طقس اليوم.. رياح وغيوم على بعض قرى ومراكز الشرقية
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد قرى ومدن ومراكز محافظة الشرقية، منذ صباح اليوم الجمعة، استمرار حالة الطقس المعتدل على أغلب القرى والمراكز، مع وجود غيوم وهبوب للرياح الباردة على أغلب الأنحاء.
وأعلن المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، رفع درجة الاستعداد القصوى بمختلف مراكز ومدن وقرى وأحياء المحافظة، بالإضافة إلى مديريات الخدمات لاتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة بناءً على تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية بشأن عدم استقرار الأحوال الجوية.
وكلف المحافظ مديري المديريات ورؤساء الوحدات المحلية والأجهزة المعنية باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمواجهة التقلبات الجوية خاصة على الطرق السريعة، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية للتعامل مع تداعيات سوء الأحوال الجوية وتوقعات سقوط الأمطار.
وشدد المحافظ على ضرورة التنسيق بين رؤساء الوحدات المحلية وكل الأجهزة المعنية بنطاق المحافظة لاتخاذ كافة الإجراءات والتدابير الاحترازية والوقائية لمواجهة سوء الطقس مع تفعيل غرف العمليات الفرعية وإدارة الأزمات والكوارث بجميع قطاعات المحافظة وربطها باتصال متواصل بغرفة العمليات الرئيسية بالديوان العام للمحافظة لاستقبال أي شكاوى وبلاغات من المواطنين وسرعة الاستجابة الفورية لها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قري ومراكز الشرقية محافظة الشرقية اليوم الجمعة
إقرأ أيضاً:
محافظة الشرقية تطفئ أنوارها في ساعة الأرض لمواجهة تغير المناخ
أكد المهندس حازم الأشمونى محافظ الشرقية ،أن محافظة الشرقية شاركت فى فعالية ساعة الأرض بإطفاء الأنوارعن مديريات الخدمات ومبانى مراكز المدن والمنشآت العامة والمصانع من الساعة 8.30 :9.30 مساءً، وذلك أمس السبت الموافق 22 مارس، مشيراً إلي دور المحافظة الرائد فى مجال الحِفاظ على البيئة بهدف رفع الوعي بخطورة الإفراط في استهلاك الطاقة وتأثيراتها السلبية على كوكب الأرض وتسببها فى تغير المناخ و ظاهرة الاحتباس الحرارى، والتشجيع على السلوكيات الإيجابية الرامية إلى الحفاظ على البيئة والكوكب لضمان بيئة ومستقبل مستدام لافتاً أن الحدث يُعد رمزا “للوحدة والأمل” حيث الهدف الأساسى من إطفاء الأنوار هو توحيد الشعوب فى مهمة حماية الكوكب.
ومن جانبه أوضح الدكتور مجدى الحصري مدير عام فرع جهاز شؤون البيئة الإقليمى بالشرقية والإسماعيلية بأنه تم تنظيم فعالية ساعة الأرض هذا العام تحت شعار " معا نحو اكبر ساعة للأرض " بهدف توفيرالطاقة وتقليل إنبعاث غاز ثانى أكسيد الكربون المسبب لظاهرة الإحتباس الحرارى والحفاظ على كوكب الأرض من التغيرات المناخية .
والجدير بالذكر أن المبادرة العالمية “ساعة الأرض” أنطلقت من سيدني باستراليا عام ٢٠٠٧،لتعد أقدم وسيلة للتوعية بترشيد إستهلاك الطاقة وأقدم مناسبة بيئية عالمية، ويرجع السبب في إختيار تاريخ الحدث لتوافق يوم السبت الأخير من شهر مارس كل عام وقربه من موعد الإعتدال الربيعي، أي تساوي الليل والنهار، ولضمان مشاركة معظم مدن العالم في وقت متقارب من الليل في هذه المدن، حيث تنتقل ساعة الأرض عبر المناطق الزمنية على التوالي.