هالاند يجدد عقده مع مانشستر سيتي رسميا حتى 2034.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
ماجد محمد
أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، عن تجديد عقد نجمه النرويجي إيرلينج هالاند لمدة 10 سنوات، ليظل اللاعب ضمن صفوف الفريق حتى صيف عام 2034.
وانضم هالاند إلى مانشستر سيتي في صيف عام 2022 قادمًا من بوروسيا دورتموند الألماني، وقد قدم أداءً استثنائياً منذ انضمامه للفريق، حيث سجل 52 هدفًا في جميع المسابقات خلال موسمه الأول.
وفي تصريحات له عبر الموقع الرسمي للنادي، أعرب هالاند عن سعادته بتجديد عقده، قائلاً: “أنا سعيد حقًا بتوقيع عقدي الجديد. أتطلع إلى قضاء المزيد من الوقت في هذا النادي العظيم”.
وأضاف هالاند: “مانشستر سيتي هو نادٍ خاص، مليء بالأشخاص الرائعين والمشجعين المذهلين، وهو نوع البيئة التي تساعد على إخراج أفضل ما لدى الجميع”.
وتابع: “أود أن أشكر بيب جوارديولا وطاقمه التدريبي وزملائي في الفريق وكل شخص في النادي لأنهم جميعًا ساعدوني كثيرًا في العامين الماضيين”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/sfRvBhvRMSY5kyke.mp4اقرأ أيضا :
هالاند يشتري قصرًا ريفيًا بعد ولادة طفله الأولالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي النرويجي إيرلينج هالاند مانشستر سيتي هالاند مانشستر سیتی
إقرأ أيضاً:
مانشستر سيتي وليفربول يتنافسان لضم نجم بورنموث
دخل ناديا مانشستر سيتي وليفربول في منافسة قوية للحصول على خدمات المدافع المجري ميلوس كيركيز، لاعب بورنموث، خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة.
وبحسب شبكة "TEAMTALK" العالمية، فإن كيركيز لفت الأنظار هذا الموسم بفضل مستوياته المميزة مع بورنموث، حيث شارك في 37 مباراة بمختلف البطولات، سجل خلالها هدفين وصنع خمسة أهداف، ما جعله هدفًا لعدد من الأندية الكبرى، على رأسها ليفربول ومانشستر سيتي.
وأبدى أرني سلوت، المدير الفني الجديد لليفربول، اهتمامًا كبيرًا بضم اللاعب، معتبرًا إياه خيارًا مثاليًا لتدعيم الجبهة اليسرى، خاصة في ظل تراجع أداء أندرو روبرتسون وكوستاس تسيميكاس مؤخرًا.
في المقابل، تحرك مانشستر سيتي بجدية خلال الأيام القليلة الماضية، حيث تواصل مع وكلاء اللاعب لبحث إمكانية التعاقد معه، في ظل سعي النادي لتعزيز خط الدفاع بعناصر مميزة.
وتُقدّر القيمة السوقية لكيركيز بحوالي 60 مليون جنيه إسترليني، ويرتبط بعقد مع بورنموث حتى صيف 2028، ما يجعل مسألة ضمه معقدة دون تقديم عرض مالي ضخم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا