٢٦ سبتمبر نت:
2024-11-23@02:43:28 GMT

 اثار يمنية بمزاد علني 2 أكتوبر في تل ابيب

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

 اثار يمنية بمزاد علني 2 أكتوبر في تل ابيب

وتوقع محسن  تنافس تجار آثار عرب في هذا المزاد لأهمية المعروضات ، وسبق واقتنى تاجر آثار خليجي مجموعة من الآثار العام الفائت من نفس شركة المزادات.

وقال خبير الاثار عبدالله محسن في صفحته فيسبوك ..تمثال الأميرة القتبانية كما يسميها النقش أو يصفها بـ (ابنت) ، هي بنت الملك القتباني الشهير يدع أب غيلان (ابنت بنت يدع أب غيلن ملك قتبن) ، وهي زوجة (يقه ملك) الذرحاني ، وهذا أول تمثال بهذا الجمال يعرض لها ، "وجه بيضاوي ممتلئ الجسم وعينان وحاجبان كبيرتان ولوزيتان وأنف مستقيم وفم صغير ورقبة قصيرة بثلاثة خطوط عنق" ، وكان أول ظهور له في العام 2009م في دراسة فرانسوا برون "ثلاث إهداءات قتبانية جديدة لحوكم".

وعلى الرغم من أن مدونة النقوش لم تحدد مكان إيداعه وذكرت أنه من "مجموعة خاصة" ، إلا أنها رمَّزته "موساييف 16" في إشارة إلى تاجر الآثار والمجوهرات الإسرائيلي الشهير شلومو موساييف ، الذي جمع في حياته ستين ألف قطة أثرية منها المئات من #آثار_اليمن ، ومنذ وفاته في يوليو 2015م باع ورثته الكثير من الآثار منها عشرات القطع الأثرية من سبأ وقتبان ومعين وحضرموت وأوسان.

أما التمثال الثاني لقيل قبيلة ومدينة مريمة (ددال برنطم) ، وهو من التماثيل المكتملة دون نقص ، وأﻇﻬﺮت إحدى اﻟﺪراﺳﺔ أن "اﻟﻌﺸﲑة (ﺑﺮﻧﻄﻢ) اﻟﱵ ﺗﺮد ﰲ ﻋﺪة ﻧﻘﻮش‪، ‫ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻮﱃ ﻣﻨﺼﺐ اﻟﻘﻴﻞ ﰲ اﻟﻘﺒﻴﻠﺔ واﳌﺪﻳﻨﺔ ﻣﺮﳝﺔ"‪ .

واختتم  اشكر الأصدقاء الذين أخذت من وقتهم لنقاش هذا الموضوع وفي مقدمتهم الدكتور محمد عليان ، الأستاذ المشارك في قسم الآثار بكلية الآداب جامعة عدن ، والأستاذ  غيث هاشم أخصائي تنقيب وباحث أثري حاصل على درجة الماجستير بامتياز تخصص آثار قديمة بقسم الآثار جامعة صنعاء ، والأستاذ الباحث على صوال ، والأستاذ عمر صالح الغضراني ، وكان أغلب النقاش قد تركز حول اسم صاحبة التمثال هل هو إسم أو صفة لها ، وعن (يقه ملك) هل هو ملك أم لا نظراً لتشابه الاسم بينه وبين (يقه ملك) النشاني.

 "

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مذهل عن هوية السكان الأصليين لإفريقيا.. آثار أقدام بشرية توضح «أين اختفوا؟»

عند ذكر مصطلح «حفريات» ربما يتبادر إلى أذهان أغلب الناس أنها تشكل العظام القديمة للحيوانات والطيور، لكن البشر والأنواع الأخرى من الكائنات الحية تترك بصماتها بطرق أخرى أيضًا، إذ تشكل حفريات الجسم جزءًا كبيرًا من السجل الأحفوري العالمي، وتُسمى دراسة هذه الآثار والحفريات علم دراسة الآثار.

دراسة جديدة في إفريقيا تكشف مفاجآت 

منذ عام 2008 أطلق عدد من المتخصصين في علم الآثار بجنوب أفريقيا مشروعًا بحثيًا في ساحل كيب ساوث، لدراسة مساحة تمتد 350 كيلومترًا من ساحل جنوب القارة السمراء. 

واليوم، نجح فريق العلماء في تحديد أكثر من 350 موقعًا لآثار عدد من الفقاريات لبشر بدائيين معظمها كان داخل كثبان رملية أسمنتية تسمى الأيولية، ويعود تاريخها إلى عصر البليستوسين المعروف أيضًا باسم العصر الجليدي، والذي بدأ منذ حوالي 2.6 مليون عام وانتهى منذ 11700 عام.

وعلى المستوى العالمي، فإنه من النادر العثور على آثار متحجرة لإنسان بدائي، والمفاجأة الأكبر التي واجهها الفريق البحثي هي أن الآثار المتحجرة تبدو وكأنها قد تكونت بالأمس، بحسب موقع «phys» العالمي.

أول البشر في أفريقيا 

من خلال السجل الأثري واسع النطاق الذي أجراه الباحثون في المنطقة، توصلوا إلى أن البشر الأوائل قد سكنوا الجنوب الأفريقي، وربما وصلوا لأنحاء مختلفة من القارة السمراء.

وفي عام 2016 عثر فريق البحث على نحو 40 أثرًا لأسلاف البشر على سقف وجدران كهف في برينتون أون سي، بالقرب من بلدة كنيسنا على الساحل الجنوبي لكيب تاون، ومؤخرًا جرى العثور على المزيد من مواقع آثار أسلاف البشر، كانت جميعها على أسطح إيولاينيت على ساحل كيب تاون.

وجاء أحد الاكتشافات التي جرى التوصل إليها داخل منتزه جاردن روت الوطني، حيث تضمن أقدم أثر لأسلاف البشر تم تحديده في أي مكان في العالم والذي يعود تاريخه إلى حوالي 153000 عام.

وتوفر المواقع التي تحتوي على آثار أقدام البشر المُستكشفة أدلة تكميلية ليس فقط على الوجود البشري من خلال آثار الأقدام، ولكن أيضًا على سلوك أسلافنا، من خلال توفير تفاصيل عن أنشطتهم وأدواتهم ونظامهم الغذائي.

آثار أشباه البشر التي عثر عليها على ساحل كيب الجنوبي غير عادية على المستوى العالمي، ففي أغلب مواقع آثار أشباه البشر في مختلف أنحاء العالم، عادة ما تكون الطبقة التي صنعت فيها الآثار هي التي جرى الحفاظ عليها، ومع ذلك، على هذا الساحل يجرى الحفاظ على الآثار في الغالب على شكل قوالب طبيعية قد تشكلت من الرواسب التي ملأت الآثار. 

مقالات مشابهة

  • ماذا كان يفعل عالم آثار يهودي في أرض المعركة؟
  • رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمزاد.. كم بلغ ثمنها؟
  • وفد اليونيسكو وبلاسخارت في بعلبك: حماية آثار لبنان ضرورة ملحّة
  • خبير آثار: مصر استردت 29 ألف قطعة أثرية في عهد الرئيس السيسي
  • باحث في الآثار يكشف عن وجود تمثال يمني أثري بنقش المسند في المتحف البريطاني
  • جامعة حلوان تعلن الكشوف النهائية لانتخابات الاتحادات الطلابية
  • رئيس جامعة أسيوط يجتمع مع وفد مديرية المالية بالمحافظة
  • آثار سوهاج تنظم ندوة حول الأمن والسلامة في المواقع الأثرية
  • اكتشاف مذهل عن هوية السكان الأصليين لإفريقيا.. آثار أقدام بشرية توضح «أين اختفوا؟»
  • افتتاح فعاليات المؤتمر الطلابي الثاني بكلية آثار جنوب الوادي