الأردن.. الملكة رانيا تلتقي ميلانيا ترامب سيدة أمريكا الأولى المقبلة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—التقت الملكة رانيا، زوجة العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، بالسيدة الأولى المقبلة لأمريكا، ميلانيا ترامب، في فلوريدا، الخميس.
ونشرت الملكة رانيا صورة من اللقاء على صفحتها الرسمية بمنصة انستغرام، الجمعة، قائلة بتعليق: "سررت بلقاء السيدة الأولى المقبلة للولايات المتحدة الأمريكية ميلانيا ترامب في فلوريدا بالأمس (الخميس)".
وذكر الديوان الملكي الأردني في بيان: "التقت جلالة الملكة رانيا العبدالله أمس الخميس خلال وجودها في فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية بالسيدة الأولى المقبلة للولايات المتحدة الأمريكية ميلانيا ترامب، وخلال اللقاء الذي تبعه غداء أقيم لجلالتها، جرى بحث عدد من الجوانب ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها رعاية الأطفال والتعليم".
ويذكر أن أصول ميلانيا ترامب تعود إلى سلوفينا، حيث حصل والداها فيكتور وأملجا كنافس على الجنسية الأمريكية، العام 2018، عندما كانت ابنتهما السيدة الأمريكية الأولى بولاية ترامب حينها، ويبلغ فيكتور من العمر 73 سنة وعمر وأملجا 71 سنة، وهما متقاعدان ويحتفظان بعلاقة منتظمة مع عائلة ترامب، وغالبا ما يسافران مع العائلة في رحلات خاصة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الملكة رانيا الملك عبدالله الثاني ميلانيا ترامب الأطفال الإدارة الأمريكية التعليم الملكة رانيا انستغرام ميلانيا ترامب الأولى المقبلة میلانیا ترامب الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
أمريكا تلغي الحماية القانونية لأكثر من 500 ألف مهاجر
أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، أمس الجمعة، أنها ستلغي الحماية القانونية لمئات الآلاف من مواطني كوبا، وهايتي، ونيكاراغوا، وفنزويلا، ما يعني إمكانية ترحيلهم خلال شهر تقريباً.
وينطبق الأمر على نحو 532 ألفاً من الدول الأربع الذين جاءوا إلى الولايات المتحدة منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2022، بعد أن وصلوا مع رعاة ماليين، ومنحوا تصاريح لمدة عامين للإقامة والعمل في الولايات المتحدة.
Trump administration to revoke legal status for 532,000 migrants brought to US during Biden admin https://t.co/2S42h1ya0w pic.twitter.com/gB23O5jzB2
— New York Post (@nypost) March 22, 2025وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، إنهم سيفقدون وضعهم القانوني في 24 أبريل (نيسان) المقبل، أو بعد 30 يوماً من نشر الإخطار في السجل الاتحادي.
وتؤثر السياسة الجديدة على الموجودين بالفعل في الولايات المتحدة، والذين استفادوا من برنامج إنساني للإقامة المؤقتة. وتأتي هذه السياسة بعد قرار سابق لإدارة الرئيس دونالد ترامب، بإنهاء "الإساءة الواسعة" لبرنامج الإقامة الإنسانية المؤقتة، وهو عبارة عن أداة قانونية استخدمها رؤساء منذ فترة طويلة، للسماح لمهاجرين من البلدان التي تعاني من حرب أو عدم استقرار سياسي، للدخول والإقامة مؤقتاً في الولايات المتحدة.
وخلال حملته الانتخابية، تعهد الرئيس دونالد ترامب بترحيل الملايين من الذين يعيشون في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، وبصفته رئيساً، أنهى أيضاً المسارات القانونية للمهاجرين لدخول الولايات المتحدة والبقاء فيها.