موعد نتيجة الصف الخامس الابتدائي برقم الجلوس في البحيرة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
نتيجة الصف الخامس الابتدائي الفصل الدراسي الأول برقم الجلوس في البحيرة أعلنها مصدر مسؤول في مديرية التربية والتعليم، مشيراً أنه جاري الانتهاء من أعمال تصحيح مادة الدراسات الاجتماعية كونها المادة الأخيرة في الامتحانات، إذ انتهت الامتحانات يوم الأربعاء الماضي.
وحول موعد نتيجة الصف الخامس الابتدائي برقم الجلوس في البحيرة أعلنت مديرية التربية والتعليم في البحيرة، أنه من المقرر إعلان النتيجة الخميس المقبل 23 يناير، إذ يتمكن الطلاب من الحصول على النتيجة من خلال المدرسة التابع لها بالدرجات في جميع المواد الدراسية.
وقال يوسف الديب، وكيل الوزارة التربية والتعليم في البحيرة، لـ«الوطن»، أنه تم التزام جميع المشاركين في امتحانات نصف العام الدراسي بالضوابط والتعليمات المنظمة لسير الامتحانات والعمل على الرقابة داخل اللجان لضمان مكافحة الغش والحفاظ على نزاهة الامتحانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة الصف الخامس الابتدائي موعد نتيجة الصف الخامس الابتدائي نتيجة الصف الخامس برقم الجلوس نتیجة الصف الخامس الابتدائی برقم الجلوس فی البحیرة
إقرأ أيضاً:
مصر القومي: احتشاد المصريين عقب صلاة العيد يعبر عن وحدة الصف الوطني
قال المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، إن احتشاد المصريين عقب صلاة العيد رفضاً للتهجير، رسالة واضحة المعالم للدول المعادية للسلام، دون مزايدة من الكيانات الإرهابية، يعبر عن وحدة الصف الوطني.
وأكد أن المصريين عبروا عن رفضهم القاطع لأي خطوات تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، كما أن الاحتشاد تعبير واضح عن دعم الشعب لقيادته السياسية التي لطالما دافعت عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، كما أكدت على أهمية الوقوف في وجه المحاولات التي تصب في مصالح الدول المعادية للسلام.
وأشار روفائيل، إلى أن القضية الفلسطينية بالنسبة لمصر ستظل وتظل في مقدمة القضايا الاولية لمصر، وخروج المصريين للدلالة على رفضهم لأي مفاوضات أو تسويات تتضمن تنازلات أمام ضغوط إرهابية أو تدخلات خارجية تسعى لتغيير واقع القضية الفلسطينية بالقوة أو الخداع، وأن رسالتهم تمتد لتكون تحذيرا لكل من يحاول استغلال الأزمة لتحقيق أهدافه السياسية والإقليمية على حساب استقرار المنطقة.
وأكد روفائيل، أن موقف مصر التاريخي، الذي يجمع بين الدعوة للسلام والدعم الثابت للقضية الفلسطينية، لن يتغير مهما تغيرت الظروف، مشيرا إلى أن الوحدة الوطنية والمسؤولية التاريخية هما السلاح الأقوى في مواجهة أي محاولات لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.
واختتم، انه في ظل هذه التحركات الشعبية، تبقى مصر على خط الدفاع الأول عن العدالة وحقوق الشعوب، رافضةً أي محاولات لفرض حلول قسرية أو التنازل أمام ضغوط خارجية تهدف إلى تحقيق مكاسب مؤقتة على حساب مستقبل الشعوب وحقوقهم المشروعة.