أكثر من 100 شهيد في غزة منذ إعلان وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أفاد الدفاع المدني في غزة ، بأن حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ لحظة إعلان اتفاق وقف إطلاق الناس حتى الساعة التاسعة من صباح اليوم الجمعة، بلغت 103 شهداء، إضافة إلى 264 جريحا.
وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:
الدفاع المدني: حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ لحظة إعلان اتفاق وقف إطلاق النار حتى ساعة 09:00 ص ليوم الجمعة الموافق 17 يناير 2025
▪ رفح شهيدان
▪ خانيونس 14 شهداء
▪ الوسطى 5 شهداء
▪ غزة 82 شهيد
الإجمالي 103 شهداء منهم:
▪الشهداء الأطفال 27
▪الشهداء النساء 31
▪الجرحى أكثر من 264 جريح
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية قبل يومين من دخول الهدنة - عشرات الشهداء والإصابات في قطاع غزة عشرات الشهداء والجرحى في غارات إسرائيلية على قطاع غزة محدث: أبرز ما تضمنه اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الأكثر قراءة شهداء وإصابات في خان يونس ورفح والمغازي كاتس: إذا لم تُنفذ صفقة تبادل أسرى قبل تولي ترامب سنقدم خطة لهذا الأمر شاهد: بالصور – تسونامي كاليفورنيا وآخر مستجدات حرائق لوس أنجلوس تفاصيل اجتماع الرئيس عباس مع قادة الأجهزة الأمنية عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
.المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: وقف إطلاق قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
السيسي يستعرض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الرئيس القبرصي "نيكوس خريستودوليدس"، وذلك في لقاء ثنائي بين الرئيسين تبعه لقاء موسع ضم وفدي البلدين، وذلك على هامش مشاركة الرئيسين في معرض مصر الدولي للطاقة "إيجبس 2025"
وتناول اللقاء تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وحرص مصر على تنفيذ الإتفاق بمراحله الثلاثة بما يدعم الإستقرار في المنطقة.
كما تم تناول الجهود المصرية لاستئناف ومواصلة عملية تبادل الرهائن والمحتجزين، فضلاً عن إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لمواجهة المآساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي القطاع.
وفي ذات السياق، استمع الرئيس القبرصي إلى الجهود المصرية الجارية لوضع مقترح متكامل لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين أو خروجهم من أرضهم، وقد حرص الرئيسان في هذا الصدد على التأكيد على أن إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تمثل الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة