أحمد صيام يروي تفاصيل موقف صعب في المسجد النبوي: بكيت بشدة (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أجواء روحانية عاشها الفنان أحمد صيام، بعد أدائه مناسك العمرة، عقب افتتاح فيلمه الجديد المصري السعودي «تشويش»، والذي يتناول الحديث عن مافيا سرقة الأطفال، مؤكدا أنه عاش شعور الرهبة حين رأى الكعبة «بكيت بشكل كبير وكلمت ربنا كتير وقولته أنا جاي محمل بذنوب كتير لكن عارف أنك غفور رحيم وهتغفر لنا».
أحمد صيام: حريص على أداء العمرة مع كل زيارة للسعوديةوأوضح أحمد صيام في تصريحات لـ«الوطن»، أنه حدّث الله عن أشياء كثيرة أثناء الطواف حول الكعبة: «ببقى حريص أجي أعمل عمرة كل لما أجي السعودية وبحكي لربنا أسرار بيني وبينه ببقى جاي طمعان في رحمته أنه يغفر لنا ذنوبنا ويرجعنا بلادنا كما ولدتنا أمهاتنا خاليين من الذنوب».
موقف صعب تعرض له «صيام» خلال تواجده في المسجد النبوي الشريف، جعله يبكي ويخاطب الله الذي استجاب له في أقل من 5 دقائق، بحسب حديثه: «روحت المسجد النبوي عشان أدخل الروضة الشريفة وفوجئت إنه لازم تكون حاجز موعد زيارة من تطبيق نسك، ووقتها مكنتش حجزت، وبالتالي مستحيل أدخل، وقفت وبكيت وقلت بقى يا رب أنت رافض وجودي عند سيدنا النبي وعيطت بحرقة وفجأة بفتح التطبيق لقيت مكتوب إنه نسك هيفتح بعد 5 دقايق فسجلت ودخلت الروضة، وفيها بكيت بكاء شديد لأني كنت متأكد أن ربنا مش هيحذلني أبدا ومش هيردني من غير ما أسلم على حبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان أحمد صيام أحمد صيام عمرة أداء مناسك العمرة أحمد صیام
إقرأ أيضاً:
شاهد عيان يروي لـ “تاق برس” حقيقة الأوضاع في الخرطوم بعد خروج الدعم السريع “فيديو”
متابعات ــ تاق برس كشف شاهد عيان من داخل العاصمة الخرطوم تفاصيل دقيقة عن الحياة في العاصمة الخرطوم بعد خروج قوات الدعم السريع وسيطرة الجيش على بحري وشرق النيل والخرطوم بالكامل إلى جانب معظم أحياء مدىنة أم درمان. وروى الشاهد الذي فضل عدم ذكر اسمه تفاصيل الرحلة من مدني إلى شرق النيل، ولفت إلى أن الرحلة تمت بسلاسة ودون تعقيدات مع بعض الإجراءات الأمنية الدقيقة في الارتكازات. وقال إنه وصل حتى أم درمان عبر جسر الحلفايا ووجد حي كافوري يخلو تماما من المارة ما عدا بعض الأماكن لبيع الشاي واللافت فيها عودة الإثيوبيات من جديد للعمل في بيع الشاي وغالبية من تجمعوا في تلك الأماكن يتبعون للقوات النظامية. وتحدث شاهد العيان عن رحلته إلى داره بالسلمة وقال إن ثمن التذكرة من صابرين إلى السوق المركزي يتراوح بين 10 إلى 12 الف جنيه واضطر لدفع المبلغ، وتابع ااشاهد”بعد وصولي إلى السوق المركزي وجدت أن تكلفة إيجار الركشة إلى السلمة 10 الف جنيه فاضطررت لركوب (طرحة) بواقع 3 الف جنيه للراكب لكن انتظرت لأكثر من ساعة دون قدوم اي راكب فاضطررت لدفع ثمن مقعدين حتى الحق برحلة العودة إلى أم درمان”. https://www.tagpress.net/wp-content/uploads/2025/04/VID-20250411-WA0029.mp4 ونوه الشاهد إلى أنه وعندما تجول في شوارع اليلمة لم يجد أي مارة في الشوارع التي كانت غارقة في صمت مخيف وتفوح منها رائحة الموت ولم تكن هناك أي مظاهر للحياة بالمنطقة، وأضاف”اكتفيت بتفقد منزلي الذي وجدته بحالة جيدة ولم يتعرض للنهب وقمت بتأمينه وعدت مجددا إلى أم درمان والتي تبدو فيها مظاهر الحياة طبيعية باستثناء معاناة انقطاع الكهرباء والمياه حيث بلغ سعر برميل المياه 12 الف جنيه”. أخطر ما جاء في إفادات الشاهد انه شعر بحالة التهابية خطيرة في الفترة المسائية مع صعوبة في التنفس فاضطر لاستخدام المضمضة بالملح والليمون مع مضاد حيوي وأرجع الأمر إلى تلوث بكتيري بسبب رائحة الجثث والتي تفوح في العديد من الأماكن بالعاصمة برغم المجهودات الكبيرة التي تبذلها الجهات الصحية لدفن الجثث وتعقيم الأماكن. الخرطومالدعم السريعتاق برس