7.8 مليون مستخدم لهذا التطبيق في تركيا
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تواصل وزارة الداخلية في تركيا جهودها الرامية إلى مكافحة العنف ضد المرأة، حيث بدأت تجني ثمار الممارسات والتدابير التي نفذتها في هذا السياق.
في أحدث الإحصائيات، بلغ عدد النساء اللواتي قمن بتحميل تطبيق قاديس “KADES”، الذي أطلقته الوزارة عام 2018، 7 ملايين و830 ألف مستخدمة.
وحقق التطبيق، الذي يتيح الإبلاغ عن حالات العنف، استجابة فورية لنحو مليون و480 ألف بلاغ، مما ساهم في تقديم المساعدة لـ920 ألف امرأة تعرضن للعنف.
تحديث حالة الطقس في تركيا والمفاجأة نهاية الأسبوع
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا العنف ضد النساء في تركيا النساء في تركيا وزارة الداخلية التركية
إقرأ أيضاً:
برادة يواجه العنف المدرسي بكاميرات الذكاء الإصطناعي
زنقة 20 | الرباط
قال محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أن حالات العنف داخل المؤسسات التعليمية شهدت ارتفاعا في الآونة الاخيرة.
برادة، و خلال جلسة عمومية للأسئلة الشفوية بمجلس النواب، الإثنين، ذكر أن وزارته اتخذت مجموعة من الاجراءات لوقف هذا النزيف من قبيل إحداث كاميرات في مؤسسات تعليمية، منها كاميرات الذكاء الاصطناعي.
المسؤول الحكومي، أكد أن الكاميرات ستمكن مدراء المؤسسات التعليمية من معالجة حالات العنف و تفادي وقوع هذه الحوادث مرة أخرى.
وزير التربية الوطنية، ربط بين ظاهرة العنف المدرسي بالمشاكل النفسية التي يعاني منها عدد من التلاميذ، خاصة الذين يواجهون صعوبات دراسية داخل المؤسسات التعليمية.
وأكد المسؤول الحكومي أن ارتفاع حالات العنف المدرسي أصبح يشكل مصدر قلق كبير، مشدداً على أن العنف والهدر المدرسي ظاهرتان متلازمتان، إذ غالباً ما يكون التلميذ الذي يفشل في دراسته أو يفقد الاهتمام بالتعلم عرضة لمشاكل نفسية تنعكس سلوكياً داخل القسم.
وأشار الوزير إلى أن الحل يبدأ بتحسين جودة التعليم داخل الفصول الدراسية، والاهتمام الخاص بالتلاميذ الذين يعانون صعوبات دراسية أو نفسية، داعياً إلى جعل المدرسة فضاءً دامجاً لجميع التلاميذ، خصوصاً أولئك الذين يظهرون مؤشرات ضعف أو تعثر.
وأضاف أن الوزارة تضع ضمن أولوياتها الارتقاء بالدعم النفسي والتربوي داخل المؤسسات التعليمية، والعمل على تطوير برامج خاصة لمواكبة التلاميذ، بما يسهم في الحد من مظاهر العنف المدرسي ومكافحة الهدر الدراسي.
وأكد الوزير أن تحسين مناخ التعلم وتوفير العناية اللازمة لجميع التلاميذ داخل الأقسام يشكلان مدخلاً أساسياً لمعالجة هذه الظواهر السلبية التي تهدد استقرار المنظومة التربوية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا