تنانيرالجلد موضة أنيقة في شتاء 2025
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تعد التنانير الجلدية من القطع الأساسية في خزانة كل فتاة وامرأة لذا احتلت منصات الموضة هذا الموسم لتكن الخيار الأمثل أمام صاحبات الذوق الجرئ والمتمرد.
التنانير الجلدية أحدث صيحات موضة 2025
وتمزج التنانير الجلدية بين الأناقة والجرأة في آن واحد بأسلوب فريد، ومع ظهور الشق الأمامي كإضافة مبتكرة إلى تصميماتها من أجل الظهور بإطلالة عصرية بمواكبة لأحدث صيحات الموضة.
وأكثر ما يدفع الفتيات والنساء الي ارتداء التنانير الجلدية حدوث التناغم في مختلف الأوقات واتزان مثالي بين الجاذبية والراحة مما يمنحهن اختيار عديدة مثل ارتداء التنورة أوقات العمل أو الذهاب الي الجامعة أو الخروج مع الأصدقاء، حتى للسهرات الفاخرة.
ومن أشهر دور الأزياء العالمية نعرفك على سُبل تنسيق موديلات تنانير جلد مع شق أمامي لتواكبي أحدث الصيحات هذا الموسم.
التنورة الجلدية الميدي مع شق أمامي
أطلقت فندي تصميماً يمزج بين الأناقة والراحة من التنانير الجلد تميز بشق أمامي يصل الى الركبة أو أعلى قليلاً، مما يمنحها لمسة أنثوية راقية، ويمكن ارتداءها مع بودي قطني وحذاء مدبب للمناسبات الرسمية، أو مع توب وسترة جلدية وبوت لإطلالة شتوية دافئة.
التنورة الجلد بالشق الأمامي من المنتصف
وتتصدر التنورة الجلد بالشق الأمامي أجرأ الموديلات لتتناسب مع إطلالات الشابية والغير رسمية لتتناسب مع السهرات الخاصة.
وقد يأتي الشق الأمامي للتنورة في المنتصف أو بشكل جانبي لإضفاء لمسة عصرية، وعليكِ ارتداءها مع تي شيرت بسيط وجاكيت وحذاء رياضي لإطلالة كاجوال، أو مع بلوزة ضيقة وسترة أنيقة وبوت طويل من الجلد اللامع لإطلالة المساء.
التنورة الجلدية الطويلة مع شق جريء
وجاء تصميم التنورة الجلدية الطويلة مع شق جريء ليعكس سحر قوام المرأة الطويلة والنحيفة ليكون هذا اللوك مناسب للسهرات والمناسبات الفاخرة.
وضفي رقة وجاذبية على مظهرك ونسقيها مع توب بأكمام طويلة ومجوهرات بارزة لإطلالة مسائية مميزة، مع حقيبة صغيرة مرصعة بالكريستال لإكمال اللوك الفاخر.
التنورة الجلدية بشق أمامي مع سحّابة
وهو موديل يناسب محبات الإطلالات اللافتة، حيث تزين التنورة بسحّاب معدنية من الأمام لتضيف لمسة عصرية، ويمكنك أن تكملي الإطلالة بجاكيت من الجلد أو القماش الشتوي، وأضيفي حذاء بكعب متوسط لإبراز جمال التصميم.
التنورة الجلدية المزينة بطبعات الحيوانات البرية مع شق أمامي
استحوذ هذا التصميم على إعجاب الكثيرات ليصبح من أبرز موديلات تنانير جلد مع شق أمامي البارزة في الشتاء، فهو مستوحى من الطبيعة، حيث تأتي التنانير بطبعات جلد الثعبان أو النمر مع شق يضفي جرأة على التصميم، ولتختاري كنزة بسيطة وحذاء بكعب عالٍ لتعزيز سحر النقوش، أو جاكيت بنفس النقشات البرية للمزيد من الأناقة.
التنورة الجلدية بالألوان الزاهية مع شق أمامي
ليس من الضروري الالتزام بالألوان الكلاسيكية كالأسود والبني، حيث أصبحت التنانير الجلدية متوفرة بألوان مشرقة كالأحمر، الأخضر، وحتى الأزرق، والتي يمكنك ارتداءها مع توب بلون محايد لتسليط الضوء على التنورة، وأضيفي أكسسوارات بسيطة، كما يمكن أن تحصلي على لوك مميز بجاكيت وتنورة بنفس اللون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموضة أحدث صيحات الموضة التنورة سهرات الجامعه أوقات العمل التنورة الجلد بلوزة الكريستال الحيوانات البرية
إقرأ أيضاً:
الصداع النصفي وتهيج الجلد الأبرز..10 أعراض تنذر بوجود مشكلات بالجهاز الهضمي
الجهاز الهضمي هو المسار الذي يمر به الطعام من الفم إلى المستقيم، ويشمل أيضًا الكبد والبنكرياس والمرارة، بعض أمراض الجهاز الهضمي تسبب مشاكل تزول بسرعة نسبيًا مع العلاج، بينما تسبب أمراض أخرى مشاكل أكثر خطورة.
يمكن أن تكون أمراض الجهاز الهضمي حادة أو مزمنة:
أمراض الجهاز الهضمي الحادة هي تلك التي تحدث فجأة وتستمر لفترة قصيرة.
أمراض الجهاز الهضمي المزمنة يمكن أن تؤثر عليك لعدة أشهر أو سنوات.
أمراض الجهاز الهضمي الوظيفية هي تلك التي لا يستطيع فيها مقدم الرعاية الصحية رؤية أي مشاكل جسدية أو هيكلية عند فحص جهازك الهضمي.
أمراض الجهاز الهضمي الهيكلية هي تلك التي يستطيع فيها مقدم الرعاية الصحية رؤية أدلة على وجود مشكلة عند فحصك.
إذا كنت تعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي، فأنت لست وحدك ففي كل عام، يُصاب ما يقرب من 70 مليون أمريكي بأمراض الجهاز الهضمي، من متلازمة القولون العصبي (IBS) إلى مرض الارتجاع المعدي المريئي (GERD).
تؤثر العديد من العوامل على صحة الأمعاء، مثل تاريخك العائلي والوراثي وبنية جسمك. وهناك أيضًا عوامل يمكنك التحكم بها، مثل التوتر والنظام الغذائي، عندما تعمل أمعائك بشكل صحيح، يكون هناك توازن جيد بين البكتيريا التي تساعد جسمك على معالجة الأطعمة التي تتناولها والحصول على الطاقة منها، والتخلص من السموم، ومكافحة الأمراض، وتحسين مزاجك، كما أنك تتخلص من أعراض مثل الإسهال والإمساك والبراز الرخو والغازات والانتفاخ وآلام البطن.
إليك 10 علامات تحذيرية قد تشير إلى إصابتك بأمراض الجهاز الهضمي.
تعاني من اضطراب في المعدة، قد يكون الشعور المتكرر بعدم الراحة والغازات والانتفاخ والإمساك والإسهال وحرقة المعدة علامات على أن أمعائك تواجه صعوبة في معالجة الطعام والتخلص من الفضلات.
تشعر بالتعب في كثير من الأحيان، قد يعاني الأشخاص الذين يعانون من التعب المزمن من اختلالات في الجهاز الهضمي، توصلت إحدى الدراسات إلى أن ما يقرب من نصف الأشخاص الذين يعانون من التعب يعانون أيضًا من متلازمة القولون العصبي.
لديك صعوبة في النوم بشكل عام، يمكن أن تُسبب الأمعاء غير الصحية الأرق أو قلة النوم، مما يؤدي إلى التعب، يُنتج الجسم معظم السيروتونين، الذي يؤثر على المزاج والنوم، في الأمعاء. لذلك، عند وجود بكتيريا أو التهاب في الأمعاء، قد يتأثر نومك أيضًا.
أنت تعاني من عدم تحمل بعض الأطعمة، قد يكون سبب عدم تحمل الطعام ضعف جودة البكتيريا في الأمعاء، قد تُعاني من عدم تحمل الطعام إذا كنت تُعاني من صعوبة في هضم بعض الأطعمة، يمكن أن يُسبب هذا الانتفاخ والغازات والإسهال والغثيان وآلام البطن.
تشعر برغبة شديدة في تناول الطعام، وخاصةً السكر، تناول الكثير من السكر يُمكن أن يُسبب زيادة كبيرة في البكتيريا "الضارة" في الأمعاء، ترتبط الكميات الكبيرة من السكر، وخاصةً شراب الذرة عالي الفركتوز، بالتهابات في الجسم وتُعرضك لخطر الإصابة بأمراض أخرى.
تعاني من زيادة أو نقصان غير مقصود في الوزن، عندما تكون أمعائك غير متوازنة، قد يُواجه جسمك صعوبة في امتصاص العناصر الغذائية وتخزين الدهون وتنظيم سكر الدم، قد يكون سبب فقدان الوزن أو زيادته فرط نمو البكتيريا أو نقص العناصر الغذائية.
إذا كنت تعاني من تهيج الجلد، قد ترتبط بعض الحالات الجلدية، مثل حب الشباب والأكزيما والصدفية، بمشاكل في الأمعاء.
إذا كنت تعاني من الصداع النصفي، قد يكون هناك رابط بين الصداع وصحة الأمعاء، خاصةً إذا كنت تعاني من الغثيان أو القيء المصاحب للصداع النصفي، تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعانون من صداع متكرر هم أكثر عرضة للإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي أيضًا.
لديك مشاكل مناعية ذاتية، قد تُسبب بعض بكتيريا الأمعاء "الضارة" أمراضًا مناعية ذاتية، مثل مشاكل الغدة الدرقية، والتهاب المفاصل الروماتويدي، والتصلب اللويحي، وداء السكري من النوع الأول.
تعاني من تقلبات مزاجية متكررة، قد تؤدي مشاكل الأمعاء والتهاب الجهاز العصبي إلى القلق والاكتئاب.
المصدر: frederickhealth