حبس أخطر نشالة في القاهرة .. تستخدم أسلوب المغافلة والاحتكاك والتحرش
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أمرت جهات التحقيق بحبس أخطر نشالة في القاهرة، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامها بسرقة متعلقات المواطنين بأسلوب المغافلة والاحتكاك والتحرش في المواصلات العامة.
وألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض على أخطر نشالة في القاهرة، بعد أن تم ضبطها في الأميرية بعد ارتكابها 11 واقعة سرقة بأسلوب المغافلة والاحتكاك والتحرش في المواصلات العامة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
في سياق منفصل قررت جهات التحقيق بالقاهرة، حبس سيدة مقيمة بدائرة قسم شرطة السلام أول، لارتكابها واقعة سرقة مبلغ مالي وعملات أجنبية، من داخل مسكن مخدومها، الكائن بدائرة قسم شرطة التجمع الأول 4 أيام على ذمة التحقيقات.
بمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة بأسلوب المغافلة، وأكدت تبديلها المبلغ المالي المستولى عليه إلى العملة المحلية وشراء أجهزة منزلية، وتم بإرشادها بمسكنها ضبط جميع الأجهزة المنزلية المُشار إليها، وكذا المبلغ المالي المتبقي من متحصلات الواقعة، وباستدعاء المجني عليه اتهمها بالسرقة.
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ابتكار صيني مرعب: أقوى كاميرا تجسس في العالم!
شمسان بوست / متابعات:
أفادت صحيفة “South China Morning Post” أن علماء صينيين ابتكروا أقوى كاميرا في العالم تعتمد على الليزر، قادرة على التعرف على تفاصيل مثل الوجه البشري من مدار منخفض حول الأرض.
وتشير الصحيفة، إلى أن علماء من معهد البحوث العلمية لمعلومات الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الصينية الذين ابتكروا هذه الكاميرا، اختبروها في وقت سابق على بحيرة تشينغهاي الواقعة في شمال غرب الصين.
ودمج العلماء أثناء التجربة ليزر بقوة 103 واط مع المعالجة الرقمية في الوقت الحقيقي للعمل مع كميات هائلة من البيانات التي تلتقطها الكاميرا. تعتمد هذه التقنية على مبادئ رادار الميكروويف المزود بفتحة مركبة، ولكنها تعمل بأطوال موجية بصرية، ما يسمح لها بإنتاج صور أكثر وضوحا من الأنظمة التي تستخدم الموجات الدقيقة.
واختبرت الكاميرا لالتقاط صور بدقة تصل إلى ملليمتر واحد من مسافات تزيد عن 100 كيلومتر، وهو ما “كان يعتبر في السابق غير قابل للتحقيق”. كما تمكنت الكاميرا من اكتشاف الأجزاء التي يصل قطرها إلى 1.7 ملليمتر بسرعة وتحديد المسافة إلى الأشياء بدقة 15.6 ملليمتر.
وتشير الصحيفة، إلى أن مستوى التفاصيل أفضل بـ 100 مرة مما يمكن رؤيته بكاميرات التجسس الرائدة والتلسكوبات التي تستخدم العدسات.
ووفقا لها، قد يسمح هذا الابتكار لبكين بـ “دراسة الأقمار الصناعية العسكرية الأجنبية بدقة لا مثيل لها أو تمييز حتى التفاصيل الصغيرة مثل الوجه البشري من مدار أرضي منخفض”.
المصدر: نوفوستي