رسمياً .. مصر تنضم لخريطة الچودو الدولي 2025 بتنظيم 3 بطولات عالمية
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
وقع محمد مطيع رئيس الاتحاد المصرى للچودو والايكيدو والسومو مع سيتاني راندريانا رئيس الاتحاد الأفريقي للچودو عقود استضافة ثلاث بطولات للجائزة الكبرى المؤهلة في رياضة الجودو لعام 2025، في إنجاز جديد للرياضة المصرية .
تضمنت العقود استضافة، بطولة إفريقيا المفتوحة للكبار، إحدى بطولات الجائزة الكبرى، بالإضافة إلى بطولة إفريقيا المفتوحة للشباب والناشئين، وبطولة دوري الأبطال للأندية البطلة الفردي والفرق.
يأتي ذلك ،في إطار رؤية مجلس إدارة الاتحاد برئاسة ا محمد مطيع لاستعادة الجودو المصرى مكانته العالمية مرة أخرى ، و إكساب الخبرات و المشاركات الدولية للاعبين المصريين و الحكام و جميع العناصر الفنية و الإدارية و من الجانب الاخر شدد مطيع علي ان توافر البنية الرياضية المصرية لاستضافة مختلف البطولات والمنافسات الرياضية القارية والعالمية بفضل دعم القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية .
تضمنت العقود استضافة، بطولة إفريقيا المفتوحة للكبار، إحدى بطولات الجائزة الكبرى، بالإضافة إلى بطولة إفريقيا المفتوحة للشباب والناشئين، وبطولة دوري الأبطال للأندية البطلة الفردي والفرق بمشاركه الأندية أبطال قاره أوروبا
تم توقيع العقود مع سيتني رانديانا، رئيس الاتحاد الإفريقي للجودو، بحضور محمد مريچه، نائب رئيس الاتحاد الإفريقي ومدير التعليم والتدريب نزل بالاتحاد الدولي للجودو، وذلك على هامش الجمعية العمومية للاتحاد الإفريقي للجودو المقامة حاليًا في مدينة الدار البيضاء بالمغرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجودو بطولة إفريقيا المزيد بطولة إفریقیا المفتوحة رئیس الاتحاد
إقرأ أيضاً:
مؤشر الإرهاب العالمي 2025.. الساحل الإفريقي يسجل 51% من وفيات الإرهاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تناول "مؤشر الإرهاب العالمي (GTI) لعام 2025" الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام IEP بالولايات المتحدة الأمريكية، العديد من النتائج والاتجاهات الرئيسية المتعلقة بالإرهاب العالمي، وكشف عددًا من التحولات الرئيسية في الظاهرة الإرهابية، مثل تأثر منطقة الساحل الإفريقي التي سجلت 51% من الوفيات الناجمة عن الإرهاب خلال عام 2024.
تضم منطقة الساحل خمسًا من الدول العشر الأكثر تضررًا من الإرهاب، وتظل هذه المنطقة مركزًا عالميًا للإرهاب، حيث سجلت أكثر من نصف الوفيات المرتبطة بالإرهاب على مستوى العالم، وكذلك ١٩٪ من الهجمات، حيث تشهد هذه المنطقة تزايدًا مستمرًا في أعداد الوفيات المرتبطة بالإرهاب، خاصةً مع ارتفاع العدد بمقدار عشرة أضعاف منذ عام ٢٠١٩.
كما تجاوز إجمالي الوفيات الناجمة عن النزاع في المنطقة 25000 حالة وفاة لأول مرة منذ بدء المؤشر، من بينهم 3،885 حالة وفاة ناتجة عن الإرهاب.
ولا تزال التغيرات الجيوسياسية تُشكّل ديناميكيات الأمن في منطقة الساحل، فقد ابتعد تحالف دول الساحل، الذي يضم مالي وبوركينا فاسو والنيجر، عن الغرب، مُعزّزًا علاقاته مع روسيا والصين.
وقد أتاح هذا التحول، إلى جانب انسحاب التكتل من الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، فرصًا لجماعات مثل جماعة نصرة الإسلام والمسلمين لتوسيع أنشطتها في غرب أفريقيا الساحلية.
وسجّلت توغو أسوأ عام لها من حيث الإرهاب منذ إطلاق المؤشر، مما يعكس اتساع نطاق النشاط الإرهابي خارج نطاق البؤر الساخنة التقليدية في منطقة الساحل.