اكتشاف صادم في تحقيقات طائرة كوريا الجنوبية المنكوبة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
وكالات
اكتشف محققين أمر مثير في تحقيقاتهم بشأن تحطم طائرة كوريا الجنوبية ، حيث عثروا على ريش طائر ودماء في محركي طائرة شركة “بوينج” التي تحطمت يوم 29 ديسمبر/ كانون الأول.
وكانت طائرة الرحلة رقم (7 سي 2216) قادمة من بانكوك إلى مطار موان في جنوب غرب كوريا الجنوبية أثناء هبوطها انحرفت عن المدرج لتنفجر بعد اصطدامها بجدار خرساني.
وكان قائد الطائرة قد أبلغ برج المراقبة بأن الطائرة اصطدمت بطائر ليتم إعلان حالة الطوارئ قبل حوالي 4 دقائق من الحادث.
وجرى إنقاذ اثنين من أفراد الطاقم من الذيل وهو الجزء الوحيد الذي ظل سليماً بعد الحادث والانفجار فيما لقى 179 شحصا مصرعهم في الواقعة المأسوية .
اقرأ ايضاً:
معلومات جديدة بشأن الصندوقين الأسودين بطائرة كوريا المنكوبة
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حوادث الطائرات طائرة بوينج طائرة كوريا الجنوبية المنكوبة كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية السابق يون يواجه تهم بإساءة استخدام السلطة
الثورة نت/
ستوجه إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول، تهمة إضافية بـ”إساءة استخدام السلطة” وهو يحاكم بالفعل بتهمة “التمرد” بعد محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وأفادت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء بأن لائحة الاتهام الجديدة تأتي في الوقت الذي يحاكم فيه يون بتهمة قيادة تمرد بسبب إعلانه المختصر للأحكام العرفية في أوائل ديسمبر.
وجردت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية يون من جميع سلطاته وامتيازاته في أبريل، وأيدت أيضا اقتراحا برلمانيا بعزله.
وأفادت وكالة “يونهاب” نقلا عن مكتب المدعي العام أن يون لم يحتجز بسبب هذه التهمة الإضافية.
وصرح الادعاء في بيان اليوم الخميس: “واصلنا منذ ذلك الحين محاكمة “التمرد” مع إجراء تحقيقات تكميلية في ادعاء إساءة استخدام السلطة، مما أدى إلى هذه التهمة الإضافية”.
وأعلن عن التهمة الإضافية بعد يوم من مداهمة المحققين لمنزل يون الخاص في العاصمة سول.
حيث داهمت النيابة العامة صباح أمس الأربعاء مقر إقامة رئيس كوريا الجنوبية السابق، في إطار شبهات بعلاقات عائلته بالراهب المثير للجدل جيون سونغ-بيه المعروف أيضا باسم غيون جين.
وتفيد التقارير أن النيابة تحقق في مزاعم تفيد بأن مسؤولا رفيع المستوى في كنيسة التوحيد قد سلم عقدا من الألماس وحقيبة باهظة الثمن إلى جيون بعد فترة وجيزة من انتخاب يون رئيسا في عام 2022، كهدية للسيدة الأولى السابقة كيم كون هي.
وتحقق النيابة أيضا في مدى صحة هذه المزاعم، وما إذا كانت الهدايا قد وصلت بالفعل إلى كيم أم لا.
وكانت وجهت إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول أول تهمة في يناير، عندما كان لا يزال رئيسا، وهي تهمة لا تشملها الحصانة الرئاسية.
وفي حال إدانته بتهمة التمرد، قد يحكم على يون بالسجن المؤبد.