنفيذ الأحد القادم"، معربا عن أمله في أن يكون هذا الاتفاق بمثابة الفصل الأخير من هذه الحرب المدمرة التي استمرت لفترة طويلة ومن شأنه أن يسمح بإطلاق سراح الرهينتين الفرنسيين.
ورحبت فرنسا بإبرام اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة..مشيدة بجهود الوسطاء مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية في تحقيق ذلك.. داعية الأطراف إلى تنفيذه دون تأخير.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ماكرون غزة وقف اطلاق النار فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

اليوم الـ 16 لتجدد الإبادة الإسرائيلية.. عشرات الشهداء في القصف المستمر على غزة

الثورة نت/وكالات يواصل العدو الصهيوني حربه الشاملة على قطاع غزة، التي استأنفها قبل 16 يومًا، بعدما انقلب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على اتفاق وقف إطلاق النار، بدعم أمريكي، سياسي وعسكري، وخذلان عالمي غير مسبوق. وإلى جانب مجازر الإبادة وجرائم القصف والتدمير والغارات التي لا تتوقف، يصعد العدو في حصاره بمنع إدخال المواد الغذائية الأساسية، وهو ما يرسم مشهدًا قاسيًا للمجاعة التي يواجهها سكان القطاع. وأمس الثلاثاء، أكد برنامج الأغذية العالمي أن جميع المخابز المدعومة من قبله في جنوب قطاع غزة، ستغلق أبوابها، وذلك بسبب نفاد الدقيق المتوفر لديه. وأغلقت سلطات العدو الإسرائيلي معابر قطاع غزة، وأهمها معبر كرم أبو سالم التجاري، وأوقفت إدخال المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية، صباح الثاني من مارس/آذار المنصرم، حيث انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، التي استمرت 42 يومًا. وتقدّر هيئات محلية ودولية، أن أكثر من 80% من بين مليونين و400 ألف نسمة في القطاع المحاصر، يعتمدون على المساعدات الإنسانية في معيشتهم وتدبير شؤونهم الحياتية اليومية. وقالت مصادر طبية إن 21 شهيدا على الأقل، ارتقوا في عمليات القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، منذ فجر اليوم الأربعاء.

مقالات مشابهة

  • للضغط على حماس..نتانياهو يعلن إطلاق استراتيجية تقطيع غزة
  • نتنياهو: نعمل على تقسيم قطاع غزة ونضغط لاسترداد الرهائن
  • الاحتلال يطرح مقترح هدنة جديدة في غزة.. وحماس تطالب بالضغط عليها
  • مع تزايد المخاوف من ضربة أمريكية وإسرائيلية..ماكرون يعقد اجتماعاً حول نووي إيران
  • اليوم الـ 16 لتجدد الإبادة الإسرائيلية.. عشرات الشهداء في القصف المستمر على غزة
  • مقابل هذ الشرط.. إسرائيل تقترح هدنة في غزة
  • شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
  • شهداء وجرحى في غزة بثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
  • ماكرون يدعو نتنياهو إلى العودة لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • ماكرون: ندعم الخطة العربية لإعمار قطاع غزة ونرفض تهجير سكانه