بالفيديو.. الفنان السوري «باسم ياخور» يحسم موقفه من العودة إلى سوريا
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
كشف الفنان السوري باسم ياخور، عن موقفه من العودة إلى بلاده، موضحا أن “الشرط الذي وضعه للعودة غير متوفر في الوقت الحالي”.
وفي لقاء له مع “بودكاست مع نايلة”، أوضح باسم ياخور، أن “خيار عودته إلى سوريا رهن بوجود شرط مؤات، مشيرا إلى أن الوضع الحالي “غير مناسب”.
وعبر ياخور عن مخاوفه من العودة قائلا: “ما بضمن أي ردة فعل سيئة أو سلبية ما فيها تفهم وخارجة من سياق المنطق”.
وأضاف: “في سوريا اليوم، وبعد شهر من تغير الحكم واستلام السلطة الجديدة، ما زالت هناك أمور كثيرة لم تتغير في الجوهر”، مشيرا إلى “استمرار بعض الممارسات السلبية التي صنفت كـ”حالات فردية”، لكنها تعكس “تعاطيا سلبيا أو وحشيا يحدث يوميا”.
وانتقد ما وصفه بـ”المزايدات” التي تسيطر على المشهد: “البلاء الأكبر هو أن الكل يضع نفسه قاضيا وجلادا”.
وتطرق باسم ياخور، إلى الانتقادات التي وُجهت إليه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة استخدام مصطلح “التكويع”، موضحا بالقول: “أنا لا أرى نفسي ضمن هذا الإطار، لأنني لم أغير مواقفي لأسباب مصلحية، بل كنت دائما صادقا مع نفسي ومع الجمهور”.
ولفت إلى أن “المصطلح أحيانا يُستخدم بشكل غير عادل للتنمر على الفنانين وغيرهم”.
وعبر ياخور عن “رغبة صادقة في رؤية سوريا مستقرة وآمنة، مشيرا إلى أهمية الوحدة والتكاتف بين السوريين في مواجهة التحديات المستقبلية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: سوريا سوريا حرة فنان سوري باسم یاخور
إقرأ أيضاً:
فليك يكشف موقفه من الاستمرار مع برشلونة واستعداداته لمواجهة إنتر ميلان
أعلن الألماني هانز فليك، المدير الفني لبرشلونة، عزمه البقاء مع الفريق، مؤكدًا سعادته بالعمل داخل النادي، وذلك قبل مواجهة إنتر ميلان في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
وقال فليك خلال المؤتمر الصحفي:"أنا سعيد هنا ولا أفكر في الرحيل. هدفنا الوصول لنهائي دوري الأبطال، وهذا هو الأهم حاليًا".
وعن المنافس، أوضح:"إنتر يمتلك دفاعًا من الأفضل في أوروبا، والمباراة لن تكون سهلة، لكننا مستعدون تمامًا".
وأضاف أن الخسائر الأخيرة لإنتر لا تعني شيئًا، لأن "دوري الأبطال مختلف"، مشيرًا إلى أن الفوز بالكأس على ريال مدريد منح فريقه دفعة قوية.
واختتم فليك:"أتوقع استمراري الموسم المقبل، لكن الحديث الآن يجب أن يظل منصبًا على الحلم الأوروبي".
يدخل برشلونة اللقاء بمعنويات عالية بعد التتويج بالكأس، فيما يطمح إنتر لتعويض تراجعه المحلي ببلوغ النهائي.