مكتوم بن محمد: سيظل 17 يناير مرسخاً لقيم الولاء والعطاء والتضحية في القلوب
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أكد الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، أن السابع عشر من يناير(كانون الثاني) من كلّ عام، سيبقى وقفةً لشعب الإمارات وقيادتها، لاستذكار مشاعر الوحدة والولاء والنخوة التي يتمتع بها أبناء الوطن.
وقال عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس" اليوم الجمعة: "سيبقى السابع عشر من يناير من كلّ عام وقفةً لشعب الإمارات وقيادتها، نستذكر فيها مشاعر الوحدة والولاء والنخوة التي يتمتع بها أبناء هذا الوطن، وسيظل هذا اليوم ملهماً للأجيال القادمة، ومرسخاً لقيم الولاء والعطاء والتضحية في القلوب، لتبقى الإمارات شامخةً بالعز والمجد، وتنعم بالأمان والاستقرار".
سيبقى السابع عشر من يناير من كلّ عام وقفةً لشعب الإمارات وقيادتها، نستذكر فيها مشاعر الوحدة والولاء والنخوة التي يتمتع بها أبناء هذا الوطن، وسيظل هذا اليوم ملهماً للأجيال القادمة، ومرسخاً لقيم الولاء والعطاء والتضحية في القلوب، لتبقى الإمارات شامخةً بالعز والمجد، وتنعم بالأمان…
— Maktoum Bin Mohammed (@MaktoumMohammed) January 17, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
أمين تنظيم الجيل يرفض دعوة الغزالي حرب: انتكاسة لقيم الجمهورية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل الديمقراطي، رفضه القاطع للدعوة التي أطلقها الدكتور أسامة الغزالي حرب لإعادة استخدام الألقاب المدنية مثل "البك" و"الباشا"، معتبرًا إياها انتكاسة حقيقية لقيم الجمهورية والمواطنة والمساواة.
وأكد قاسم، في تصريحات صحفية اليوم، أن هذا الطرح يخالف نص المادة (26) من دستور 2014، والتي تحظر إنشاء الرتب المدنية بشكل قاطع، موضحًا أن العودة لاستخدام ألقاب طبقية تجاوزه الشعب المصري بإرادته تمثل مخالفة دستورية صريحة، وتمهد لعودة التمييز الاجتماعي.
وشدد على أن بناء الدولة المدنية الحديثة لا يتحقق بإحياء مظاهر التفرقة، بل بترسيخ مبادئ العدالة والمساواة والاحترام المتبادل بين جميع المواطنين.
ودعا قاسم النخبة والشخصيات العامة إلى الالتزام بروح الدستور ومبادئه عند التعامل مع الشأن العام، مؤكدًا أن المسؤولية الوطنية تقتضي الإخلاص والجدية في مواجهة القضايا الراهنة، بعيدًا عن أي طروحات تكرّس الفوارق وتسيء إلى مكتسبات الشعب.
وأكد أمين تنظيم حزب الجيل أن إحياء الألقاب الطبقية لا يخدم المشروع الوطني، بل يرسّخ ممارسات تنتمي إلى ماضٍ تجاوزه المصريون، مشددًا على ضرورة التكاتف لبناء مستقبل يقوم على المساواة والعدالة الاجتماعية.