مؤسسة “مسك” تعلن عن توسّع استراتيجي لـ “مجموعة مدارس الرياض”
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
المناطق_واس
أعلنت مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” عن توسع استراتيجي لمجموعة مدارس الرياض – إحدى الجهات التابعة للمؤسسة -، وجاء الإعلان خلال احتفال مدارس الرياض بمرور خمسة عقود على تأسيسها، الذي أُقيم أمس تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الرئيس الفخري للمدارس.
أخبار قد تهمك ماكرون وميقاتي يبحثان التحديات الراهنة وسبل دعم لبنان 17 يناير 2025 - 12:02 مساءً استشهاد تسعة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على منزل صحفي شمال قطاع غزة 17 يناير 2025 - 11:59 صباحًا
وتتضمن الخطة التوسعية إنشاء أكثر من 44 مدرسة في مختلف مناطق المملكة بحلول 2034م، حيث ستتواجد مدارس الرياض في 10 مناطق إدارية، مع افتتاح أول مدرسة للمجموعة خارج مدينة الرياض في عام 2026م.
وتُركِّز المجموعة على إنشاء وتشغيل مدارس ذات جودة عالية بمناهج دراسية متميزة؛ بهدف الارتقاء بمستوى التعليم وتعزيز البيئة التعليمية بما يتوافق مع أهداف رؤية السعودية 2030.
وافتتحت مدارس الرياض التي تأسست في عام 1970م ثاني فروعها في حي حطين بمدينة الرياض العام الماضي 2024م.
وتضم مجموعة مدارس الرياض مشاريع رائدة تشمل: مركز مدارس الرياض لكرة القدم، الذي انطلق في أغسطس 2024م بهدف تنمية المواهب الكروية المُبدعة وتطويرها رياضيًا وأكاديميًا، ومعهد قادة التعليم الذي بدأ نشاطه في ديسمبر 2023م لتزويد الكوادر السعودية – حديثي التخرج والمعلمين ذوي الخبرة – بالمهارات والخبرات اللازمة ليُصبحوا قادة مُبتكرين ومؤثرين.
وتشمل الخطة التوسعية تطوير الهوية الاستراتيجية للمجموعة، التي تتمثل رؤيتها في أن تصبح من بين أفضل خمسة مشغلين للمدارس، وتأهيل طلاب على دراية عالمية ومرتبطين ارتباطًا عميقًا بالقيم السعودية، وملتزمين بتشكيل مستقبل المملكة. وتقوم رسالتها على إنشاء وتشغيل مدارس ذات جودة عالية ومناهج دراسية متميزة يقدمها معلمون استثنائيون.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” رئيس مجلس إدارة مجموعة مدارس الرياض الدكتور بدر بن حمود البدر، أن إطلاق مجموعة مدارس الرياض، يؤكد إيماننا المشترك بأن التعليم هو الركيزة الأساسية لبناء أجيال مبدعة ومواكبة للمتغيرات العالمية.
وقال البدر:” لقد أسهمت مدارس الرياض خلال خمسة عقود في تخريج قيادات وطنية متميزة، ونحن اليوم نطمح إلى تحقيق قفزة نوعية جديدة – بإذن الله -، بحيث يستمر الأثر ويمتد من خلال خطة توسعية طموحة تغطي مدينتنا الحبيبة الرياض وباقي مدن مملكتنا الغالية “.
من جانبه شدّد الرئيس التنفيذي لمجموعة مدارس الرياض الدكتور مايكل إيمبلي، على أهمية هذه الخطوة في ترسيخ مكانة مدارس الرياض كمنارة تعليمية ذات أبعاد عالمية، مضيفًا:” نعمل جاهدين على توفير بيئة تعليمية مستدامة تمزج القيم السعودية الأصيلة بأحدث الأساليب التربوية المبتكرة، بالتركيز على المعلم والمناهج والمباني بما يخدم الطالب، وبناء أجيال تتحصّن بالمعرفة والإبداع والتعلم المستمر، تساهم بفاعلية في تطوير المجتمع “.
وقد شهد الحفل سلسلة من الكلمات المؤثرة، أبرزها كلمة ألقاها خريجون سابقون عبّروا فيها عن اعتزازهم بانتمائهم لمدارس الرياض، بالإضافة إلى فقرة خاصة قدّمها الطلاب والطالبات يترجمون فيها رؤية المستقبل ويؤكدون حرصهم على مواصلة مسيرة الإنجازات، وتكريم نخبة من الشخصيات الأكثر خدمة ومساهمة في بناء هذا الصرح التعليمي الكبير، والذين أثروا مسيرة مدارس الرياض.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 17 يناير 2025 - 12:56 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد17 يناير 2025 - 11:45 صباحًاالمركزي الروسي يخفض سعر الدولار واليورو مع استقرار اليوان أمام الروبل أبرز المواد17 يناير 2025 - 11:30 صباحًازلزال بقوة 7ر4 درجات يضرب محافظة بوشهر الإيرانية أبرز المواد17 يناير 2025 - 11:26 صباحًاالذهب يحافظ على مكاسبه وسط توقعات بخفض الفائدة الأمريكية هذا العام أبرز المواد17 يناير 2025 - 10:34 صباحًاالحرباء المناعية.. خلايا متحولة تفتح آفاقا جديدة لعلاج الربو أبرز المواد17 يناير 2025 - 10:30 صباحًاالمنطقة التاريخية بالوجه.. عبق التراث يتجلى في تفاصيل العمارة17 يناير 2025 - 11:45 صباحًاالمركزي الروسي يخفض سعر الدولار واليورو مع استقرار اليوان أمام الروبل17 يناير 2025 - 11:30 صباحًازلزال بقوة 7ر4 درجات يضرب محافظة بوشهر الإيرانية17 يناير 2025 - 11:26 صباحًاالذهب يحافظ على مكاسبه وسط توقعات بخفض الفائدة الأمريكية هذا العام17 يناير 2025 - 10:34 صباحًاالحرباء المناعية.. خلايا متحولة تفتح آفاقا جديدة لعلاج الربو17 يناير 2025 - 10:30 صباحًاالمنطقة التاريخية بالوجه.. عبق التراث يتجلى في تفاصيل العمارة ماكرون وميقاتي يبحثان التحديات الراهنة وسبل دعم لبنان ماكرون وميقاتي يبحثان التحديات الراهنة وسبل دعم لبنان تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد17 ینایر 2025 صباح ا
إقرأ أيضاً:
مبادرة “تبرع بلعبة” من لاند مارك ليجر تعود مجدداً لنشر فرحة العطاء في شهر رمضان
أعلنت لاند مارك ليجر، قسم الترفيه التابع لمجموعة لاند مارك، وعلامتها التجارية الرائدة فن سيتي، بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري (IACAD)، مجددًا عن نسخة عام 2025 من مبادرتها السنوية “تبرع بلعبة”. بعد الاستجابة الهائلة على مدار السنوات السابقة، تدعو لاند مارك ليجر مرة أخرى جميع السكان إلى تبني روح العطاء من خلال التبرع بالألعاب للأطفال المحتاجين خلال شهر رمضان هذا العام. فضلًا عن ذلك، تشجع هذه المبادرة المؤثرة العائلات على التجمع معًا وتحقيق فرق كبير في حياة الأطفال المحرومين في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة.
تهدف هذه المبادرة النبيلة إلى تعزيز روح العطاء وترسيخ قيم اللطف والكرم في نفوس الأطفال. فمن خلال خطوة بسيطة مثل التبرع بالألعاب، تُتاح الفرص للعائلات لرسم البسمة على وجوه الأطفال المحتاجين. ولا يقتصر أثر هذه اللفتة على إسعاد المستفيدين فحسب، بل يمتد ليعزز وعي الأطفال ويغرس فيهم معنى التعاطف والرحمة ونكران الذات. إلى جانب أن المبادرة لا تعود بالنفع على المستفيدين فقط، بل تزرع في المشاركين حس المسؤولية المجتمعية من خلال التجربة الفعلية. إذ يكتشف الأطفال المتبرعون أن حتى أبسط الأفعال اللطيفة يمكن أن تُحدث تأثيرًا إيجابيًا واسعًا. فهذه المبادرة بمثابة غرس لبذور الوعي الأخلاقي والشعور العميق بالمسؤولية، مؤكدة أن بإمكاننا التعاون على بناء مجتمعات أكثر ترابطًا وإشراقًا. على مدار السنوات، نَمَت هذه المبادرة لتصبح منارة أمل، حيث تجاوزت التبرعات 20,000 لعبة في السنوات الثلاث الماضية. علاوة على ذلك، انطلقت حملة التوعية عبر مجموعة العلامات التجارية التابعة لاند مارك ليجر، مثل: “فن سيتي”، “فن بلوك”، “فن فيل”، “فن وركس”، و”تريدوم”.
صرَّح سيلفيو ليدتكي، الرئيس التنفيذي لشركة لاند مارك ليجر في منطقة الخليج والهند، قائلًا: “”أصبح من الضروري الآن وأكثر من أي وقت مضى غرس قيم اللطف والتعاطف في قلوب أطفالنا، روَّاد المستقبل. في لاند مارك ليجر، نؤمن بأن كل طفل يستحق متعة اللعب، فهي عنصر أساسي في نموهم الشامل ورفاهيتهم. هذه المبادرة مستمرة منذ ما يقارب نصف عِقد، وما زالت تلهمنا عامًا بعد عام، مع تزايد المشاركة على نحو مبهج. ونحن فخورون للغاية بمواصلة هذه المبادرة بحلول شهر رمضان لهذا العام، وندعو الجميع للانضمام إلينا لتحقيق تغيير ودعمنا في ذلك.”
يمكن لكل عائلة المشاركة في هذا البرنامج عبر التبرع بألعاب أطفالهم المستعملة التي لا تزال في حالة جيدة، عبر صناديق التبرع المتوفرة في المتاجر المشاركة في جميع أنحاء الإمارات. وستوزع جميع الألعاب المتبرع بها على الأطفال المحتاجين بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي. في لاند مارك ليجر، نشجع الأطفال على اللعب، الذي يعد من أساسيات حياة كل طفل، وبعد تبرعهم، يمكنهم الاستمتاع بيوم مليء بالمرح كمكافأة، من خلال استكشاف مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية، بما في ذلك الألعاب الكبيرة، والألعاب المناسبة للأطفال، وألعاب الفيديو في منطقة اللعب داخل المول.
تدعو مبادرة لاند مارك ليجر جميع الزوار للمشاركة في هذا العمل الخيري النبيل والمساهمة في إحداث فرق حقيقي في حياة الأطفال المحتاجين. تتولى لاندمارك ليجر، إحدى الشركات الرائدة في مجال مراكز الترفيه العائلية، تشغيل 40 متجرًا في دول الخليج و36 متجرًا في الهند.
نبذة عن لاندمارك ليجر: لاندمارك ليجر هي قسم التسلية والترفيه المنضوية تحت مظلة مجموعة “لاندمارك” المتميزة والتي تأسست في عام 1999 إلى جانب علامتها التجارية الشهيرة “فن سيتي”. ومنذ ذلك الحين، برزت لاندمارك ليجر باعتبارها إحدى أفضل العلامات التجارية المتخصصة في مجال الترفيه العائلي في دولة الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، والكويت، وسلطنة عمان، والهند. وهي موجهة للأطفال من سن عام واحد إلى 12 عامًا. وتتضمن مجموعة العلامات التجارية التابعة لها “فن فيل”، “فن وركس”، “فن بلوك”، و”تريدوم”. كما تشجعهم على التعلم أثناء اللعب من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تركز على نمو الأطفال و تطوير مهاراتهم.