شجرة المعجزة.. ما أبرز فوائد المورينجا الصحيّة؟
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل تشعر بالتعب بسبب معاناتك المستمرة من مختلف الحالات الصحيّة؟ قد يكمن علاجك في شجرة "المورينجا أوليفيرا".
ماذا تعرف عنها؟
تزدهر شجرة "المورينجا أوليفيرا"، والمعروفة أيضًا بـ"شجرة الحياة" أو "الشجرة المعجزة"، في جميع المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية تقريبًا. ولكن، يُعتقد أن موطنها الأصلي أفغانستان، وبنغلاديش، والهند، وباكستان.
تضم عائلة "المورينجا" 13 نوعًا مختلفًا، بحسب الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"مكتبة الطب الوطنية" في أمريكا، وتشتهر بشكل خاص في إنتاج الغاز الحيوي والأسمدة.
كما تُعرف بأهميتها في عالم التغذية العلاجية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: نصائح
إقرأ أيضاً:
لن تصدق.. 3 فوائد خارقة لتناول الزبادي يوميا
يحتوي الزبادي على العديد من الفوائد الصحية التي يحتاجها الجسم، كما يفضل تناول الزبادي بشكل مستمر للحصول على فوائده.
- يساعد على إنقاص الوزن
الزبادي الطعام غني بالبروتين ومنخفض السعرات الحرارية يُشعرك بالشبع ويُقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام، كما يحتوي الزبادي على البروبيوتيك الذي يُساعد على تنظيم عملية الأيض، مما يُساعد على إنقاص الوزن.
وقد وجدت دراسة أجرتها المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن تناول الزبادي 3 مرات يوميًا يُقلل بشكل ملحوظ من دهون الجسم ومحيط الخصر، خاصةً مقارنةً بالبدائل القائمة على الجيلاتين.
- خفض الكوليسترول
تساعد بكتيريا البروبيوتيك النافعة على نمو الدهون في الأمعاء، ومنعها من دخول مجرى الدم، وقد أظهرت الدراسات أيضًا أن تناول الزبادي الغني بالبروبيوتيك يمكن أن يخفض مستوى الكوليسترول الضار (LDL) بنسبة تصل إلى 6%، ويحارب دهون البطن، التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، ومرض الكبد الدهني غير الكحولي، وداء السكري من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم، وتقلبات الكوليسترول، ومشاكل التنفس.
- مفيد لصحة البشرة
نعلم أن الزبادي غني بالفيتامينات والمعادن، لكن أحد أهم مكوناته هو حمض اللاكتيك، المعروف بفوائده لصحة البشرة، ويساعد حمض اللاكتيك على تقشير البشرة، وتفتيح البقع الداكنة، وعلاج حب الشباب والخطوط الدقيقة والتجاعيد، كما يُمكن أن يُساعد وضع الزبادي موضعيًا على أي منطقة مُصابة على تقليل الاحمرار والحكة.
المصدر «tennovanorthknoxville»
مواجهات نارية في نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية تجمع فرنسا بإسبانيا والبرتغال بألمانيا